Skip to playerSkip to main contentSkip to footer
  • 7/14/2025
برنامج مصابيح الهدى قناة الناس 28-9-2008 🚪مشروع الأعمال الكاملة للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل 🚪 هو مشروع تابع لحملة سنحيا كراما، يهدف لخدمة رسالة النبي ﷺ، والكشف عن طريقته ﷺ في إخراج النفوس والمجتمعات من الظلمات إلى النور، عبر الاستفادة من التراث الدعوي والسياسي لأحد أبرز رموز الدعوة الإسلامية الذي خدم تلك الدعوة بعلمه وعمله، ودفع ثمن ذلك من حريته وعُمره، وهو الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل فك الله أسره من سجون الظالمين 🚪حملة سنحيا كراما 🚪 هي حملة شبابية لصناعة النفوس الكريمة، المطمئنة، القادرة على أد

Category

🗞
News
Transcript
00:00.
00:02.
00:12.
00:14.
00:16.
00:18.
00:20.
00:22.
00:24.
00:26.
00:28.
00:29.
00:30.
00:32.
00:33.
00:34.
00:35.
00:36.
00:37.
00:38.
00:39.
00:40.
00:41.
00:42.
00:43.
00:44.
00:45.
00:46.
00:47.
00:48.
00:49.
00:50.
00:51.
00:52.
00:53.
00:54.
00:55.
00:56.
00:57.
00:58.
00:59But I can't understand why this case happened in his life.
01:03I can't understand.
01:06but when he did this, what happened to himself?
01:09I can't understand how it happened.
01:11It's that it's going to get to the end or go to the first one.
01:15He is born into the first place.
01:18And I've been living with him in his home.
01:21And he's living with him, with him, and with him, and with him, and with him, and with him and with his father, and with his father, and with his father.
01:25وعلي ومعاوية ويزيد بن معاوية
01:29مرة واحدة لتخلف عن غزوة
01:32لم يعجبه الأمير وندم عليها غاية الندم
01:35قال لا يهمني من ولي علي
01:38يهمني أن أجاهد في سبيل الله
01:40وكان هو رافع شعار مستمر
01:43انفروا خفافا وثقالا
01:47وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله
01:50طب أنت ليه بجاهدوا أنت ربنا أعذرك
01:53كبرت في السن وظهرك الحنى
01:55وعنيك تشترى بها قليلا
01:57قال إن لم أنك جرحا
02:00كثرت سواد المسلمين
02:03ده معنى مهم جدا
02:06ما يكون في مسيرة في مظهرة في عمل لله
02:09في مسجد في عمل في انتخابات
02:12إن لم أنك جرحا كثرت سواد المسلمين
02:16كثرته إحنا ماشينا على كثرت سواد المسلمين
02:20فهمنا يعني إيه الفرق بين كثرت وكثرت
02:23كثرت زدته في عدد المسلمين وقوة المسلمين
02:28وكثرته من التكسير
02:31يعني منهج ابن أبو أيوب الأنصاري
02:36كثرته زدته في قوة المسلمين
02:39وإحنا ماشينا في كثرته سواد المسلمين
02:45فهنا عايزين ننتقل من التكسير إلى التكثير
02:49فأبو أيوب الأنصاري كان يقول لك لا يهمني من أولي عليه
02:53أظل يجاهد لغايد مكانت المعركة مع الرومان
02:57وطالت المعركة وتعب المسلمون
03:01ودخلوا في معركة جزئية فأصيب بجرح
03:04فقال للقائد
03:09قال احملني على خيلك
03:12وادخل ما شاء الله لك أن تدخل
03:16في أرض الكافرين
03:18أرض الرومان
03:20فإذا واتفني هناك
03:23وأرجو أن تستحث الجنود المسلمين
03:27فأحب أن أسمع حوافر الخيل فوق رأسي
03:31يعني هو كان في هذه المعركة مقاتل
03:35نعم
03:35ثم أصيب بجرح في أثناء المعركة
03:39نعم
03:40وبعدين أنه من ذلك
03:42وكان مريض أو شيء من هذا القائد
03:43هو كان كبير أصلا في السن
03:45وقالوا لن ربنا أعذره
03:47قال ما أعذرت آية البعوث أحدا
03:49كان هو يرفع هذا الشعر
03:51انفروا خفافا وثقالا
03:54واجهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله
03:57وأنا أعتبر أن أول واحد
04:00بيصحح مفاهيم الخمود والركود عند الأمة
04:05هو سيدنا أبو أيب الأنصار
04:07لأن الناس فهمة لا تلقوا بأيدكم من التهلكة
04:10بتفهمها غلط
04:11فأبو أيب الأنصار سمع
04:13لما واحد ألقى بنفسه في صفوف الأعداء
04:17لكي يستحفث الناس أن يتقحموا
04:21وأن يتشجعوا
04:23قالوا ألقى بنفسه إلى التهلكة
04:25والله تعالى يقول
04:26يعني لا تلقوا بأيدكم إلى التهلكة
04:29قال فينا معشر الأنصار نزلت هذه الآية
04:32والله ما هكذا أنزلت
04:34قالوا طب إزاي
04:35قال لما أعز الله الإسلام وكثر ناصره
04:40قلنا نعود إلى أهلنا وأولادنا في نصلحه
04:44نشوف بقى مصالحنا وتجارتنا أولادنا
04:46في ناس بقى أسلامة جدد خلوهم يشيروا المسؤولية وإحنا إيه
04:50نلتفت بقى شوية لحياتنا
04:52فأنزل الله تعالى
04:54وأنفقوا في سبيل الله
04:57ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا
05:01إن الله يحب المحسنين
05:03فكانت النفقة هي الجهاد في سبيل الله
05:07والإقامة في الأهل والمال والولد
05:11وترك الجهاد هو التهلك
05:13أكس المعنى المفهوم تماما
05:16تماما يا أستيسان
05:17طيب هو بعدما أصيب بهذا الجرح
05:19نعم
05:20طلب من القائل إنه يحمله وهو جريح
05:24وهو جريح وأشرف على الموت
05:25وأحس أن الموت يعني قد اقترب خلاص
05:29فقال له خذني على دابة وادخل إلى أقصى ما تستطيع أن تتوغل إليه
05:35نعم
05:35آخر مدى بالنسبة له
05:38وقل للمسلمين إن أنا يعني وصيتي الأولى
05:44أحب أن أسمع حوافر الخيل فوق رأس
05:47شوف حبه للجهاد
05:49وللعمل الله سبحانه وتعالى
05:52مع هذا التصحيح لهذه المفاهيم
05:54يعني ظل مجاهدا طوال حياته
05:57نعم
05:57ثم أرد أن يجعل من موته وقودا لمن بعده
06:00نعم
06:01هذه بقى يعني حبكة بتاع الشيخ حاسم
06:04الله يكرمك
06:05نعم
06:05أصب الله يرضى عليك
06:06سبحانك يا رب العباد
06:10يعني أبو أيوب الأنصاري ده
06:11لم يترك مشهدا من المشاهد
06:14شهد العقبة الأولى
06:16نعم
06:16شهد العقبة الثانية
06:17شهد باعة الردوان
06:18شهد جميع الغزوات
06:21لم يتخلف عن غزو
06:22لم يتخلف
06:23وسبحان الله
06:25وكان من الحكمة ومن الذكاء
06:29بحيث أنه حتى وهو في المدينة المنورة
06:32يعني
06:33كان ذكيا النبي عليه الصلاة والسلام
06:40داخل أنا باعتبر أنه ده
06:42اختيار من الله عز وجل لأبي أيوب أولا هو من أخوال الرسول عليه الصلاة والسلام
06:47من بين نجار من أخوال الرسول عليه الصلاة والسلام
06:50نعم
06:51والمكان الذي نزل فيه النبي عليه الصلاة والسلام
06:57لم يكن اجتهادا من الرسول عليه الصلاة والسلام
06:59وإنما كان الناقة مأمورة
07:03ناقة النبي عليه الصلاة والسلام
07:05فلما نزلت في مكان صحيح
07:07هذا المكان الذي بركت فيه هو مكان المسجد
07:11لكن أيضا هو أقرب الأبواب إلى هذا المكان كان باب أبي أيب الصالح
07:18نعم
07:19فإذن اختيار الله عز وجل لمكان المسجد
07:23صاحبه اختياره للمكان الذي يقيم فيه النبي عليه الصلاة والسلام
07:28نعم
07:29كما أنه اختيار لهذا المكان
07:32فأبو أيوب الأنصال لما بدأوا الناس كل واحد عايز يأخذ
07:36هو متصرف
07:37فذهب وأخذ رحلة النبي عليه الصلاة والسلام وأدخله في بيت
07:42شونط والحاجات
07:43شونط بقى والحاجات دي خلاص
07:45فالحاجة بقى تقول بيت وبالفعل
07:48فأنا بتصور أنه هذه الهمة والتوقض في أول لحظة
07:57مع شهود الغزوات كلها
07:59مع مسألة الكرم البالغ
08:01يعني سيدنا أبو أيوب الحقيقة
08:04وحضرتك ربنا يبالغ فيك
08:06أكدت على هذا المعنى عدة مرات كثيرة
08:10اللي هي مسألة الكرم والعطاء والبذل
08:12لدرجة أنا مثلا لما أذكر أبو أيوب ربما لا أذكر
08:18أنه هو الرسول عليه الصلاة والسلام أقام في بيته
08:21أنه كان يطعمه وكان يحتفل به
08:25وإنما أنا بتذكر الوقع
08:28أن الرسول عليه الصلاة والسلام خرج وهو جائع
08:32ووجد أبا بكر وهو جائع
08:35ووجد عمر وهو جائع
08:37وكل واحد بيسأله ما الذي أخرجكما
08:39قالوا أخرجنا الجوة
08:41فالحقيقة الشيء المؤثر
08:46أن الرسول عليه الصلاة والسلام لابلاء نفسه جائع
08:48وأبو بكر جائع وعمر جائع
08:51كونوا يفكر أنه يخدهم لفين
08:54أخذهم
08:55أخذهما إلى أبي أيوب
08:58إلى بيت أبو أيوب
08:59مباشرة
09:01وإذا بأبي أيوب
09:05عمل زي ما تروح لواحد
09:07تتمنى بس تشرب عنده شوية مية
09:10فيتحفك بشيء
09:13إذا بأبي أيوب
09:14يقطع لهم من النخل
09:17أول حاجة قال له
09:18جئت في وقت لا تأتي فيها رسول الله
09:21أنت جيت في وقت قال صدقت
09:24جاء أبي ألجوع
09:27ارتخل رسوله معاه
09:29أبو بكر وعمر
09:30الكلمة دي ممكن
09:32تفهم كما لو كان أبي أيوب
09:35يعني ما يصحش
09:36ما هو واحد جاي البيت
09:37أقول له أنت جاي لي في وقت غريب أوي
09:38إنما هو الفكرة
09:40أنه كان يعتذر لأن أبا أيوب
09:43تعود حتى بعد انتقال الرسول عليه الصلاة والسلام من بيته
09:47أنه في كل يوم
09:49يعده طعاما
09:51خاصا برسول الله
09:53فهو عايز يقول له جيت بدري فاستناني
09:56هروح النخلة هجيب التمر
09:58واتبح الجدي ويستوي
10:00إن أنا آسف أنا لسه
10:02هتأخر شوائي
10:02هتأخر شوائي
10:03هتأخر شوائي
10:04فيعني اللي أعرف أنك جاي بدري
10:06فمش معناها أنه تجاب
10:08فالحقيقة كل يوم بيعدله طعام
10:12ولذلك سبحان الله يعني ربما
10:14الواحد يجد أنه
10:16أبو أيوب عملي طلع فوق النخلة
10:18جاب بلح
10:19وقطع ده هو مش جاب بلح
10:22ده هو قطع الفرع كله بتاع البلح
10:26فيه الرطب
10:28وفيه الكبير وفيه صغير
10:30يعني جاب له تشكيله في منتهى الجمال
10:32وراح جايب جدي ودبحه
10:36هاي بنت الحاجات دي
10:37لا حصل يعني
10:40يالله
10:41فودبح له
10:45ذبيحة
10:47وخبز
10:50خبز يعني جابه عجن وخبز
10:55حتى أكله محترمة يعني
10:58وحاجة
10:59وأطعم أبو بكر
11:02أبو بكر وعمر
11:03والرسول عليه الصلاة والسلام
11:05ولما خلصت العزومة العجيبة دي
11:08الفورية دي
11:09نرسة أربو رائع
11:10والرسول شوف ثقة صلى الله عليه وسلم
11:13ثقة في بيت أبي أيوب
11:15بعدما خلصت
11:16والرسول عليه الصلاة والسلام
11:18هي دي الوقع
11:19اللي قال
11:20ولا تسألون يوم إذن عن النعيم
11:21ثم لا تسألون يوم إذن عن النعيم
11:24نعم
11:24لكن بعد أن انتهت الوقع
11:26قال له طيب فاطمة
11:27ابنتي لم تأكل
11:30لا إلا الله
11:31منذ الثلاثة
11:32فإن رأيت أن ترسل لها كده
11:35فأرسل إلى بيت فاطمة
11:37هذه تأكل
11:37فنحيز أقول
11:39يعني
11:40قامت
11:44يعيو الرجل
11:45الذي
11:46الشاعر بتكلم عن واحد
11:51كفه قامت
11:53مقام الغيثي في أزمانه
11:55فأبو أيوب الأنصاري كان من هذا النوع الكريم المغدق
11:59المعطاء
12:01الوفير العطاء
12:03بهذه الصورة
12:04قال له بعد مكانه وبعت لفاطمة
12:08قال له ائتني غدا
12:10تعالي لبيت بكرة يا أبو أيوب
12:12قال له تعالي بكرة
12:15فلما راح له بكرة
12:16تاني يوم
12:17قال له خد هذه الوليدة
12:20بنت صغيرة كده
12:22خادمة للنبي صلى الله عليه وسلم
12:23واستوصل بها خيرا
12:25يعني أهدى إليه
12:27خادمة
12:28تاني يوم
12:29فخدها أبو أيوب
12:31هو ماشي كده
12:31قال والله إلا أجده لوصية رسول الله
12:33صلى الله عليه وسلم
12:34أعمل بها خيرا إيه
12:36خيرا من أن أعطقها
12:38هي حرة لوجه الله
12:40كرم رهيب
12:41كرم رهيب
12:42ورسول بيعطيله
12:43الحقيقة مشهد يعني
12:46الواحد وقف في هذا
12:48أمام
12:49زوجة أبي أيوب دي
12:52يعني
12:53زوجة أبي أيوب
12:55لأنه
12:56سيدنا أبو أيوب فوجئ
12:58فوجئ بأنه رايح تاني يوم
13:00والرسول عليه الصلاة والسلام
13:01بيعطيله هذه الجارية
13:03يعني أنا رايح
13:04آكل شوية
13:06بلح وشوية
13:07تديني جارية
13:08ملك
13:09ملك
13:10وهبها له ملك
13:12فلما ذهب إلى البيت
13:13زوجة أبو أيوب
13:16قالت له
13:16قالت له كلمة كبيرة جدا
13:19يعني أنه يعني ما أعظم عطاء النبي عليه الصلاة والسلام
13:22عشان أكل يهدينا جارية
13:24فقال لها أن الرسول عليه الصلاة والسلام
13:27قال لي
13:28استوصوا بها خيرا
13:30فإنها ما رأينا منها
13:32إلا خيرا منذ صاحباتنا
13:34يعني بنته لسه صغيرة
13:36سبعة ثمان سنين
13:37يعني حاجة
13:37إنما
13:39ففعلا أعتقد
13:41زوجة أبو أيوب دي يا أستاذ سعيد
13:44يعني أنا بتصور
13:46لو لم
13:47دي الرسول في بيتها صلى الله عليه وسلم
13:50ويأتيه
13:52أضياف كثيرون
13:54وهي تطبخ في كل يوم
13:57وفي نفس الوقت اليوم
13:59اللي شوية مية وقعوا على الأرض
14:01وخافت إنهم ينقطوا فوق الرسول عليه الصلاة والسلام
14:04لأنه كان
14:04في الدور
14:05نشفوا المية في ليلة شاتية بلحافهم
14:09وليس لهم لحاف إلا هذا اللحاف
14:12وباتوا بردانين
14:14لكن تأكد
14:14يمشوا على حرف
14:15حددوا المكان
14:18حددوا المكان للرسول عليه الصلاة والسلام
14:20تحته
14:21ويبشوا في حواف الغرفة
14:23أنا كنت بحقيقة عايزة أقص ديت
14:25لأن اللي فيها
14:27يعني مغزة ترباوي قوي
14:29عجبني عادت أفكر كتير قوي فيها
14:30الرسول صلى الله عليه وسلم
14:31لما دخل بيت أبي أيوب الأنصاري
14:33أول حاجة
14:34الرسول قال له أنا أعد تحت
14:36وإنت قال له لا يا رسول الله ما يصحش
14:38أنت تقعد فوق
14:39إحنا نقعد تحت
14:39قال له
14:40أصر النبي صلى الله عليه وسلم يقعد تحت
14:42فتحت
14:44إصرار من الرسول
14:46طلع أبو أيوب وزبته
14:47ينامو فوق ورسول تحت
14:48هو أصر علشان يبقى
14:53لأبو أيوب وزوجته
14:55أنه ما يبقوش في الطريق في السكة
14:58رسول الله فوق ينزل ويطلع عليهم
15:00أه هبو الضيوف يطلعوا وينزلوا
15:01وقال اللي حصل في تاني يوم
15:02اليوم الليلة ديت
15:04أنا عايز بس أخد منها حاجة
15:05عجيبة إحنا النهاردة
15:07مش منعديها كده
15:09مش واخدين بالنا خالص
15:10إنه لما جوم ينامو خلاص طلعوا
15:12الموضوع انته
15:12وعملنا اللي علينا
15:14واستقبلنا الرسول صلى الله عليه وسلم في بيتنا
15:16والدنيا تمام خالص
15:17فهم بعد قال لها إيدها
15:19بعد ما قاعدوا فوق
15:20ماذا فعلنا يا أمو أيوب
15:22هنجلس فوق رسول الله صلى الله عليه وسلم
15:24فيقول
15:26فلم نلتقت أنفاسنا
15:29ما بناخدش نفسنا
15:31خايفين نتنفس
15:33وحددنا مكان النبي صلى الله عليه وسلم
15:35وعادنا على الأطراف كده
15:37بعيد عن بعض خالص
15:38وسيبين المنطقة اللي في النص
15:40وعادين
15:41حتى أصبحنا
15:42فانزلنا النبي صلى الله عليه وسلم
15:43يا رسول الله
15:43لما ذوقنا النوم
15:45ما ينفعش تقعد
15:46قال هون عليك يا أبا أيوب
15:48نحن أكثر أضيافا
15:50في ناس دخلوا خارجا
15:51إيه اللي أنا عايز أقوله
15:53المعنى التربوي
15:54اللي
15:54يا أيها الذين أمنوا
15:56لا تقدموا بين يدي الله ورسوله
15:58يعني
15:58يعني احترام
16:00النبي صلى الله عليه وسلم
16:01إلى هذه السورة
16:02أنشف المياه بالطريقة دية
16:04قاعد خايف
16:05قاعد خايف
16:06أكون ماشي فوقه
16:07إحنا النهاردة في ناس
16:10بتتجرع على سنة النبي صلى الله عليه وسلم
16:12بتتجرع على الإمام البخاري
16:15إيه البخاري وإيه اللي أنتو بتقولوه ده
16:17مفيش حاجة اسمها حديث صحيح
16:18مفيش حدث
16:19أشده
16:20يعني جرما
16:22من
16:22الدينماركة
16:24يعني حاجة
16:25من بني جلدتنا من المسلمين
16:27بيعملوا كده
16:28وهذا هو أبي أبي أيوب التقديس
16:30التوقير
16:31الحب
16:32الاحترام
16:33يعني راجل وامرأة
16:35ذا ما حاجة بتقول
16:36وبعد ذا من الزوجة
16:37البوضة ده الحقيقة
16:39أنا بس نختار حاجة مهمة
16:41عشان برضو يبقى فيها
16:43زي ما قول الواقعية
16:44اللي هي عنصر
16:45التبرك
16:47لأنه إحنا ساعات
16:49لما ابتينموا عندنا المنهج العقلي
16:51بننصرف عن بعض أمور
16:54إحنا بنعتقى
16:55إحنا ربما بنتصور أنها
16:57يعني شغل درويش مش بتاعنا
17:01لا ده بتاعنا برضو
17:02التبرك بالنبي
17:04عليه الصلاة والسلام
17:05والتبرك بأثار النبي
17:07والتبرك بأفحال النبي
17:09ثابت عن الصحابة
17:11أبو أيوب الأنصار
17:13يعني إيه ما تمشيش فوقية
17:14الحقيقة بص
17:16يعني أنا قاعدة هو 24 قرات
17:18واحد بقى باشي فوق
17:19في الدور الفؤاني
17:20دي إيه المشكلة
17:21لكن هذا توقير
17:23مع أنه
17:24ورسول ما طرفش
17:25ولم يطلب
17:26ده ده يعني شعور شخصي
17:28نعم
17:28وشوف فدلم رواح
17:30أنه رفض أن يكون
17:32فوق النبي عليه الصلاة والسلام
17:34استشعر الحياة
17:36لما كان يبعث الرسول عليه الصلاة والسلام
17:38بالطعام ويأتي الطعام
17:40كان أبو أيوب يتلهف
17:42على طبق الطعام
17:43ليأكل بعد النبي
17:45وفي المكان الذي كان يأكل منه النبي
17:47ويقول له
17:47أنا الطبق دمق
17:48لم أرى فيه أثر أصابعك رسول الله
17:50يعني
17:51يعني الطبق
17:52لا يأكل منه إلا
17:54بعد أن يضع النبي السلام
17:55فيه أصابعه
17:56وبعدين لما لا يأكل طبق لسه مختوم
17:59مردوش يأكل منه يقول لم أرى فيه أثر أصابعك
18:03يعني
18:04بريك ليلة طبق يعني بالبلد كده
18:06لا ده أنا أنا كمان أقصد أنه كان
18:09إذا أراد أن يأكل يقول من هنا هو ها هنا
18:13أكل
18:14وضع النبي عليه الصلاة والسلام
18:16ودي سيدنا عبد الله بن عمر كان يتتبع خطوات ومواقع عقدام النبي عليه الصلاة والسلام
18:23نعم
18:24وسيدة عائشة كانت تتسوق بسواك النبي عليه الصلاة والسلام
18:29نعم
18:30يعني والحقيقة هناك بل إن سهيلة بن عمر في صلح حديبية قال إيه ده
18:35ده بيتوضى
18:37بيتوضى القطرات اللي بتسقط من وضوء النبي عليه الصلاة والسلام يبتديرونها
18:42فنعايز أضع هذا المعنى برغم إنه قد يبدو غريبا
18:47علي أو علينا وإحنا بنترح ويقوله إيه ده هو ده مش ده الرجل بتاعه
18:52إنما في واقع الأمر هذا التبرك موجود في السنة
18:56تتبع مواقع الأقدام وتطبع مواقع الأصابع
19:00وده يلقى تقدير من الشخص اللي الناس
19:03يا عبد السلم لما كان يحدث معه هذا
19:06يعني أعطى تقدير أيضا خاص لأبي أيوب الأنصار رضي الله عنه
19:10يعني هي مسألة ليست من طرف واحد
19:13أنا أذكر قصة في هذا الحقيقة وأنا أستغفر الله يعني
19:16يعني إذا كان هذا مع عبد فقير مثلي
19:19أخينا الإخوة في أمريكا
19:21تصل عليه وقال لي أرجوك بالله إحنا نفسنا صديفك وكذا فينا دوات وفيه
19:25وبعدين بعد يعني فروحت
19:28وواخدني من المطار قال لي أنا حجز لك فندق وده الحكس
19:32لكن أولادي يعني من حضور المؤتمرات وكذا
19:36يعني قالوا لي والله لو تعرض على الدكتوري يجي نام في بيتنا
19:40فأنا يعني أسألك بالله أنك تلب رغبة أولادي
19:43بس مهم أنه يسيبوك تنام
19:45ما أنت روحت الدوت مش هيتنام
19:47لا حصل
19:48بس يعني أنا سايبك على راح
19:51مالتولي لحق بيتك أحب إلي
19:54سأحنا أول مرة نلتقي لكن أنا منشارح صدر إليك
19:56وأنا أحب بيوت الصالحين
19:58لأن يعني أنا بروح أنم في الفندق حقيقة رغم كثرة أسفالي
20:02لا أدري من كان على هذا السرير أمس
20:05فأنا بحب البيوت التي يذكر فيها اسمه الله كثيرا
20:08فالمهم فروحت البيت قال لولادي عاملين قرعة
20:13يعني تنام في حجرة من منهم
20:16وطلعت القرعة على ولد منهم
20:18فيعني نزلت عشان أستريح بعد خطبة الجمعة في الغرفة
20:23حصلت قصة بقى عرفتها بعدين
20:26قال لي لازم تستريح شوية
20:28فدخلت أنام
20:30فبيوضعه الأكل
20:31فزوجته تمشي على أطرافي قدميها
20:34لأن أنا نايم تحت
20:36في غرفة اللي طلع عليه القرعة
20:38فمشي على طرف رجلية
20:40شايلة صنية الفكهة بعد ما خلصت وضع الأكل كله
20:43فالرجل بيصلي أخونا بيصلي
20:46لأولاده والست بتوضع بالأكل
20:48فمشي على أطراف صبعها
20:50فراحت برتقانة
20:52تلدلت من الصليل
20:54فأخونا بدون شعور
20:56قال له حرب عليك هاتصح الدكتور
20:58هو بيصلي
21:00قال له هو بيصلي العصر
21:02خرج عن شعور وقال له
21:04حرب عليك هاتصح الدكتور
21:06الحقيقة أنا طلعت
21:08وعرفت بهذه القصة
21:10صارت هذه الأسرة
21:12إلى اليوم
21:14من أقرب الأسر التي أحمدتها
21:16في أمريكا كلها
21:18هي أنا
21:20يعني حسيت كده
21:22أن أنا ابن هذا البيت
21:24ولما جلست في الليل مع الأسرة
21:26كلها بعد ما خلصنا الساعة 11 البرنامج
21:28جلسنا الساعة 3 مع هذه الأسرة
21:30الأولاد يسألون أسئلة أكبر من سنهم
21:32وحسيت
21:34وإلى الآن لما أذهب إلى هذه الولاة
21:36لا يمكن أنزل في فندق
21:38أنزل في بيتنا هذا
21:40نفسها من غرفة وغيرها
21:42حسب القرع بها شك سعيد
21:44يا أخي هذه المشاعر من الود
21:46اللي تحول الإنسان من سن عام
21:48صديق عام إلى صديق حميم
21:50يعني المشاعر الراقية دي
21:52لازم نعتد فيها ويقالها
21:54بصراحة هي أسماء
21:56هي أسماء عندي دين
21:58نعم بصراحة لا يربط الناس
22:00بأقوى ربط في الوجود سوى الدين
22:02من أوثق وراء الإيمان
22:04الحب في الله
22:06والبغض في الله
22:08والبغض في الله
22:10ودايما أنا أفتكر كده حديث
22:12هو الإمام المسلم
22:14أنه رجل ظهر أخر له في الله
22:16في قرية من بعيد
22:18وراح له على غير مصلحة
22:20خلي بالك من ألفاظ الدقيقة
22:22رايح بس
22:24هزور الشيخ حازم في الله
22:26رايح له بيته لله فقط
22:28فأرسل الله له ملكا
22:30على مدرجته وسأله
22:32انتغيلوا ليه
22:34على أول البلد يعني
22:36على الأول البلد انتغيلوا ليه
22:38في اللبس
22:40فعظم
22:42يعني
22:44ربنا سبحانه وتعالى يوم القيامة يجيب بقى الاثنين دول
22:46وأهم شيء الواحد بيحلم بيه
22:48أنا في مرة كده برضو
22:50في خطب الجمعة يعني كنت بقى أقول الحديث
22:52اللي هو سبعتني ظلهم الله في ظله
22:54يوم لا ظل إلا ظله
22:56فمن ضمن الأصناف دي
22:58هو رجلان يتحبى في الله
23:00اجتمع علي وتفرق علي
23:02فانفعلت قوي
23:04لانه كما لو كان المعنى جديد بالنسبة لي
23:06ايه ده
23:08هو إمام عادل
23:10يساوي
23:12اللي مش عارفين نعملها وكلنا صعب علينا
23:14وإنما
23:16ورجلان يتحبى في الله
23:18وانا القديم بتسمعوا انتوا
23:20دلوقتي حالا ممكن تعملوا حالا
23:22بعد خطبة الجم بعد حالا
23:24وإحنا دلوقتي في الحلقة ديه برضو
23:26اتنين قدين بيسمعونا
23:28ابن عمه وابن عمه واخه واخوت
23:30اتنين وحبك في الله
23:32أحببك الذي يحبب تاني فيه
23:34ورجلان يتحبى في الله
23:36اجتمع علي تجتمعوا بكرة على هذا الحب
23:38وتفرق عليه
23:40تيجي في ظل عرش الرحمن
23:42ولهذا يعني انا احبكم في الله
23:44اعلى الله ان يجمعنا رب تحت عشر
23:46ونحبك وانا مشاهدين في الله
23:48نعم
23:50فاللي حصل مع حضرتك دلحية شعور
23:52جميل وتربية اسلامية
23:54وهذا الدين اللي بلبوتنا ببعض
23:56واللي مخلينا
23:58في برنامج حضرتك مع الشيخ وجدي
24:00والشيخ عمر
24:02كان يبدو تماما تماما
24:04هذا المعنى واضح جلي
24:06هذه الوجود حبوا بعضها في الله
24:08ناس كشيرة جدا انتصرت
24:10جات لرسالة مرة يعني
24:12انه احنا طبعا خلقنا
24:14ما توصلون يا دكتور اسم الله
24:16والله يا ريت
24:18انا عايز اقولك الرسالة يا شيخنا رهيبة
24:20رهيبة معرفش والله مين قالها
24:22هل انا عايز اقبل
24:24التراب
24:26اللي بيمشى عليه
24:28الشخص اللي جاب البرنامج ده وزعه على القناة
24:30قولونا مين اللي جاب البرنامج ده
24:32عشان عايز اقبل التراب
24:34اللي بيمشى عليه
24:36صاحب الفكرة او اللي راح او اللي جاب او اللي عامل او اللي سوى
24:38i am the first one
24:40so that he was able to do it
24:42was an Islamist
24:44then he was able to do
24:46then he was able to do it
24:48then he was able to
24:50all his love
24:52there is a little bit
24:54he is able to do it
24:56when he happened
24:58and then
25:00then he would know
25:02what he is saying
25:04what he is saying
25:06in this way, saying they are like this and that's what they say,
25:10and so they say they are like,
25:14and you can do this if you can do it?
25:18the way they say it's not gonna be said,
25:20did you say it's not,
25:23and then me and I said he said that
25:25and she said that
25:27Allah carried out a lie
25:33and they said that they were good.
25:39Yes, hello!
25:40The question was that if you were a sinner,
25:43I said if I had a peace,
25:45I said no, you could never do it.
25:49She said, you are good from me.
25:52Yes, hello!
25:53I said, you are good from you or you are good from me
25:56and we are both not able to do this.
25:59I thought I was going to be the one that, when I read this, a friend, and I thought that when he would say something about you,
26:06you would not talk and if you're looking for yourself, you're going to be looking for yourself.
26:09Yes, of course.
26:11For that, the Quran,
26:14and as it comes from the view of the prophet,
26:17the believers and believers in their own life are better,
26:21in their own lives.
26:23He said to them that you are a place of life,
26:25You can't see that you don't have to do this in your life.
26:29I don't have to do this in your life.
26:32This is actually the love of God.
26:36The love of God and the love of God.
26:39The love of God and the love of God.
26:42I love to say in this lesson,
26:45that it's not the love of God when it happens when it happens.
26:52When it happens, you know,
26:56or you enter the money,
26:57or you enter the money,
26:58or you enter the money,
27:00you enter the money.
27:02Allah Allah will say,
27:04when you read yourself,
27:06when you read your book,
27:08but when you read your book,
27:10you read your book,
27:12you read your book,
27:14the book of God.
27:16He wrote it,
27:18any Muslim on the earth,
27:20did you read the book
27:22and are not written in any kind.
27:23You read it,
27:24and the writer said,
27:25that didn't study in the world as well.
27:29Because you do not get the authority to do it,
27:31or anything about it,
27:32it is not written in the way of God.
27:34He's saying,
27:35after the love of God,
27:37we read it.
27:38He said,
27:39We have to do it,
27:40because we first 99 years ago,
27:41فَلَمَّا دَهَتْنَا لَمْ تُجِدْنَا بِهَا عِلْمَةٍ
27:44أنا عارف الناس فيها خير
27:46وبتغلط
27:47فأنا لازم أتعامل مع الناس على الخير اللي فيها
27:49ثم يقول والصبر هو احتمال المكاره دون دجر
27:54يعني لازم أتجد حاجة تكرهها من أخوه
27:57بس إزاي تتعامل مع الموقف ده عشان يبقى الإخاء وخوين
28:02والحق ده يعني
28:03يعني سمحت لنفسي كده أوقت أن أضيف شيئا إلى تعريف الصبر
28:07الشيخ يقول احتمال المكاره دون دجر
28:09وأقول والسعي للتغيير دون ملل
28:13جميل
28:14الصبر على المكاره دون دجر تعريف يستدنا الشيخ الغزالي
28:18وأنا أصر على أن يكون معها والسعي للتغيير دون ملل
28:24فإحنا في إطار هذا الإخاء الراقي جدا
28:27مع حدوث الأزمة
28:29أبو أيوب الأنصار بيقدم نموذك
28:31في حوار إيماني عقلاني رائع جدا
28:34بيقول لنا كيف نحافظ على الثقة في أنفسنا
28:38وعلى الإخاء فيما بيننا
28:40عندما يتقور المتقولون ويشيع الأفاقون والكذابون
28:44على الدعاء وعلى الإخوة في الله الكثير من الشبهات
28:50وهي طبعا الآن كثيرة جدا في عالمنا اليوم
28:52نعم
28:54هو الحقيقة أنا الذي يأخذ بلبي في الشخصية الإسلامية
29:05أنه ما يكونش عندها منزع معين هو الكبير أوي
29:12وبقية الخصال ضامرة
29:14لأنه ده موجود في كل الأمم
29:21يهود نصارى ملحدين
29:24التوازم
29:25موجودة أنا عندهم واحد حاجة عظيمة
29:28لا لا لا تقصد التوازم
29:29بالضبط
29:30فأنا ألمح في أبي أيوب بعض الصفات
29:34أنا الحقيقة يعني ربما الواحد أحيانا
29:37وده يمكن سر أخونا الكرامي
29:40يعني الواحد ما بيبقاش حافظ رصة الشخص الفلاني
29:47إنما أحيانا الكلام بيخلي
29:49أنا أتصور أبو أيوب هذا الرجل بهذه الأستاذية
29:55أولا لم يترك غزوة واحدة إلا وحضرها
30:01فهو من ناحية القتالية مقاتل
30:05ولم يترك حتى بيعة العقبة وبيعة الرضوان وغيره
30:11نمرتنين كريم
30:13لدرجة أن الرسول عليه الصلاة والسلام
30:16لما يجد صديق الأمة والفاروق
30:21ورسول الأمة وبنت رسول الأمة
30:24كل دول جعانين
30:25فلا يجد بيتا أوثق من بيت أبي أيوب وأم أيوب
30:31والصالحين الكريم
30:33بأن أبو أيوب الأنصاري برغم كرمه
30:37رجل عنده غيط
30:38في نخل وبيوزع منه بلح ويكرم ويدبح
30:43يوم ما جاء يزور واحد شخص
30:46لا الراجل ده عامل في البيت ستاير
30:49المشكلة دي ما كل الناس بتعمل ستاير
30:53إنما قال له إيه ده
30:55فالراجل استحيا
30:59وأولا في حديث للرسول عليه الصلاة والسلام
31:00يقول إن الله لم يأمرنا أن نكسوا هذه الحوائط
31:04ربنا ما أمرناش نلبس الحيطان فستين
31:08فأبو أيوب دخل قال له إيه ده
31:12فقال غلبتنا النساء يا أبو أيوب الله
31:15يا إله الله
31:16كي شفيته هو
31:17إيه ده من يومهم يعني
31:22آه
31:22يومهم استاير بالحفل
31:25آه لازم استاير
31:27إن قمع المدينة مجتمع مكة
31:31كانت
31:31كان الرجال يغلبون النساء في المدينة
31:34في مكة
31:34lma hagaro
31:36il ruyette keda
31:37fajajalat nesai mleketa
31:40yateadabna badab nesai
31:42alansar
31:43hundarijalan
31:44naglibu nesaiana fi mlekke
31:46wkanat nesai alansar
31:49yaglibna azwajahun
31:51طob lma hacin' ahtikak
31:53fajajalat nesai
31:55mhagirat mlekka
31:57yateadabna badab nesai
31:59alansar
32:00ah
32:00yaa nish lakas
32:02.
32:32وَهُدَفَ عَلَهُ النَّبِيُّ عَلَيِّهِ السَّلَوْمُ
32:34إِنُوْ فِي أُمْ عَلَيَّهِ الْأَيَامِ
32:36كَنَ يَمْشِي فِي الطَّرَيْقِ فَرَأَ رَجُلًا يَبْنِي بَيْتًا
32:40رَجُلُ مِنَ الصَّحَابَ
32:42الرسول عليه الصَّرَلَيِّهِ يَرَاهُ
32:44أَهْلًا وَسَهْلًا, وَهُنَاكَ
32:46الْحَلَقةِ الطِّيبَةِ الْعَاديِّ
32:49بعد أن بُني البيت
32:51He said that the man went on the temple to the temple
32:55He told him that he was there
32:59He said that the man came только when I came to the temple
33:03He saw the Lord not know the new body
33:08He said that he was blind
33:11He said that he would save me
33:14I do it a series of times from here and a series of times from here
33:17professional
33:22foreign
33:27foreign
33:31foreign
33:35foreign
33:40foreign
33:42foreign
33:44foreign
33:47When I came to theain, I would have said,
33:51Salamy alayhi, Ya Resul Allah,
33:52I would say, wa'alekum alayhi wa rahim wa rahim wa rahim wa barakatu.
33:55But when I said Hathika resolution,
34:00He goes and fled to the other,
34:02He said, Hassan alayhi wa rahim wa rahim wa rahim wa rahim wa rahim wa rahim wa rahim.
34:08He said, If I know the which one of the side of the eyes,
34:12When the soul came from the
34:42He can't say that he seems to be gay
34:48He could say that he was just a person
34:50He could say that the Prophet
34:53Then there was a time he wanted to make sure he did
34:56I want to say that he was just a person
34:58I found that the only person
35:00The only person that was in the Biblical
35:02He was just a person
35:04He was just a person
35:06And he was in the United States
35:08And he was in the United States
35:10He was born in the city of Israel.
35:40from Spain
35:42and from the city
35:44and from the city
35:46from the city
35:48from the city
35:50from the city
35:52and to the city
35:54and to the local perch
35:56and to make them
35:58and to the city
36:00and to the same time
36:02I had never been
36:04with the fact that I couldn't
36:06that when I had to
36:08I was
36:28when he was a child of Abraham
36:42He was a kid of the men of Abraham
36:47so if he was a child of Abraham
36:52So you feel that a person is a great system, that is a great combination, that a human being in all areas and that is what he has with him.
37:02And his wife is not with her.
37:04When he was a man of his wife, he was a man of his wife.
37:07He was a woman of his wife and he was a man of his wife, and he was a man of his wife.
37:13He was a man of his wife after that, but he was a man of his wife.
37:18Yes, yes, yes, yes, yes.
37:48Alah Alah Alah Alah Alah Alah Alah
38:18If I had to take a seat, I'd put it up to the door and I'd put it in a morning.
38:21I'd say anything wrong.
38:22It's not something that's a bad thing.
38:24And so, I'm scared of the Lord, but I'm not afraid of anything.
38:28Just tell me what I want from this.
38:31Of course.
38:32The meaning is the opposite.
38:36You mean, the Lord is the Lord, and the Lord is the only one.
38:40And I need to be Ayiub, to be a friend to his wife.
38:43the Messenger of God is being married with an ki of Jewish
38:48as it was Jewish
38:50it was a religious
38:53but his father and his father was killed by a Muslim
38:57and his father was married with his father
38:59and that would be married with a righteous
39:03and he would understand
39:05Abu Ayyub
39:07Yes, the Messenger of God
39:09He knew that he knew that he was able to marry
39:11and he knew that he knew
39:12they know if their God is right in Islam
39:15or not
39:17they are not sure
39:18so, Mr. David,
39:20we said,
39:21this is not able to find me
39:25what are you saying?
39:27not able to find me
39:28I don't know how I pray
39:30I pray that if I want to go into my husband
39:33father probably
39:35there is a farce of a
39:36and will be there
39:37because this is something I'm going to do
39:39my holiness
39:40from the perspective
39:42we
39:45had what is that
39:47he did do what is that
39:50is needed to make a person
39:51also
39:52the easiest way
39:53is that the first time
39:55he went to the
39:56first time
39:57he had to be
39:57rich
40:00he
40:01told
40:02he
40:03told
40:04he
40:05who
40:05is
40:07he
40:08he
40:10is
40:12Fethe,
40:13يعnei annafidha,
40:14وقale له,
40:15اذهب فإن الله قد منعني.
40:17ربنا خلاص
40:18يعnei وعداني أن يحميني.
40:19أنزل علي هذه الليلة.
40:22يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك،
40:25وإن لم تفعل
40:27فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس.
40:30خلاص اطمؤن سعد بن معاذ تماما
40:33وراح ونام وحط في بطنه إيه؟
40:37بطيخة صيفة خلاص،
40:39الرسول في منعه.
40:40ولذلك حديث عمير بن وهب الجمحي لما جاء بسيفيه.
40:43وسيدنا عمر راح مسكه وخده وربطه في سريلت المسجد.
40:48أمور عجيبة جدا الحقيقة.
40:50وقال يا رسول الله إنه عمير.
40:52يعني هيبتول عبدالسلام يخرج ويقول هلأ سنعطم له طعاما.
40:55يا رسول الله إنه عمير.
40:57قالوا يعني إن الله قد منعني.
41:00ففكوه.
41:01اصنعه له طعاما.
41:03فالقصة كلها رسالله متأكد من نص السماء أنه ممنوع.
41:09لأن يأذيها واحد.
41:11لعل أبو أيوب شدة الحب.
41:13عين الرضا عن كل عيب كليلة ولكن عين الصغط تبذي المساوية.
41:18شدة الحب خاف.
41:19فهلك ممكن تأذيه؟
41:21نسي الآية ودوارد.
41:23النتيجة في النهاية إيه؟
41:24أو ربما لا يتصور أن تصل مسألة لدرجة القتل لكن ما دون ذلك.
41:29نعم.
41:30فالثاني يعني يروح يحرص النبي صلى الله عليه وسلم.
41:33وبعدين الرسول ما قالوش.
41:35انت مش فاكر أن في آية ضوح.
41:38لأن ده برضو إحراق يعني مشاعر فياضة وعمل ماجد بهذا الشكل يستقبل به بدعاء.
41:46والسلم يضحك.
41:48ويقول اللهم احفظ أبا أيوب كما ذات يحفظني.
41:52يعني ما قالوش في الموقف ده يعني بس انت يبدو عليك نسيت الآية اللي نسلت زمان من كم سنة لها.
42:00ده برضو.
42:01ده لو أنا مكان الرسول عليه الصلاة والسلام وطبعا الحمد لله مش مكانه في الدواء إليه كنت بواسط الدنيا.
42:06احنا كنا هنفسد العالمين.
42:08دعا.
42:09لو كان بركة النبي عليه الصلاة والسلام كممكن يقول له إيه يا أبو أيوب اللي انت بتقوله ده.
42:15أنه يعني الدرجات دي غفل.
42:18ده أبسط حاجة.
42:19كده أنا.
42:20يعني كده.
42:21إنما لا يعني هو أنا مش واخد بالي من الكلام ده مثل.
42:24انت ذا وكتابه خلاص.
42:25طب ما أنا.
42:26إنما يعني الحقيقة.
42:28تقدير العاطفة.
42:30أيوه.
42:31تقدير عواطف الناس.
42:33اللي تنمو عشان كده ترعرعت وكبرت العواطف.
42:36يعني واحد جاي عليك.
42:38ما تقبلوش كده ببرود يعني.
42:40واحد يعني يقتر يعني.
42:42يعني جاي بفايض من الحب.
42:44ووجه كده.
42:45واحد يقبلو كده بيعني.
42:47وبذات أبو أيوب الأنصري مع الرسول صلى الله عليه وسلم.
42:49نعم.
42:50حلاقة خاصة فعلا.
42:51لما تركز تجد إن ربنا زي ما قال.
42:54فضلت الشيخ معلم جميل أهو والله أول مرة أسمعه.
42:57إنه المكان اللي بركت فيه الناقة.
43:00على باب أبي أيوب.
43:02ده استقفاء من الله إنه الرجل ده هو.
43:05له دور في الرسالة دي دلوقتي.
43:07من في الوقت ده.
43:08فبقى النبي صلى الله عليه وسلم بينه وبين أبو أيوب.
43:11أبي أيوب.
43:12علاقة خاصة.
43:13علاقة خاصة.
43:14علاقة القوية والمبيت في المنزل والآكل.
43:20ولذلك لما تبانى بيت الرسول عليه الصلاة والسلام والرسول انتقل إلى بيته.
43:25ساب له مكانه مين مصعب بن عمير اللي هو أحيا المدينة.
43:30يعني اداله رقم واحد في إحياء المدينة ما كان.
43:34والله إن تعرف حضر لك أنت ذكرتني بنقطة.
43:37يعني أنا كل ما أتذكر إن الرسول عليه الصلاة والسلام ده كان بيحاول يقول.
43:42كأنه كأنه يقول له كفاية أبو أيوب كفاية.
43:46يعني أبو أيوب في الوقع بتاعت إنه راح أطع البلح وعمل.
43:52الرسول عليه الصلاة والسلام قال واذبح لك يا رسول الله أبو أيوب لما بيقول له كده فأخذ.
43:57قال له بس تجنب الشاه اللي عندها لبن.
44:03المرضاء اللي فيها لبن عشان كده أنا.
44:06الحلوب.
44:07الحلوب الحلوب.
44:08يعني ده هو متصور إن أبو أيوب هيجيب الشاه الحلوب ويذبحها.
44:14قال له لا خلي الحلوب عشان تنتفعوا باللبن.
44:17هات حاجة تانية.
44:18في البلح.
44:19قال له لا ما تجيبش.
44:20انت جايب ده كله ليه.
44:22ما كنت هات لنا شوية بلح وخلاص.
44:26يعني عايز أقول ابو أيوب يعطي أكثر.
44:29الرسول.
44:30يحرس لي لو الرسول عليه الصلاة والسلام يدعيه.
44:33يعني والله يا شيخ وهذا الكرم الزيادة.
44:36يدينه جارية ويعتق.
44:38يدينه جارية مكافئة على اللي هو عمله مبارح يروح هو يعتقها.
44:42يعني زائد الكرم.
44:44لما يجي يموت يقول لهم وانا ما يتطلعوني في القسطنطينية تحت أسفار القسطنطينية لقدام كمان.
44:50طب انت موت خلاص.
44:51أي مريض وليس على المريض يحرج ويجاهد.
44:54فوق التمنى.
44:55ثم يستشهد ويقول تقدموا بها شهيدا لقدام عشان أوقود لمن خلف يا مسلمين.
45:01يعني ربما معلم العطاء الأزيد مما هو من الطبيعي ومن المتوقع ومن المعدل حتى.
45:09يعني.
45:10عايز أكرا عليك حاجة عجيبة جدا بلاش خطيرة.
45:15يعني.
45:17المرض لما فاجأ سيدنا أبا أيوب الأنصري بعد 80 سنة كان في عهد يزيد بن معاوية.
45:23فروح يزور ويعوده.
45:25هذا يقول تايا بس أنا عايز أكراها فيها كلمتين كده أكيد الشيخ يقف عندهم قوي كمان.
45:30قالك من حاجة يا أبا أيوب.
45:33فقال له أبا أيوب.
45:35أقرئ علي عني أقرئ عني السلام على جنود المسلمين.
45:40شخلي بالك بقى واحد 80 سنة وكان مع نبي كل ده.
45:45وعمل كل الحاجات الجميلة دي.
45:47ومتغرب في غزوة.
45:49وبيموت بعيدة عن بلده في القسطنطينية فاتحا وغازيا.
45:53كل حاجة تمام.
45:54يفتكر ايه هو بيموت.
45:56قالك حاجة يقول له ايه.
45:57شوف الكرم.
45:58الكرم حتى في لحظ الموت.
45:59انت فكرتين لما تقول الكرم في كل حاجة.
46:01هو بيموت بيه كريم برضو.
46:03أقرئ عني السلام لجنود المسلمين.
46:06وقل لهم يوصيكم أبا أيوب أن تغلوا في أرض العدو إلى أبعد غاية.
46:12شو بيوصي بيه قبل ما يموت.
46:15لآخر لحظة في حياته.
46:17وانت احمله أبا أيوب معكم.
46:20يعني خشوا الجوه اوي اوي اوي في أرض العدو.
46:24وشلوني معاك وكده وانا مريض وتعبان.
46:27وتدفنوا عند أسوار الكسطنطيني.
46:29بيختار.
46:30وشيء غريب او ده أبا أيوب اللي عاش في البيت.
46:33والرسول كان معاه.
46:34والبيت اللي فيه القبة اللي شالها.
46:36والمدينة المنورة.
46:38ايه ده.
46:39ويموت في تركيا في.
46:41استنبول.
46:42اه استنبول.
46:43وقد رؤي على النبي عليه الصلاة والسلام.
46:45انه قال.
46:46اذا مات الرجل غريبا.
46:48قيس ما بين موضع موته.
46:53وبيوت قومه.
46:56او وبيته.
46:58ثم زيد له به في الجنة.
47:01يا السلام.
47:02منزل.
47:03ايوب الانصاري.
47:05قبره.
47:06حتى في الفترات التي.
47:09سيطر على تركيا.
47:11الدولة المسيحية.
47:14اعتبر انه قديس.
47:16كان يزار حتى من المسيحيين.
47:18ولم يهدموا قبره.
47:20يعني الله.
47:22يعني كما حمى رسول الله.
47:24رسلم اللهم.
47:25احفظ ابا أيوب.
47:27يا سلام.
47:28كما بات يحفظني.
47:29يا سلام.
47:30ظل ابو أيوب الانصاري.
47:32قبره لم يمس.
47:33بل.
47:34يتبرك به حتى من غير المسلمين.
47:37وإلى الآن.
47:39من أبناء تركيا.
47:41اللي هم مش متدينين.
47:43أو غير مسلمين.
47:44يذهبون لزيارة قبره أبا أيوب الانصاري.
47:47الله طبعا ده من دلائل النبوة ده.
47:49نعم.
47:50يعني.
47:51يعني.
47:52قد يعلوه أو حدث أن علاه.
47:54طبعا.
47:55كافرون.
47:56فتح معه.
47:57يعني كان القسطنطنية كانت.
47:59يعني يعلوها النصارى.
48:01لكن اعتبر قديسا.
48:03يزار من.
48:05الغير المسلمين.
48:07وفعلا حديث النبي.
48:09فعلا حدث مع أبي أيوب الانصاري.
48:12الأكثر من هذا.
48:14الآن.
48:15صلاة الفجر.
48:16في مسجد أبا أيوب الانصاري.
48:17وبالذات أيام الأجازات.
48:19يصلي على الأقل عشرون إلى ثلاثين ألف.
48:23وأكثرهم من الشباب.
48:25وأكثرهم من الشباب.
48:27هذه المسألة تمثل.
48:30إعادة بناء للدولة التركية.
48:34إنك تشوف شباب اللي كانوا.
48:36يعني من خمستاشر عشرين سنة.
48:39دول كلهم في حانات الخمور.
48:41يسكرون حتى النخاع.
48:43ويفجرون حتى.
48:45لا يبقى شيء من أنواع الفجر إلا ما رسوه.
48:48الآن.
48:49يجدون قبلتهم الأولى.
48:51عند مسجد أبا أيوب الانصاري.
48:53الأفراح بتاعة الشباب والفتيات.
48:55اللي كان بتقام.
48:57في النوادي.
48:59والكلام.
49:00والرأس.
49:01الآن يذهبون.
49:02يتبركون.
49:03بأن.
49:04يبدأون زواجهم.
49:06من مسجدي.
49:07أبي أيوب الانصاري.
49:09يروحوا عند المسجد.
49:10وياخدوا الصور التذكارية.
49:12أن هم.
49:13يعني.
49:14يعني.
49:15بدأوا حياتهم بجوار أبي أيوب الانصاري.
49:18إذا هذا المعلن.
49:20ظل بهذه القوة.
49:22المعطاءة.
49:24حتى في فترات الاستضعاف التي حدثت فيه.
49:27في تركيا.
49:28ده اللي بيقول فعلا.
49:30إن هو.
49:31يعني كان صاحب عطاء حيا.
49:33وميتا.
49:34صاحب نور.
49:36وهداية.
49:37ومصباح.
49:38مشع ومضيء.
49:40حيا.
49:41وميتا.
49:42أنا برضو في كل حلقة.
49:44أعيد.
49:45أو أكرر.
49:47وأكرر.
49:48إن كل مصباح.
49:50إحنا يعني يمكن.
49:51فضيلة الشيخ اللي فات نظري بحاجة كده.
49:53قبل تسجيل الحلقة.
49:54جميلة الحقيقة.
49:55إنه إنه إحنا جبنا مصابيح الهدى.
49:57إحنا جبنا من مصابيح الهدى.
50:00لم نحصي.
50:02جميع.
50:03آآ.
50:04جميع.
50:05مصابيح الهدى.
50:06مقدرناش طبعا.
50:07لأنه 30 حلقة.
50:08إحنا جبنا رموز.
50:10مختلفة.
50:11من عصور.
50:12مختلفة.
50:13من الصحابة.
50:14ومن التابعين.
50:15ومن الجدد.
50:16القريب العهد بنا.
50:18وربما لو فينا مصباح موضيء.
50:21لما لا نصلت عليه الضوء الآن.
50:24هي مصابيح.
50:25من الأمة الإسلامية.
50:28ونأخذ صحابي.
50:30ثم نأخذ تابعي.
50:32ثم نعود ونأخذ عمر المختار.
50:34ليبيا.
50:35الجهاد مع إيطاليا.
50:37الأئمة الفقهاء.
50:38الأربعة.
50:39وهكذا.
50:40وهكذا.
50:41نماذج.
50:42نماذج.
50:43الأمة أحسنة تظن بهم.
50:44بصرف نظر عن عصورهم.
50:45عن عصورهم.
50:46أو صفاتهم.
50:47حتى ليقول قائل.
50:49إحنا إزاي مثلا.
50:50ما جبناش عثمان بن عفان.
50:51أو ما جبناش الصحابة.
50:53إحنا.
50:54بنأخذ رموز.
50:55وحلقة سريعة.
50:57فأنا عايز أخرج برضو من حلقة في نهايتها.
51:00وأقول.
51:01إنه مصباح الهدى اللي معنا.
51:02لازم نخرج منه بحاجة.
51:03نخرج منه بحب النبي صلى الله عليه وسلم.
51:06حبا شديدا.
51:07طب دلوقتي ينفع نعمل زي أبو أيو.
51:09ينفع.
51:10ينفع نحب النبي.
51:11نحبه في إيه.
51:12نحبه في تطبيق سنته بمنتهى الحب.
51:15سواء كانت عملية.
51:16سواء كانت تقريرية.
51:18سواء كانت قولية.
51:19أي سنة النبي صلى الله عليه وسلم عملها.
51:21لابن لازم نحبها حب شديد جدا جدا جدا.
51:24حب النبي صلى الله عليه وسلم.
51:26كل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني.
51:29سيولد حب الله عز وجل.
51:31حب الرسول يولد حب الله عز وجل.
51:33حب الرسول صلى الله عليه وسلم كما أحبه سيدنا أبو أيوب الأنصري.
51:38أنه دافع النبي صلى الله عليه وسلم بالقول وبالعمل.
51:41بالفعل.
51:42بالتحرك الإيجابي لهذا الدين.
51:44بتغيير واقع أليم الآن.
51:47في أبنائنا وفي زوجاتنا وفي أخواننا وفي أخواتنا.
51:51في المجتمع.
51:52في الرسالة اللي بنقدمة من خلال هذه الشاشة.
51:54التي أسأل الله سبحانه وتعالى أن يبارك في قناة الناس.
51:57ويبارك في كل هذه الأعمال الجميلة الجليلة.
52:00وتصبح بجد بجد مصابيح للهدى.
52:03كأمثال سيدنا يعني أبو أيوب الأنصري.
52:06في النهاية يا شيخنا برضو لازم.
52:08والله أنا يعني وإن كان أنا عايز بس مع أنه وقت المفروض للتلخيص.
52:15إنما أنا يعني في معنى.
52:18نسيطر عليها شوية من كذا مشهد من مشاهد اللي شفناه في كذا شخصية من الشخصيات الإسلامية.
52:27يعني ألا نلاحظ معا في كله تقريبا درجة التجاوب الفائقة غير العادية بين الزوجين.
52:39في أحداث كل شخصية من الشخصيات.
52:42يتحس إن الزوجين مع بعض.
52:44يعني حاجة غريبة يعني أبو أيوب يستضيف ويكرم.
52:49فزوجته تقوم تعجن وتخبز وتطبخ معاه.
52:54أبو أيوب تهدى إليه جارية ويريد أن يعتقها.
52:59فما تقولوش سبها تساعدني في البيت دا كويس إنها جدا.
53:03لا تقول له دا كويس جدا.
53:05أحسن حاجة نكرم بها جارية النبي صلى الله عليه وسلم.
53:08إن إحنا يتكلموا عن في موضوع عائشة فتوافقوا في مساعدة.
53:14يلا نبدأ عن الحتة اللي فوقها النبي تقول له ماشي يا رقم.
53:17يعني لو لم تكن هذه المكارم فيها بيت من زوج وزوجة.
53:23ما كانتش هذه المكارم تمت.
53:26وهذا الكلام درس لأي بيت يبقى الطبيعي فيه وجود تنازع بين الزوج والزوجة يماتي.
53:34لدرجة إنه يبقى دا هو أسلوب الحوار الذي اعتاد عليه.
53:40إنهم لما يتكلموا لازم يتخلقوا.
53:43فرق كبير بين أسر بهذه الصورة.
53:48دي شوف بتبني إلى أي درجة.
53:51نعم.
53:52وتبني متنحر.
53:53نعم.
53:54وأسر الزوج في ناحية والزوجة في ناحية تانية.
53:56وهذا أمر الحقيقة لازم نعرف إنه عشان نبني هذا الجيل من أماتنا لازم نتعلم مثل هذا.
54:03بس هي رسالة للزوجين.
54:04نعم.
54:05لا شك يعني.
54:06استصحاب.
54:07نعم.
54:08ماذاكم الله خطر.
54:09نفضل.
54:10الحقيقة أنا يعني حابب معنى الترباوي اللي نختم بهذه الحلقة.
54:16إنه يعني كل واحد فينا يحرص على أن ينتقل من المتفرج إلى الإيجابي.
54:28الفاعل.
54:29الذي ينصر دعوة الله ودين الله.
54:31بأعلى درجة من الإيجابية.
54:34كما كان أبو أيوب الأنصاري.
54:37في شبابه وفي شيبه.
54:40ولا يعظر نفسه أبدا ليكون معلما للعطاء حيا وميتا.
54:47ما نتفرج على ما يجري.
54:50ننتقل من دور المتفرجين إلى الفاعلين.
54:53ونعتقد أن التهلكة هو الانكباب على إصلاح المعاش.
54:58المعاش وترك المعاد يوم أن نلقى رب العباد سبحانه وتعالى.
55:04نشاهدون في الحلقة القادمة.
55:06عزيزي نرجع للنبع الصافي.
55:07نبي صلى الله عليه وسلم.
55:09النبي صلى الله عليه وسلم هو الذي صنع نجوم الهدى.
55:13علم هذه المصابيع.
55:14الرسول صلى الله عليه وسلم يقول وددت لو رأيت إخواني.
55:18قال أولسنا إخوانك رسول الله.
55:20قال بل أنتم أصحابي.
55:22إخواني قوم آمنوا بي ولم يروني.
55:25فإن النبي عليه الصلاة والسلام قال إياكم وأصحابي.
55:28هو حد يقرب منهم.
55:30في الزهد هو من علمهم الزهد.
55:32لأنه صلى الله عليه وسلم كان ينام على الأرض.
55:35الكائنات تحن إلى عطر رسول الله صلى الله عليه وسلم.
55:39فهذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم.

Recommended