- yesterday
برنامج مصابيح الهدى قناة الناس 17-4-2009 🚪مشروع الأعمال الكاملة للشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل 🚪 هو مشروع تابع لحملة سنحيا كراما، يهدف لخدمة رسالة النبي ﷺ، والكشف عن طريقته ﷺ في إخراج النفوس والمجتمعات من الظلمات إلى النور، عبر الاستفادة من التراث الدعوي والسياسي لأحد أبرز رموز الدعوة الإسلامية الذي خدم تلك الدعوة بعلمه وعمله، ودفع ثمن ذلك من حريته وعُمره، وهو الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل فك الله أسره من سجون الظالمين 🚪حملة سنحيا كراما 🚪 هي حملة شبابية لصناعة النفوس الكريمة، المطمئنة، القادرة على أد
Category
🗞
NewsTranscript
00:00in shawallah
00:01الامن قادم بقدر الله
00:03يعني فياكي قدر لله
00:05ينشئ المنحمة
00:07فيتجمع لها من أعدنا
00:09هتوا بالإخلاص والرضاق in shawallah
00:12الهرحمن والرحيم
00:15الحمد لله رب العالمين
00:17واشهد أن لا إله إلا الله وحده
00:19ولا شريك له
00:20واشهد أن سيدنا محمدا عبد الله ورسوله
00:23اللهم صلي وسلم
00:25وبارك عليه وعلى آله
00:27وصحبه وأنصاره وجنده
00:29ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين
00:32أما الزبير بن العوام رضي الله عنه
00:37فإنه شخصية ماجدة رفيعة عالية
00:42من أعلى الصحابة قدرا ومن أرفعهم منزلة
00:46الرجل أسرته أبا وأما
00:54أبوه أخو السيدة خديجة
00:56الزبير بن العوام بن خويلد
00:59أخو خديجة بنت خويلد
01:01ونحن نعرف من خديجة
01:04من خديجة ما معدنها
01:07ما أصلها
01:08فأبوه هو أخو خديجة
01:11السيدة خديجة عمته
01:12عمته مباشرة
01:13أمه من أمه
01:18أمه عمه الرسول صفية
01:22بنت عبد المطلب
01:25صفية
01:28صفية التي نزلت وقاتلت
01:31يهوديا فقتلته وأخذت سلبه
01:34ومن عجيب الأمر يشاء الله سبحانه وتعالى
01:39أدي الأب وأدي الأم
01:41لما يكبر
01:43الزبير بن العوام ويتزوج
01:46يصير عديل
01:48الرسول عليه الصلاة والسلام
01:50عديله
01:50الرسول يتزوج عائشة والزبير يتزوج أختها أسماء
01:55يحنين
01:57يبعديل
02:00في العالمين عريقه
02:02والزبير
02:04اللي هو عديل الرسول عليه الصلاة والسلام
02:06يصهر إلى بيت أبي بكر
02:08حما أبو بكر الصديق
02:10إذا أبو أمو حما وعديل
02:12تكوينة
02:14ثم تبقى مسألة في منتهى الجوهرية
02:17إن أبوه
02:19مات وهو صغير
02:21تعمل إيه أمو
02:23اللي هي تربيه اللي هي صفية دي
02:25تجعله من
02:27أخيها
02:28اللي هو خاله
02:29المثال الأعلى والنموذج
02:31من خاله الحمزة بن عبد المطلب
02:33فيتربى الزبير
02:36على شخصية الحمزة
02:39أسهد الله
02:40مين بقى يطلع إزاي شكله إيه الزبير
02:43وقد اجتمعت له هذه العناصر العجيبة
02:46ولذلك أسلم وسنه 15 سنة
02:50كان سنه 15 سنة لما أسلم
02:53وكان فارسا مغوارا
02:56استوى لأشخنا المعلومات دي
02:58حقيقة والله العظيم
03:00أعرفها
03:02حتى من دراسة السيرة عشان
03:05إنما لما انت عمال
03:08تبروزها في برواز
03:10فانا نفسي عادة استغرب فعلا
03:12هو إيه دا
03:13عامة
03:14وخال
03:15وحمى
03:16وعديل
03:17وزوجة
03:18واخت الزوجة
03:20دا ما عندوش حتة
03:21ما يطلعش فيها كده
03:23لا تبقى انت عنا معنا في مصابيخ الهودة
03:25أتلقى
03:27أترد
03:29أترد
03:31بسم الله الرحمن الرحيم
03:33الحقيقة
03:35التكوين العظيم ده
03:39النبي صلى الله عليه وسلم يقول
03:41الناس معادن
03:43الله
03:44الناس معادن
03:45خيارهم في الجاهلية
03:47خيارهم في الإسلام إذا فقهوا
03:49الله أكبر
03:50وفقه
03:51وكانت النتيجة اللي بيسموها بقى الهدف النهائي
03:55طلحة والزبير جرايا في الجنة
03:58يا سلام
03:59ولكل نبي حواري وحوارية
04:03الزبير
04:05ابن العوام
04:07هذا هو سيدنا الزبير
04:09ابن العوام
04:11رضي الله عنه
04:13المواقف الإيمانية
04:15المواقف العالية
04:17تبدأ بالصمود على الحق
04:19وهو شاب صغير
04:21لما كان يأخذه
04:23المشركون
04:25ويلفونه في حصير ويدخنون عليه
04:28ليسب النبي صلى الله عليه وسلم
04:30أو يرجع عن دينه
04:32يقول لا أفعل أبدا
04:35هنا يعني
04:37عامه
04:38عامه كان يدخن عليه النار
04:39نعم
04:40ويقول له
04:41أكفر بربي محمد
04:42أدرقه عنك
04:44هذا العذاب
04:45نعم
04:46يقول لا والله لن أكفر
04:48وياخد العذاب النار
04:50أنا بقول في فرق كبير جدا من واحد
04:53يروح للفتنة برجله
04:55يعني بقى التلفزيون مقفول
04:57وخيره كافي شره
04:59يفتحه على الفساد
05:02باب فتنة مقفول عليه
05:04يشوف بنات الجيران
05:06هو عارف أنه ضعيف أمام السلطة
05:08يجري عشان يهبش
05:10سلطة من واحد مستحق
05:12ويفتح عليه كل أبواب النيران
05:16لا دا الفتنة تجثم بصدرها
05:19فوق
05:20وتأتي بكلكلها
05:22وتنزل عليه
05:23فيخرج فريدا من هذا المعدل الأصيل
05:27الذي اجتمع له من فضل الله تبارك وتعالى
05:31لا والله
05:32لا أكفر برب محمد
05:34ولو فعلتم بها الأفاعي
05:36سلو 15 سنة
05:38نعم ويتحدى
05:40فأنا بودي أن صاحب العقيدة
05:43أن يكون عنده هذه العزة والكرامة
05:46لا يكفي أن نؤمن بهذا الدين
05:49وإنما يجب أن يكون عندنا هذا التمسك
05:53وربنا لما يقول في القرآن
05:55فاستمسك
05:57لأعلى درجة في اللغة العربية
05:59الحرف الفعل لما يوصل لست حروف
06:01إذن دا أعلى درجة من درجات فعل هذا الشيء
06:06ولقد راوته عن نفسه
06:08فاستعصم
06:10فاستعصم
06:12مقفولة في الأخير
06:14شوف فاستمسك حاجة لزقت بعضها خلاص
06:18يعني آخر كحاجة
06:20فاستمسك
06:21يعني
06:22مسك كده تمام
06:24بالذي يحيي إليك أنك على الحق المبين
06:26هو دا سيدنا الزبير
06:28بداية
06:29بتدل على أنه من أول يوم
06:32كل عناصر النبوغ التي ولد فيها
06:35فعلها لخدمة دينه
06:38والاعتزاز بهذا الدين
06:40فهبني اليوم شبابا ورجالا
06:43يتحدى الباطلة بأسره
06:45ويقف أمام العالم كله
06:47ويكفيه أن ربه مولاه
06:50إن ولي الله
06:52الذي نزل الكتابة
06:53وهو يتولى الصالحين
06:57سيدنا الزبير له مناقب كثيرة جدا جدا
07:00ولكن الحقيقة برضو عايز أقف كم وقفة كده
07:03أول حاجة أنه سيدنا الزبير برغم كل ما توفر له
07:06من هذه الحياة والأسر العريقة
07:09سواء شمال يمين تطلع فوق تنزل تحت
07:12هو محاط بالنبل
07:15من كل جانب
07:17الواحد لما يروح عند عمته
07:18ويقسدت بخيلة
07:20هيخرج بيقاوم البخل
07:23وهو كريم
07:25بس يعني هتوقفه سن أو ما توقفهش
07:28إنما لو روح عند عمته لقاها غاية في الكرم
07:31ويروح عند خالته لقاها غاية في الكرم
07:33ويروح عند خاله وانا عند عمه ويروح عند بيته لقا زوجته غاية في الكرم
07:38أكيد مش ممكن واحد يخلو من الكرم
07:41ده رضاعة طبيعية
07:43رضاعة طبيعية
07:44سيدنا الزبير برغم ده كله
07:46إلا إنه امتحن
07:48او يعني امتحان شديد جداً
07:50هو التعذيب في أول حياته
07:52أكفر مش أكفر
07:54أكفر مش أكفر
07:55طب نتيجته إيه؟
07:56إنه أول ما نستلى سيفا في سبيل الله
07:58عنده 12 سنة
08:00الرواية
08:02هو أحمد
08:03عنده 12 سنة
08:05أخذ النبي صلى الله عليه وسلم إلى أعلى جبل في مكة
08:08مشركين طبعاً في البداية
08:10فعلم الزبير وهو عنده 12 سنة
08:13بذلك
08:14فأخذ سيفاً
08:15هو ماشي كده في الشارع
08:16الناس بتتعجب
08:17أخذ الناس ويتعجبون من هذا الفتى الصغير
08:20اللي معه سيف
08:21وروح فين انت بالسيف ده
08:23قال
08:24أذهب ودافع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
08:26صلى الله عليه وسلم
08:28وعنده 12 سنة
08:29يبقى النبل اللي في الأسرة
08:31هو دليل
08:33ويعني سبب من أسباب الشجاعة
08:36اللي كانت موجودة في سيدنا علي
08:38اللي كانت موجودة في كل المصابع معاني
08:40فهو رجل
08:42بيفعل بالحق
08:44ولا يخف الله لو قوي
08:46من يومه فعلا سيدنا زبانة ما تسمع عنه
08:48أو تقرأ
08:49تجد انه قوي
08:50قوي في الحق كده
08:51مسألة انه معه السيف
08:53ورايح
08:54فبيسألوه
08:56النبي صلى الله عليه وسلم بقى
08:57ما لك يا زبانة
08:59لما النبي شافه بقى في الآخر
09:01مسك سيفه جاي
09:02وعائل صغير
09:03اتناشر سنة
09:04ما لك يا زبانة
09:06قال
09:07أتيت أضرب بسيفي من أخذك
09:11مين دول اللي خدوك
09:13أتيت أضرب بسيفي من أخذك
09:16ده حتى المعنى أضرب بسيفي من أخذك
09:19ده أنا جاي أضربه
09:21مش جاي أدافع عنك
09:22لا ده نوع متوجه على اللي خد النبي صلى الله عليه وسلم
09:26وأضربه
09:27لذلك ليس عجيبا
09:29أنا برضو لا أتصور انه واحد يسمع
09:33انه من أهل الجنة ويعيش كده طبيعي
09:38يعني هو برضو خط حاجة تانية بنتيجة التربية ونتيجة سنه الصغير ده
09:44سيدنا سعيد بن زايد قال في حديث الرواحي الإمام أحمد أيضا
09:47النبي في الجنة
09:50وأبو بكر في الجنة
09:52وعمر في الجنة
09:53وعوثمان في الجنة
09:55وشف يترتيب
09:57وعلي في الجنة
09:59وطلحة في الجنة
10:01والزبير في الجنة
10:03وعبد الرحمن بن عويلة في الجنة
10:05وسعد بن أبي وقفز في الجنة
10:07He was the 10, Sra.
10:11Ssidna Ssidi ibn Zayyid.
10:13He was the 10, so that I can get you.
10:17So that's the 10, there is...
10:19I would say that I'm a happy man.
10:21I'm a happy man.
10:23I'm a happy man.
10:25And if your 10 is still...
10:29So, the 10, Ssidna Zubair is expected to be among the Ahl Janne.
10:34ويمكنك أي ahí
10:35ويوجد لي
10:37إلى أن يدعور
10:39ورحباً
10:41كيف كيف حق exox any
10:44أعني أقول أخوانا المشاهدين بالصراحة
10:47التربية الحقيقية
10:49للفضائيات والمساجد وكل الدعوة
10:52لازم تترجم إلى عمل
10:53لو يوجد ولد ده
10:55وأنا قاسف طبعاً هو صغير في هذا السن
10:57كل التربية دي
10:58لم تصفر عنه
11:00موقفه مع سيدنا علي
11:03فالفتنة يبقى التربية دى ما نفعتش صحيح اول ما قاله يا زبير مش الرسول
11:09قالك انك هتقاتل علي وأنت ظالم قاله خلاص ورجع وكان ما حداكت
11:15فضلت وقتل يبقى هو رجوع وعارف وكان عارف لان كانت الصورة عارمة
11:21والعقل اذا التربية تجيب نتيجة ما نعودش الرب الاولاد في البيت
11:26فاخر اطلع لي ولد لا يتحرك لدين اله عز وجل اذا كان التربية صالحة
11:31So that's why he should be able to work with you in the end.
11:34No, no, no.
11:38Come on, listen, this man, this man, this man, this man, this man, this man, this man, this man, this man, this man...
11:46He doesn't leave an Islam, he doesn't leave anyone with him.
11:48See, we're going to see him.
11:49He's going to see it.
11:50He's going to see it.
11:51But, Islam, he's going to give him a Rabae.
11:54Yeah, what's his Rabae.
11:55You can see that.
11:56For example, this man, this man was very, very, very, very...
11:58At the moment, this man, this man, this man, this man, this man, you're going to say,
12:00So, this is a para-choice of the Islamic faculties.
12:06Yes.
12:06So, this is a para-choice of the Islamic faculties.
12:09What is the Islamic faculties?
12:11The-s consiste with the Prophet Muhammad.
12:13He came the Holy Spirit with his disciples at the altar.
12:17What did this really happen?
12:18It is a co-opening.
12:20It was a co-opening that the Prophet Muhammad told him himself.
12:25The Prophet Muhammad, who led to his disciples to his disciples, is the Holy Spirit.
12:30FACABETHE RREDAH
12:32خاف
12:34انا حسيت قلبي بينخلع مني من الخوف
12:36ثابت
12:38فكأن الاسلام يقول له تعالى
12:40مش بالجسر
12:42بتاع شخصك
12:44لازم تعرف الاسلام برب ازاي
12:46فذهب الزبير
12:48مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
12:50وسامع وشاف
12:52والخيالات والحركات وغيره
12:54فارتعدت
12:56ارتعد قلبه
12:58فالرسول عليه السلام قال له
13:00شيء يخوف اكتر قال له انتظرني هنا
13:02هتسيبني الوحدي
13:04فقال له طيب
13:06وخط له على الارض دائرة
13:08رسم له دائرة على الارض
13:10وقال له ادخل فيها
13:12فدخل على داخل الدائرة المرسومة
13:14على الارض
13:18يقولوا فاطمئننتوا
13:20كما لم اطمئننا قط
13:22الكلام دا يخرجوا يقول ايه
13:24انا الزبال من العوام
13:26الشديد الشجاعة
13:28لم استطع ان احتفظ
13:30برباطة جأشي وثباتي
13:32جناني وقلبي
13:34الا ببركة الدائرة
13:36التي رسمها النبي صلى الله عليه وسلم
13:38ان ابقى فيها
13:40فيخرج عارفا انه ليس الى نفسه
13:42ليس الى
13:44قراره هو
13:46وانما ليس الى الى
13:48اخلاقه وانما الى تربية الاسلام
13:50ولذلك انا في ظني ان
13:52الطريقة التي ربى بها الاسلام
13:54الزبال ابن العوام حتى النقطة
13:56التانية هي مسألة ثقته في رجحت
13:58عقله شوف احنا كنا بقولنا
14:00لربها حمزة ابن عبد المطالب
14:02الزبال ابن العوام اسلم
14:04في الاسبوع الاول من الدعوة
14:06قبل الحمزة بسنين طويلة
14:08يعني كان صاحب قرار
14:10انما مع ذلك الاسلام قال له
14:12رجحت عقلك
14:14ستجعلك بعد ان تسلم
14:16ويمره يجي ثلاثين سنة
14:18ستقع في ظلم
14:20وتقاتل علي
14:22وانت يوم اذن له ظلم
14:24عشان يتربى على انه اذا كانت عنده ثقة
14:26برجحت عقله
14:28فلازم يعرف انه عقله
14:30يتهم ما لم يكن مرتكنا
14:32ايا اسلام
14:34واذا كانت عنده ثقة في شجعته
14:36ان شجعته ممكن
14:38ما لم يكن مرتكنا الاسلام
14:40فاسلام قد بالصحابة
14:42تقديم خلهم عرف انه مش الى نفسه
14:44وانما الى الله عز وجل
14:46الحياة سيدنا
14:48الزبال ابن العوام
14:50كان من الوجهاء
14:52صاحب تجارة كبيرة جدا
14:54ورابحة وعريضة
14:56لدرجة انه كان عنده الف مملوك
14:58بيشتغلوا يجيبونه فلوس لك في النهاية
15:00ياخد فلوس يتصدق بيها
15:02انما
15:04اروع ما يمكن ان تقرأ
15:06في التعامل مع المال
15:08سبعة من اغنياء الصحابة
15:10بيجعلوه
15:12والوصي بعد وفاتهم
15:14على اموالهم والانفاق
15:16على اولادهم
15:18وازواجهم وذراريهم
15:20ثقة عالية جدا
15:22فيه في الفقه الاسلامي حاجة اسمها
15:24شركات الوجوه
15:26يعني
15:28الوجاهة من الامانة والثقة
15:30الناس خلاص
15:32يقول لك اسمه فلان ده اسم زي الالماص
15:34زي جنيه الدهب
15:36فيه ناس دهب
15:38وفيه ناس صفيح
15:40وفيه ناس ولا حالة
15:42فهو كم من الالماص ده
15:44اروع ما في هذا الامر
15:46هذا الامر هو رعاية
15:48اسر من
15:50وثقوا فيه
15:52ان كان ينفق على
15:54اولادهم وازواجهم من ماله
15:56وينمي لهم اموالهم
15:58نعم
16:00يعني يدفع ثمن الثقة
16:02في واحد لما حد يثق فيه
16:04ينهب من الثقة دي
16:06شعب يدي الحاكم ثقة
16:08وهو ينهب من ورا هذه الثقة
16:10واحد مسؤول في شركة
16:12ناس تديل اموالهم عشان يتاجر
16:14وهو يشتغل
16:16يهلب من ورا هذه الثقة
16:18غيرنا الاماكن
16:20المهم
16:22اب بيبعد بناته
16:24في المدرسة الاستاذ
16:26يقوم ينهب
16:28الاستاذ من هذه الثقة
16:30يعمل
16:32يعني يعتدي على اعراض البنات
16:34الزبير ابن العوام بيعودنا
16:36وبيعلمنا درس تربوي
16:38هو ان الثقة
16:40معناها انك تغرم
16:42مسئولية
16:44مسئولية وتغرم ليها تدفع ليها
16:46مش تنهب منها
16:48الثقة معناها انك انت
16:50ولذلك العرب تقول
16:52الزعيم غارم
16:54الزعيم غارم
16:56مش غانم واخدها
16:58يقولك مفيش غنم بالغرم
17:00الغنم بالغنم
17:02طالع واكل ونزل ايه
17:04ونزل واكل
17:06انما سيدنا الزبير لم يكن كذلك
17:08رضي الله عنه
17:10يستثمر اموال
17:12من وصوه واثقه فيه
17:14ويكبرها ليهم
17:16معيدة اوية ودكتور صلاح
17:18وتشبهه ان لم تكونوا مثلهم
17:20ان التشبه بالرجال فلاحه
17:22تشبه تشبه
17:24فالحقيقه
17:26يعني الحد الادنى
17:28ان
17:30وليستعفف
17:32يعني يتعفف عن اموال الفقر
17:34ياخد المال رده
17:36يعني يستثمروا ويصرف عليهم ما ينهبش
17:38يعني ما يختلص من اموال
17:40الفقراء ان الذين يأكلون اموال اليتامة ظلما
17:44انما يأكلون في بطونهم نارا
17:46وسيصلون سعيرا
17:48يعني مسائل مش بسيطة
17:50الناس بتفكر ده في اول ما شخص يموت
17:52يقول لك ده مال يتامة
17:54طيب
17:56بعد شوية ينبسط في المال ينسى
17:58واحد اول ما يتولى
18:00المسئولية والحكم
18:02ولا الوزارة يقول لك لا بلاش دي بلاش
18:04بعد سنة ولا اثنين
18:06ثلاث دنيا التسعت
18:08والاجهة بقت معدن والاصر بقمية
18:10لازم يظل هذا الحس
18:12حيا يقظا
18:14في كل ما نستؤمن
18:16على شيء
18:18تدفع ثمن الثقة
18:20انك تبقى غارم
18:22ولست يعني صاحب مغانم
18:24والله النتيجة دي
18:26ولدت
18:28يعني انا في حاجة ما كنتش نقولها خالص
18:30بس انت ابتهاي الوقتي
18:32انه نتيجة هذه الشخصية العظيمة
18:34يطلع ابنه عبدالله ابن الزبي
18:36طبعا منطقي
18:38وبرغم ان فيه
18:40بعض الناس كان بتسأل
18:42في مسألة الطلاق والزواج والقصص ديت
18:44ولكن كنت انا ليا فكرة
18:46انا رديت بيها
18:48انه برغم ان السيدة اسماء
18:50طلقت من سيدنا الزبير ابن العوام
18:52ان سيدنا عبدالله ابن الزبي
19:14ما صنعه في المال
19:16وهو يعني
19:18مؤتمن عليه
19:20ربنا عوضوله في ابنه
19:22في التربيت ابنه في نماء وزكاء
19:24وصفاء
19:26سيدنا عبدالله ابن الزبي
19:28وليخشى الذين لو تركوا من خلفهم ذريات انضعافا خافوا عليهم
19:32فليتقوا الله
19:34وليقولوا قولا سديدا
19:36هو ده التأمين
19:38على الاولاد التأمين الربان
19:40لو بقى بالنسبة للانفاق
19:42باعة بيتا بستمائة
19:44انا احب الارقام يعني
19:46بستمائة الف درهم
19:48فاجم قالوله لقد غبنت
19:50يا ابا عبدالله ده انت تضحك عليك
19:52ايه ده بستمائة الف
19:54لا تحزنوا هي في سبيل الله
19:56كمان ما تزعلوش بقى كمان
19:58ستمائة الف درهم
20:00بحالها كده هي في سبيل الله
20:02انتو عمين تقولولي يا ستمائة وخمسين
20:04ولا سبعمائة وتلاتين
20:06ولا انا خسرت الستين ولا خسرت التمانين
20:08لا ما تزعلوش كلها بحالها كده
20:10سبناوي عند البيع ان يهبها في سبيل الله
20:12فما توقفش كتير
20:14ستمائة سبعمائة هو من البداية
20:16فهو الحقيقة على كل الجوانب
20:18سواء تربيته
20:20او جهاده او شجعته
20:22اللي حاجته فضلت
20:24وقوته كمان بقى خد عندك
20:26مع شجعته وانفاقه
20:28وكرمه وانفاقه
20:30في سبيل الله كل ده خد دي
20:32كمان بقى ان في بنيك في غزوة
20:34الاحزاب الرسول السلام كان عايز
20:36يجيب اخبار بنيك وريزة
20:38فكل شؤال من يأتيني بقابر القوم
20:40يقوم الزباي انا يا رسول الله
20:42فيا رسول العيد من يأتيني بقابر القوم
20:44يقوم الزباي انا يا رسول الله
20:46من يقتلت مرة من يأتيني بقابر
20:48انا يا رسول الله قال ان لكل نبي
20:52Azubair ibn al-ahuwa.
20:54إذن نالي المنزلة النوحواري
20:56مش بالكلام.
20:58لا ده بيرمي نفسه
20:59في بني كورايزة اليهود
21:02المتربصين اللي قاعدين
21:03اللي يدخل عندهم ممكن يقطعوه.
21:06نفس الحكاية دي هي.
21:07يعني بيبنها في المغارم.
21:09في المغارم.
21:10مش قولك ده خد نزل عليه العطا
21:12وعملنا حاجة كبيرة لا.
21:14ده في المغارم.
21:15ده في اعتمنها.
21:15نعم.
21:16في حديث بقى منتفق عليه
21:17عن عبدالله بن الزبير
21:19قال هي نفس المعمة ده.
21:21بتاع الأحزاب.
21:22قال كنت يوم الأحزاب
21:25جعلت أنا وعمر بن أبي سلم
21:28في النساء.
21:29أقول أن عدوا هنا حروصوا النساء.
21:31فنظرت فإذا أنا بالزبير أبو
21:33أبو يعني فإذا بأبي يعني
21:35على فرص له
21:36يختلف إلى بني كورايزة
21:38ثم مرتين أو ثلاثا
21:40راح ورجع وراح ورجع
21:42وراح ورجع
21:43فلما رجعت من النساء بقى من المهمة
21:46قلت له
21:47يا أبتي رأيتك تختلف على بني كورايزة
21:50قال أو هل رأيتني يا بني
21:52أنا كنت مستخب
21:54وضع من العمل
21:55أنت شفتني إزاي
21:57أو هل رأيتني يا بني
21:59قلت نعم
22:00قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
22:03قال من يأتي بني كورايزة
22:06فيأتيني بخبرهم
22:07فانطلقته
22:09يعني من اللي يروح يجب لي خبر بني كورايزة
22:11فانطلقته
22:12فلما رجعته
22:14جمع لي رسول الله صلى الله عليه وسلم
22:16أبي وأمي
22:18أبي وأم
22:19أبوي
22:20في كلمة
22:20في داك أبي وأمي
22:22يعني شوف النبي
22:24يقولي سيدنا الزبي
22:26في داك أبي وأمي
22:28منزلها حواري
22:30رسول الله صلى الله عليه وسلم
22:31ويعني بصراحة
22:33نال الشرف
22:34من كل الجوانب
22:36والله نقطة رائعة جدا
22:37أن اللقب العظيم دا
22:40حواري
22:41وفي داك أبي وأمي
22:43بعد مواقفنا البذل السدين
22:45دا دا مهم أبوي
22:46هي دي
22:46دي مهم
22:47إنما تمنح لس ألقاب
22:49فعلا بعد شوية تبقى ألقاب مملكة في غير موضعها
22:53كالهر يحكي انتفاخا صولات الأسدي
22:56قطة وعملة أسدي
22:57أو يعني كما قال الشاعر
22:59يعني
23:00هذا زمانك يا مهازل فمرحي
23:04قد عد كلب الصيد في الفرساني
23:07لأن الجايب
23:08يعني كلب الصيد
23:09وحطيته على إنه فارس من غير ما يباني الفرسية بتاعته
23:12فعملته فارس وهو كلب
23:15يعني ما
23:16هتمشي إزاي
23:17شيء لفت لننظر على فكرة الله
23:21يعني صلة بالرسول عليه الصلاة والسلام
23:23يعني
23:25أنا شاعر فيها تميز
23:27يعني
23:28الحقيقة مسألة إنه جاري في الجنة
23:32ومسألة حواري
23:34والحواري هو الصفي المصطفى المحب
23:37المحبوب المقرب
23:39يبقى جاراية في الجنة
23:42وحواري
23:45وفي ذاك أبي وأمي
23:48وفي ذاك أبي وأمي
23:50وهي لم تجمع إلى لاول سيدنا سعد
23:52ابن أبي وقاص
23:54والمسألة الهامة في الحقيقة
23:57إنه سيدنا عثمان بن عفان
23:59لما
24:00لما
24:01لما
24:02لما أراد أن يستخلف من يكون خليفة بعده
24:06قال
24:07كان أحبنا
24:08ودي كلمة لافتة للنظر
24:10قال
24:11كان أحبنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
24:13الزبير
24:14الزبير
24:15أحبنا إلى الرسول الزبير بن العوام
24:18الكلمة دي أنا فاكر وأنا يعني
24:22صغير كانت لافتة نظري جدا
24:25من سيدنا عثمان
24:26اللي هو جوز بنت الرسول عليه السلام
24:28ومن داخل البيت يقول
24:30كان أحبنا إلى الرسول عليه السلام
24:32الزبير بن العوام
24:33ثم ألاحظ
24:34في العلاقة الوطيدة بين الزبير
24:36وبين الرسول عليه السلام
24:37إن الملابس
24:40اللي دخل بها الرسول
24:42للمدينة المنورة
24:44كانت هدية من الزبير
24:46يعني اللي حصل
24:47إنه لما خرج سيدنا أبو بكر
24:49مع الرسول عليه السلام
24:50في الهجرة من مكة إلى المدينة
24:53في أثناء الطريق
24:54التقى بالزبير
24:55الزبير كان مهاجر الحبشة
24:56وكان جاي في رحلة تجارية
24:59التقى بيهم الرسول عليه السلام
25:01فكساهما بثياب بيض
25:05فهي دي الثياب
25:06التي دخل بها النبي عليه السلام
25:08مكة للمدينة يوم الهجرة
25:11مش غير الثياب
25:13اللي خرج ديها من مكة
25:15ولما قتل الزبير
25:17دي كمان دي وقع في منتق
25:19لما قتل الزبير
25:20وجيء أبي سيفه
25:21إلى سيدنا عليه ابن أبي طالب
25:24سيدنا عليه بكة
25:25مع أن دي آخر عهد الزبير
25:27كانت خصومة
25:28بينه وبين سيدنا بكة
25:29وقال هذا الكلمة
25:31يعني شوف
25:32سيدنا عثمان قال إيه
25:33شوف بقى سيدنا عليه قال إيه
25:35في الرابطة بينه وبين سيدنا
25:37رسول الله عليه السلام
25:38قال هذا السيف
25:40طالما جل به صاحبه الكربة
25:44عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
25:46سيدنا عليه بيقول أن سيف الزبير
25:51جل الكربة عن الرسول مراراً
25:53وسيدنا عثمان يقول
25:54كان أحبنا
25:55والثياب التي دخل بها ليلة الهجرة
25:58وهو أحد الخمسة أو السبع
26:00على اختلاف في الروايتين
26:02الأوائل الذين سبقوا الإسلام
26:04وهو الذي رافق الرسول في ليلة الجن
26:08وهو كل دي خصوصيات
26:10والحواري والجار في الجنة
26:12تشعر بأنه
26:14مش مسألة بقى رابطة عادية
26:16لا دي رابطة عميقة
26:18لها أنواع كثيرة
26:20ولذلك يعني يشعر الإنسان
26:22اليوم هو يتكلم أنه
26:24يستضيء بمن أخذ
26:26النور مباشرة
26:28من نبراس النبوة
26:30من نبراس النبي صلى الله عليه وسلم
26:32الحقيقة سيدنا الزبير بن عوام
26:34يعني عليه رحمة الله
26:36يعني بيستحضرني فعلا دائما
26:40لما أقرأ سرته
26:42ما في أكرم من الرحمن
26:44وبذل
26:46وأعطى
26:48وربنا سبحانه وتعالى
26:50يعني أحب حاجة لكل أب
26:52وأم أن ربنا
26:54يجعل البركة والخلب في أولاده
26:56فلما ينتقل المدينة
26:58والمشركين قالوا
27:00لقد انتقل المسلمون بعد الهجرة
27:02إلى دار فيها الحمى
27:04وفيها كذا ولن ينجبوا ولن
27:06فتكون أول بشارة
27:08للأمة كلها
27:10في الزبير بن عوام
27:12في الزبير بن عوام
27:14بشارة في ابنه
27:16إن أسماء بنت أبي بكر صديق
27:18والزبير
27:20ابن صفية
27:22ابن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم
27:24إنه يرزق
27:26بعبد الله بن الزبير
27:28فما فرح المسلمون
27:30بمولود في الإسلام
27:32كما فرحوا بعبد الله بن الزبير
27:34مولود الأمة كلها
27:36مولود الأمة فعلا
27:38هو شخصية عجيب
27:40وارد سيدنا عبد الله بن الزبير فقال
27:42نعم احنا عملنا عنه حلقة في مصابيح الهدى
27:44وإحنا يعني قدمنا
27:46لابن على الوالد
27:48لا لسه ما عملناش
27:50ما عملناش عنه حلقة زبير بن العوام
27:52عبد الله بن الزبير بن عوام لسه
27:54اعملها ان شاء الله
27:56صلى علي في اللغة وصلى عليك
27:58خلاص كويس
28:00زائر الكرسي اللي بروحنا علينا
28:02بسيدنا
28:06الزبير بن العوام
28:08واسماء كان في قمة
28:10الفرح
28:12وربه عبد الله بن الزبير من صغرهم
28:14شوفوا المعنى اللي بدأ به
28:16الشيخ حازم
28:18انه ولد في المكارم
28:20بين المعادن النفيسة
28:22عبد الله بن الزبير ولسه سنه سبع سنوات
28:24يجد كبار
28:26الوفود تأتي لتبايع
28:28النبي صلى الله عليه وسلم
28:30يتغل على الاولاد الاصغر منه
28:32يجمعهم صفين
28:34اولاد صغيرين
28:36سبع سنين وخمس سنين واربع سنين
28:38هقف يا ابن هنا وقف كده
28:40صفين محترمين جدا
28:42والخطوة المعتادة
28:44ويذهب الى بيت النجسة سلم
28:46ويترك الباب
28:48ويقول يا رسول الله
28:50وهؤلاء ايضا جاءوا يبايعونك
28:52ايه ايه؟
28:54اه
28:56ده فعلا اخذ من الزبير
28:58ده نتاك تربية اصدفيه نتيجة
29:00تدلك على ايه؟
29:02على جهد تربوي
29:04من الاب والام
29:06جهد عالي
29:08ومكارم كده والرثل
29:10طبعا
29:12صحيح
29:14يقوم الولد يطلع بياتك في نفسه
29:16ما عنديش خوف من حد
29:18بيجمع في الشباب السغيرين
29:20فاكر حضرتك وهو واقف في الطريق
29:22امام سيدنا عارض المطابة عدي
29:24فكوية عال جريت معادة عبدالله ابن الزبي
29:26فبيقول له انت مجريتش ليه زليل
29:28قال له لا اجدوا الطريقة ضيقا
29:30فاوسعه لك
29:32ثم لم ارتكب خطأا فاخفه منك
29:34بس
29:36شوف عالم تربي بطريقة ثقة
29:38ثقة
29:40هو فعلا يعني رضع المكارم
29:42صافية
29:44كافية
29:46شافية
29:48فنتيجة الفعل
29:50ورد الفعل وهذا
29:52يقول والله اللي بيتاجر مع الله
29:54ويعطي لله ويبذل لله
29:56ويتحمل لله
29:58لابد ان يثق في الخلف
30:00الاعظم من الله
30:02واول الخلف في الاولاد
30:04اول هذا الخلف
30:06بس شوف التشرب يا دكتور
30:08الحقيقة
30:10يعني لو عبدالله ابن الزبير كده
30:12الزبير ابن العوام
30:14ده ما كانش حاجة بسيطة
30:16كم انتدبة في الاعمال الفدائية
30:18ده يوم اللي يرموك
30:20بالسيف شقة صفوف
30:22الجيش الفرس وكله فتح للمسلمين
30:24وفي يوم الحصن
30:26هو اللي خلع باب الحصن
30:28هو علي ابن ابي طالب شايلين باب الحصن
30:30خلقوه
30:32وهما اللي قفزوا من فوق
30:34السور على
30:36وهو في اعقاب
30:38احد
30:40اللي الرسول عليه الصلاة والسلام ارسله
30:42مع سيدنا ابو بكر في السبعين صحابي
30:44لعشان يتعقبوا جيش المشركين
30:46وهو اللي في الاحزاب
30:48بيبعثوا في فتح مكة
30:50مع علي ابن ابي طالب
30:52على فكر دايما في الاحزاب
30:54بعتوا مع علي ابن ابي طالب
30:56يتعقبان خبره بني قريس
30:58وفي غزوة الفتح
31:00بعتوا مع سيدنا ابن ابي طالب
31:02وكانوا في منتهى الحسم
31:04فتحس ان كان ايضا
31:06يقرن بينهما دائما
31:08وسبحان الله كأن هذا الاختران
31:10اراد لله تبارك وتعالى على
31:12لسان نبيه ان يعصم
31:14الزبير من ان يموت
31:16هو ظالم
31:18لعلي ابن ابي طالب
31:20فيفيق
31:22الضم
31:24فلما افاق قال سبحانك
31:26يعني مات وهو
31:28يعني قد رجع الى الحق
31:30يعني يا عادي اقول ان
31:32قوة سيدنا
31:34ولذلك انا لاحظ من ضمن الاشياء
31:36انه لم يولى امارة
31:38لم يولى امارة
31:40ليه مفيش
31:42ولا ابو بكر ولا امارة ولا عمر ولا امارة
31:44ولا عثمان ولا امارة
31:46وطبعا علي لم يولى امارة
31:48لانهم كانوا خاصمين
31:50السبب ايه
31:52السبب هذه الجثارة
31:54دي من ينفعش امير
31:56دي ينفع فدائي
31:58انما يكون
32:00ولذلك
32:02اللي ايضا لم يولى امارة
32:04كان البراء ابن مالك
32:06لان البراء ابن مالك
32:08كان اسدا هصورا
32:10ينفع على المستوى الشخصي
32:12فالزبايد ابن العوام
32:14يخلع باب حصن
32:16ويقفز من فوق صور ويفتح
32:18مسألة اليارموك
32:20ويقتحم ويمخ بايب ابن عدي
32:22خبايب ابن عدي
32:24لما قتله المشركونة
32:26وفي الواقع المشهورة
32:28هو اللي راح جاب
32:30الجثمان دي عمل ايه
32:32انا رايح اجيب الجثمان
32:34هو بتاع العمليات الخاصة
32:36بطل
32:38والزبايد اللي يطلع بهدي
32:40ولذلك انا ليه عجبتني وقعت
32:42ليلة الجن
32:44لانها كانت تقديب لهم
32:46شو انت جسور قوي تعال اشوف
32:48تربية عميقة
32:50انه لا انت
32:52يعني انت بقى بطل على مستوى الانس
32:54والجن
32:56يعني العفاريت بتاعوا بتاعوا تعمل معك حقا
32:58في ملمع تاني الحقيقة
33:00خطير برضو لسيدنا
33:02بطل على انس وجن
33:04وعفوا ان قبل بقى اغادر معلش
33:06لان دي نقطة مهمة
33:08اه لا
33:10ان يبادر الموضوع
33:12يعني انظر
33:14الحقيقة اصل الفكرة
33:16اصل دكتور صلاح
33:18اثارنا
33:20بيحرش
33:22اه لا لا
33:24ما نمشيش وراه
33:26الزبير ابن العوام
33:28اه يكونوا هو ماشي مع عبدالله
33:30لما الزبير ابن العوام بهذه البطولة
33:32الغير طبيعية
33:34يرسله عمر ابن الخطاب
33:36ويقول له انا بعيت لك رجل بالف رجل
33:40موفاتح مصر كده
33:42عمر ابن العاص جاي يفتح مصر
33:44قال له انا محتاج مدد
33:46قال له طيب انت معك كم واحد اربع تلاف
33:48خد كمان اربع تلاف
33:50خد كمان اربع تلاف
33:52بقوا تمان تلاف
33:54وخد اربع رجالة الواحد منهم بالف
33:56يبقى معاك اربعة
33:58وبعدتلك اربعة بقوا تمانية
34:00واربع رجال واحد بالف بقوا اثناشر
34:02والحديث لن يغلب جيش اثنى عشر
34:04الف عن قلة
34:06يعني بيحسبوا بالف بصحيح
34:08ده بيحسبوا بالارضام فعلا
34:10كان منهم الزبير ده قال له
34:12انا بعيت لك رجل بالف راجل
34:14وبيحسبوا كعدد
34:16ده فتوى فقهية
34:18يقول له لن يغلب اثنى عشر
34:20الف من امتي من قلة
34:22منهم الزبالة العوابل الواحده بالف
34:24يبقى بالف فعلا
34:26يعني لا احنا ده مسألة
34:28يعني ماجدة شخصية ماجدة نادرة
34:30طبعا
34:32ابنه بقى سيدنا عبدالله
34:34بيسأله سؤال
34:36يعني منطقي
34:38بقول له كنت تلازم رسول الله
34:40صلى الله عليه وسلم
34:42ولكنك لم تروي عنه
34:44احاديث
34:46كعبدالله ابن مسعود
34:48وفلان وفلان وفلان
34:50ايه الحكاية
34:52قال له كنت ملازما للنبي
34:54صلى الله عليه وسلم
34:56سيدنا الزبير قال له كنت ملازما للنبي
34:58صلى الله عليه وسلم
35:00طيلة حياتي
35:02كان من المتوقع ان يكون اكثر الناس رواية للحديث
35:06ولكني قال له كده
35:08ولكني سمعت الرسول عليه وسلم يقول
35:11من كذب علي متعمدا
35:13فليتبوأ مقعده من النار
35:16فشدة الخوف
35:18عايزك تركب شخصية فيها
35:20الشجاعة الرغيبة
35:22والخوف
35:24والرأفة والرحمة
35:26والجمال ده النفسي
35:28خايف
35:30يكون بين الحديث
35:32ليس كما قاله النبي صلى الله عليه وسلم
35:34شوف خوفه من الحرام
35:36حساسية تجاه الحرام
35:38اسمه ورع
35:40اسمه ورع
35:42ورع الفقيه
35:44ورع اللي فاهم
35:46يعني في فرق بين ورع العابد
35:48وورع الفقيه على فكرة
35:50على الناحية التانية حضرتك برغم انه هو
35:52لا خلينا اقول الحتة
35:54اتفضل
35:56الورع ده له بركة
35:58القليل اللي هو الده ده
36:00بقى له بركة كبيرة جد
36:02ان الحديث اللي قاله ده
36:04تحول في الامة
36:06كلها الحديث الاول
36:08القولي وليس الفعلي المتواتر
36:10فكل
36:12طلاب العلم
36:14لما يقول الحديث
36:16ثلاثة انواع
36:18المشهور والاحاد
36:20والمتواتر يقل في القولي
36:22ويكثر في العملي
36:24ومن الادلة
36:26على الحديث المتواترة
36:28في القولي ما رؤية
36:30والزمير ابن العوام هو الراوي
36:32من كذب علي متعمدا
36:34فليتبوأ مقعده من النار
36:36فصار كما قال الشاعر
36:38قليل منك يكفيني
36:40ولكن
36:42قليلك لا يقال له قليل
36:44الله
36:46هنعمل لك برنامج شاعر ما تقلقش لازم
36:48لا يكبرت عني
36:50فالحقيقة باب
36:52ما زلت بقول لحضراتك لما تركب الشجاعة
36:54مع الاصالة
36:56الاصل
36:58بعيدا عن الاسلام الاصل
37:00هو رجل اصيل
37:02له اسرة فعلا
37:04اه يعني عاد تكتب كده
37:06والشيخ حازم بيقول
37:08اللي هو الخال والبتاع
37:10لقيت مفيش حاجة
37:12عمته خديجة
37:14خاله حمزة
37:16ابنه عبدالله ابن الزبي
37:18امه صفية
37:20عديله الرسول صلى الله عليه وسلم
37:22حماه ابو بكر الصديق
37:24اخت مراته عائشة
37:26فين اللي فاضل في العائلة
37:28مش من بيت النبوة او محتكب النبي صلى الله عليه وسلم
37:30فالشجاعة بتاعته
37:32مع ورعه الشديد اسمع اللي جاي بقى دي
37:34لم يترك مشهدا
37:36مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
37:38الحديث ايه بقى اللي سيدنا عبدالله
37:40ازاي بيسأله عنا
37:42ده الراجل ده
37:44شاهد جميع المشاهد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
37:46حضرها كلها
37:48في جزوة احد له موقفه
37:50في كل مكان
37:52خلع الباب ده خلع حاجات كتير
37:54ده هو بطل
37:56بالف راجل فعلا
37:58اجتمعوا ستين صحابي
38:00يرفعهم يدروس
38:02لم يستطيعوا بعد ذلك
38:04قوة وعلم وفقه
38:06وورع
38:08يعني حتة الورع دي برضو
38:10اي واحد رايب منامس عليه وسلم سيدنا ابو هراير راوي
38:12كام اه اولا دكتور
38:14او ولكن هذا ليس قادحا
38:16في وراعي ابي جرائح ولكن دي ما هيد
38:26هي الفكرة ان كل انسان له منزع
38:28اول مرة قلتها
38:30I think I've got a lot of money.
38:32I think I'll keep it.
38:34So I'm going to keep it.
38:36I'm going to keep it.
38:38You can keep it.
38:40You can keep it.
38:42I'm going to take it.
38:44I'm going to keep it.
38:46I'm going to keep it.
38:48I'm going to show you.
38:50Look at this.
38:52This is the people who are talking about it.
38:54I'm going to show you.
38:56I'm going to show you that.
38:58I'm going to show you that.
39:00I don't like the people.
39:02So I don't like the people.
39:04You don't like the people.
39:06So when one comes to the people.
39:08They say this.
39:10If I can go to the people.
39:12If you can reach that one.
39:14I'm going to show you.
39:16You can catch them.
39:18They can tell you.
39:20He's going to show you.
39:22He's going to show you.
39:24He's going to show you.
39:26It is possible to avoid any circumstances or anything that's wrong.
39:30He's not supposed to be considered.
39:32I'm not supposed to be in the right place.
39:35He wants to make himself a reward.
39:38He told me not to take this money away.
39:43You don't want to make 1,000 dollars?
39:45I'll take them a reward.
39:49Why?
39:50So he'll be able to bring them out.
39:52He'll bring them out.
39:54I'm a good guy.
39:56I have to respect you.
39:58This is the one that was not accepted.
40:00He said that he didn't accept the word.
40:04He said that you want to take him to take him to the altar.
40:08He said that he wants to get out of the altar.
40:10He said that he is in the last one.
40:12I love the truth.
40:16I asked the study in the doctrine of the doctrine.
40:18He said that this is the meaning of the meaning of the money I take.
40:24So I can be a believer in my opinion in my opinion.
40:29This is something that is a real thing.
40:31The truth is that the question that I have to say is the one that I have to say is the three,
40:39the three that was more than the one I have to say is the one that I have lived in the community of the community.
40:44Three, the two that I have lived between the brothers and the brothers and sisters and sisters.
40:50Because of the way we are in the midst of this.
40:54And this is not just about this, it's not just about religion.
40:57Exactly.
40:58So all the relations are going to be able to do it.
40:59How do you work with it?
41:00How do you work with it?
41:00I'm going to work with it.
41:02He knew that the judge had to do it before the judge of Imam Ali Ibn Abi Talib,
41:08and he was able to do it before the judge.
41:10But after that, it wasn't a problem.
41:14He didn't give me money for him, and he didn't give me money for him.
41:19I didn't give him money for him from the village to the village.
41:21and he said he said no, I wanted to go back to you when he returned,
41:27so he said no, if you do it if it was.
41:33So after that when he asked him to be he said that when he was getting it, he said he was going to be.
41:37He said he said he said he was going to come back to him.
41:44He said he said he was a man, he said he said he was going to take it.
41:47He said he said he said he was.
41:50صحيح
41:51فاز انا مشوفتش كده ابدا
41:52ولما مات السروة والدين وحضاك
41:55نعم
41:56فانا اريد من كل اخ
41:57لو فعلا شيئك داخل معاك في معاملة مالية
42:00خلينا نكتب كل حاجة
42:02المال ده وديعة
42:03ولا قرض
42:05ولا مضاربة استثمار مع بعض
42:07صفة المال ده ايه
42:09ما هي صفة هذا المال
42:11واسوأ كلمة في الدنيا بقى
42:13دهما دخلت عندنا في حتة بتاعتنا دي
42:15لما اقولك ايه مش هنختلف
42:18اخي مش هنختلف
42:20مش هنختلف دي يبقى انا اختلف
42:22نعم
42:23مش هنختلف يعني ايه
42:24يعني دايما احد الاخوة الافاضل الكبار علمني بصراحة في التجارة
42:28مقولة عظيمة جدا
42:30يقول ابدأ الاتفاق
42:32بطريقة التخارج
42:34صحيح
42:35نعم
42:36اي محامي شياطر يكتب عقد يكتبه كده
42:38اول حاجة خالص اذا اختلفتوا تخرجوا ازاي من بعض
42:40فلوسك تاخدها ولا انا ولا مين السبب
42:42ولا امتى ولا فقدي ايه
42:44تحكيم ولا احكامة
42:46تفضل
42:48فبقول اخوانا
42:50ارجوكم بالله عز وجل
42:52لا نريد ان تفسد القلوب
42:54بعدم مضوح
42:56التعامل المالي
42:58مشكلة عندي لما بشوف الحالات دي وادخل
43:00يعني في التحكيم فيها
43:02اسايا الاكبر
43:04يكون على الاغار في الصدور
43:06وتفكك علاقات
43:08كانت متينة في الله
43:10بسبب عرض من الدنيا
43:12ده بيقلمني الم شديد جدا
43:14واجعلني والله
43:16باخرج من هذه الجلسات
43:18وانا قلبي اعتصر
43:20الناس عشان الدنيا تفقد بعضها ليه
43:22طب من البداية ذلك ادنى
43:24الا ترتابه
43:26الناس بتنسى
43:28وانا شفت حوادث والله
43:30تشيب لها الرؤوس
43:32بسبب عدم هذا الوضوح
43:34الزبر ابن العوام في البداية
43:36قولك خلها تبقى قر وليست وديعة
43:38نعم
43:40الحقيقة
43:42والمعنى الجميل
43:44اللي يمكن حضرتك اشرت
43:46اليه
43:48وفعلا هو معنى اسر
43:50اللي هو انه ليست هناك صفة
43:52تنال من صفة
43:54ايوه
43:56يعني دي نقطة مهمة
43:58افكرك بهمتك الجميلة
44:00تكامل الرشد
44:02يعني هو مش واحد مثلا
44:04متهور
44:06وشديد وعنيف
44:08وخلاص
44:10لا لما ترى ان مودته
44:12مثلا وحبه
44:14لطلحة بن عبيد الله
44:16نضرب الامثال مشتهرة
44:18طلحة والزبير طلحة
44:20حتى في الجنة
44:22جرايا في الجنة
44:24هما اتنين جران يبقى جران لبعض
44:26ايه مودة
44:28وبعدين
44:30مش ده لوحده
44:32ده جسمه متقطة
44:34ابنه كان بيدخل ايده
44:36في شق في جسمه
44:38من ضربه
44:40وفي مرة بيغير
44:42هدومه في الاحرام
44:44او في سفر من الاسفار
44:46واحد قال له ايه ده فزع
44:48ايه ده
44:50منها الزبير وقال
44:52والله ما منها من جرح واحد
44:54الا مع رسول الله
44:56صلى الله عليه وسلم
44:58يعني جسمه متشرح
45:00مع رسول صلى الله عليه وسلم
45:02فتقول لي المودة
45:04ولا الجسم اللي متشرح
45:06ولا انه راح هاجر الحبشة
45:08يعني مش قاعد جنب تجارته وماله
45:10لا ده هاجر الحبشة
45:12الاولى والتانية
45:14يعني مش قاعد ساكت
45:16ثم يعود الى النبي
45:18عليه الصلاة والسلام
45:19يلاقيه رايح المدينة
45:20يكسوه حلة
45:22تشعر انه في كل
45:24في كل اتجاه
45:26وفي الكرم
45:28في الكرم
45:29انا ربما ذكرت هذا
45:31وحب نتكلم عن سيدنا علي
45:33ان عشرين صحابي من المهاجرين
45:35اجتمعوا
45:36فقالوا
45:37كان اكرم
45:39الصحابة
45:41على عهد النبي صلى الله عليه وسلم
45:43عليه والزبير
45:44عشرين صحابي تذكرون
45:45فاجمعوا على هذا
45:47يعني اذا
45:48تقول كرم
45:49تقول مودة
45:50تقول شجاعة
45:51تقول
45:52وبعدين الاكتر من ده كله
45:54احنا نروح
45:55ده دفع
45:56دفع حياته كاملة
45:58تمن
45:59التجامه بالصح
46:01لا
46:02عودته الى الرشد
46:03يعني هو
46:04جاي يقاتل عليه ابن ابي طالب
46:07عليه قال له كلمة واحدة
46:09قال له انت عارف الحديث اللي قال لك
46:11الرسول فيه عليه الصلاة والسلام
46:13ستقاتل علينا
46:14وأنت يوم اذا ظالم له
46:17لف رجع
46:18روح الرجل
46:19اتبعه فقتله
46:21يعني
46:22دفع حياته تمنى انه هو
46:24روح الرجل
46:25روح الرجل
46:26روح الرجل
46:27روح الرجل
46:28علشان معهم الزبير وطلح
46:30ما قالش طب انا جايب الناس دي كلها ما يصحش هرجع وعمل ازاي
46:34مع ان على فكرة الناس التانيين بقى
46:36لما قتل
46:37غرور الغوغاء
46:38الغوغائية
46:39يعني واحد اللي حاوليه غوغائية
46:40يقول لك ان اقدر اعمل كل حاجة
46:41التانيين البغاء لما قتلوا عمار
46:44والحديث بيقول عمار تقتله الفئة الباغية
46:47فأللهم على فكرة انتم بغاء بدليل انكم الذين قتلتم عمارا
46:52والنبي يقول تقتله الفئة الباغية
46:55عملوا ايه
46:56زواروا الكلام
46:57قتلوا من اخراجه
46:59قتلوا من اخراجه
47:00شبت التدليس
47:01يعني مشحنا اللي قتلنا اللي خرقوا
47:03قابوهلنا هذول هم اللي قتلوا
47:05فرد عليهم طبعا التاني قال لو كان هذا صحيحا
47:09لكان الذي قتل حمزته هو رسول الله اذ اخراجه معه
47:13شايف الكلام
47:15شايف الكلام
47:17انما الزبال لما سمع
47:19ملفش الكلام علشان يطلع من موقف يقول انا وراي 90 الف خارجين انا الرمز بتاعهم
47:25بس هو الحياة يا شيخنا كان يتمنى هذي الشهادة بشكل عجيب اوي
47:29ودايما المال والشهادة لا يكتمع الا في رجل من طراز فريد
47:37المال يجعلك تحب الدنيا والتجارة والاعمال
47:41ورجل له تجارة وله كذا
47:43بيشده للارض شوي
47:45فان تجمع بين حب الشهادة
47:47والخروج والجروح
47:49والجسد الممزق
47:51وبين النجاح في التجارة
47:53ايضا لسيدنا الزبال يحسب له
47:55في حاجة بقى جميلة طلحة والزبال
47:57بالمناسبة
47:59هو قضية الشهادة مش حب خاص به
48:01وانما اراد ان يورث الشهادة
48:05وان يذيعها في الناس
48:07كل ما واحد من استشهد من الصحابة
48:09اول مولود يجيله
48:11يسميه باسم الصحابة الذي استشهد
48:13انا كنت لسه اقول له حضرتك
48:15عملية يحياء في ولده
48:17يعني سيدنا الحمزة قتل
48:19في غزوة احد
48:21اول مولود جاله بعد غزوة
48:23الاحد سمى ابن الحمزة
48:25عشان يوحي اسم الشهيد
48:27دي الناس بعملة شك احمد ياسين
48:29قتل يعني
48:31لئات سمه باحمد ياسين
48:33سيدنا طلحة كان بيسمي باسماء الانبياء
48:35اقول له اضيف احداك حتة دي
48:37معلش نعم عشان كنت كده كده عايز اقولها
48:39فانت معايا تواطر
48:41ما شاء الله يعني
48:43سيدنا طلحة كان بيسمي بالانبياء
48:45سمي ابناءه على اسماء الانبياء
48:47فسيدنا الزبير قال
48:49مفيش نبي تاني بعد محمد صلى الله عليه وسلم
48:51انا مش هسمي انبياء انا هسمي
48:53شهداء
48:55لعل الله يرزقهم الشهادة
48:57يعني عايز اسماء اولاده
48:59تسهم في السنن
49:01فسمى ايه بقى
49:03ولد اول واحد
49:05عبد الله
49:07ابن الزبير
49:09نسمتا للشهيد عبد الله ابن جحش
49:11وبعدين ولد
49:13فسمى تيمونا بالشهيد
49:15المنذر ابن عمر
49:17ثم انجب عروة
49:19تيمونا بالشهيد
49:21عروة ابن عمر
49:23ثم انجب حمزة زمال فضلة الدكتور
49:25تيمونا بالشهيد
49:27وسمى جعفر
49:29تيمونا بالشهيد جعفر ابن ابي طالب
49:31وسمى مصعبا تيمونا بالشهيد
49:33مصعب ابن عمية
49:35وسمى خالدا تيمونا بالصحاب الشهيد
49:37خالد ابن سعيد
49:39وهكذا راح يختار
49:41لابناء اسماء الشهداء
49:43راجيا ان يكونوا من الشهداء
49:45فهو بيحب الشهيدة
49:47وسمى ولاده شهداء
49:49فكما انطقل في موقع الجامل يحصلوا كده
49:51ابن العيال ما تيجي
49:53هو نفسه
49:55يروح الجنة
49:57يعني هو عامل حسابه وشوف الاب لو يحلم
49:59ان يود ابن الجنة
50:01الله لن يحرمه ابدا
50:03انما احنا الولد بيتولد
50:05بنحلم بس نوديه كلية الطب
50:07كلية الهندسة
50:09يعني اموال ضخمة
50:11ممكن ينال هذه الاشياء من كان يريد العاجلة
50:13تعجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد
50:15ثم جعلنا له جهنم
50:17يصلها مذمون مدحورة
50:19انما شوف الزبير
50:21كأنه فعلا تتمثل في اية الاسراء
50:23ومن اراد الاخرة
50:25وسعى لها سعيها وهو مؤمن
50:27فالأولئك كان سعيهم مشكورة
50:31الولد لسه بيتولد بيجاهز ويبقى شهيد
50:33هو ده الزبير
50:35اسم
50:37ودائما نقعد نقول ايه
50:39من اسمك حظ
50:41مش عارف ايه فده
50:43ليه سميتني يا ابي كده
50:45يقول لك عشان تبقى
50:47نسبة للشهيد
50:49فلان
50:51ولذلك ابنه
50:53هو اللي قال لهم انا مش
50:55يعني مش قلقان من الشهادة
50:57انا بس قلقان يمثلوا بي بعد ما استشهد
50:59لما الشهادة دي مسألة
51:01صحيح
51:03فقالت له ان الشهادة لا يضيرها سلفها
51:05بعد ذبحها
51:07يعني انت هو بيقول لنا مش قلقان من الذبح
51:09سبحان الله
51:11يعني واحد او مش قلقان من انه يزبح حاجة
51:13اوه
51:15هو ابوه سمي كله شفا ده
51:17كله معدد الذبح
51:19وصية الحقيقة يعني لابد ان تقرأ
51:21لسيدنا الزبير الابني
51:23تؤكد كل ما نقوله
51:25يقول سيدنا الزبير الابني
51:27يا بني انه لا يقتل اليوم الا ظالم او مظلوم
51:31واني لا اراني الا ساقتل اليوم مظلوما
51:35في النفس اليوم يعني
51:37وان من اكبر همي لديني
51:41افترى ديننا
51:43افترى
51:45افترى ديننا يبقي ممالنا شيئا
51:47ديننا
51:49الدين اكتر حاجة كانت
51:51قال ايه الدين افترى ديننا
51:53هيخلي
51:55اللي علينا هيخلي من فلوسنا شيء
51:57ده احنا علينا ديون
51:59شكلها كده تاخد الفلوس اللي معاك
52:01بالكامل
52:03يا ابني بعمالنا
52:05فقد ديني
52:07الفلوس مش هتكاف في الدين
52:09فاوصى بالثلث
52:11وثلث الثلث الى عبد الله
52:13ابن الزبير ابنه
52:15فان فضل ممالنا
52:17بعد قضاء الدين شيء
52:19فثلث لولدك
52:21قال عبدالله فجعل بوصيتي
52:23يوصيني
52:25فيجعل يوصيني بدينه
52:27يقول لابنه اقضي ديني
52:29اقضي ديني
52:30يا ابني
52:31وقال له اهم مقولة
52:33دايما من بعض رجال اعمال لما نقعد مع بعض
52:35افتكرة
52:37تبقى حلو قوي قوي قوي على الناس
52:39اصحاب الاعمال يعني
52:41قال لابنه ان عجزت عن شيء من ديني
52:43فقل يا مولى فاستعم بمولاي
52:45فكان عبدالله نزل يقول ايه
52:47يا مولى الزبير اقضي عنه
52:49دينه
52:51قال له يا ابني لو عجزت عن ديني
52:53ابقى دايما بس كده
52:55قولي يا مولى الزبير اقضي عن ابي دينه
52:57قال
52:59فوالله ما ضريته
53:01ما عنا لي حتى قلت يا ابا من مولاك
53:03يعني انت بتقول لي
53:05مين مولاك اللي انت بتقول لي كل ما تتزنه
53:07قولي يا مولى الزبير اقضي دينه
53:09قال له الله عز وجل
53:11قال عبدالله ابن وزير
53:13فوالله ما وقعت في كربة من دينه
53:15الا قلت يا مولى الزبير اقضي عنه
53:17فيقضي يا هو
53:19وفي الاخر بقي فلوس
53:21كتير جدا
53:23السيدنا عبدالله
53:25فالنهاردة
53:27يقول لك دي درواشة
53:29اه
53:31انما دي والله
53:33عمق الايمان
53:35وفي السماء
53:37لسوكم وما توعدون
53:39بس دي فعل الحاجة غريبة
53:41حضرتك قلت
53:43من شوية انه كان له
53:45الف مملوك بيشتغلوله
53:47ويؤدوا اليه اموالا
53:49فما يدخلوا بيته شيء منها
53:51بايف سبيل
53:53يوصل لدرجة انه عندما يموت
53:55تكون عليه ديون
53:57ومع ذلك
53:59يوصي بتلت تركته
54:01طب تركت ايه هو انت سيبت فلوس
54:03انما يضطر يبيع الارض
54:05اللي كانت له
54:07فيقضي الله
54:09تمنها ارتفع قدرا
54:11سبحان الله عشان
54:13وهو يا مولى الزبير
54:15كانت فيه اسباب يا لو بس الحلقة انتهت
54:17انما انا عندي القصة دي
54:19بما انها ككده كنت احب اقرأها
54:21عشان افهم كان دايما تشديني
54:23هو ايه يا مولى الزبير اقضى عنه ودينه
54:25بدون اسباب منطقية وقعية العلمانين
54:27وجملاء منطقية
54:29هو كان فيه اشياء سيبها لعبدالله ابن الزبير
54:31كانت قيمتها قليلة
54:33انه مزمش منطقية ولا حاجة
54:35يعني انا لا اقصد منطقية انا اقصد اليقين
54:37يعني شعوره باليقين
54:39واصول الرزق قد يأتي بدون
54:41منطقية الله
54:43انما شعورهم باليقين
54:45الكامل لدرجة اليوم
54:47في كل ما عنده
54:49ولا يستبقي
54:51شيئا وهو موقن
54:53ثم يرد الله عنه
54:55ديونه
54:57انا احيانا نعمله طريق دائري
54:59في حتة ارض قيمتها
55:01مئة الف جنيه
55:03فجأة تصبح بملايين
55:05ربنا الرازق سبحانه وتعالى الرزاق
55:07هو بعد ده
55:09لعبدالله ابن الزبير
55:11فالارض ارتفعت جدا
55:13فبقى كل شوية مولى الزبير اقضى عنه
55:15ربنا يبارك في شيء يبيعه
55:17في الاخر بقي فلوس كتير
55:19بقي
55:21فكانت بركة اللي كان بقول عليه الدكتور
55:23في البداية
55:25عايز اقول فعلا من اراد المكارم
55:27فليسعى الى المغارم
55:29يعطيه الله عز وجل
55:31من كل ما يريد
55:33وخيرا مما يريد
55:35نعم
55:37نزاك الله خير