"شاهد ملك" في ملف الفساد القضائي يروي عبر "الجديد": هكذا عوملت في سجن المعلومات!
- 3 years ago
بلانغو في فرع المعلومات تصريح بحجم اتهام أطلقه النائب حكمت ديب من برنامج الحدث معلنا أن لجنة حقوق الإنسان النيابية سترفع دعوى دولية على الفرع المذكور
سمى ديب الموقوفين بأسمائهم متبنيا رواية مقتل السجين حسان الضيقة تحت التعذيب رواية دحضها فرع المعلومات وردت مصادر أمنية على ما عدته مزاعم نائب التكتل القوي مؤكدة أن موقوفي المعلومات يخضعون دوريا لمعاينة طبية وأن حميد خوري الذي أخلي سبيله قد عاينه طبيب شرعي عشية الإفراج عنه من سجن المعلومات وأنه في صحة جيدة ولا آثار تعذيب على جسده
أما الموقوف سالم عكاري الذي ما زال في المعلومات فبحسب المصادر هو يتمتع بحقوقه كاملة ولم يخضع لأي تعذيب ولا لأي تعنيف كما تظهر تقارير الطبيب الشرعي وأسرته تزوره دائما
مصادر المعلومات ردت على كل ما ذكر متحدية أيا من المخلى سبيلهم بما عرف بملف الفساد القضائي والأمني أن يرفعوا دعوى على الفرع أو أحد عناصره بالتعرض لأي شكل من أشكال التعذيب إلا أن الجديد تواصلت مع موقوفين بارزين أخلي سبيلهما أخيرا وهما جو عازار وايلي بو يونس اسمان ارتبطا بشكل وثيق بقضية تقاضي أحد القضاة النافذين رشى على شكل هدايا/ وهذا ما أدليا به
بين كلام الموقوفين وكلام المسؤولين تضيع الحقيقة في أقبية وجهات النظر والقضاء يتفرج بدلا من أن يحاسب
سمى ديب الموقوفين بأسمائهم متبنيا رواية مقتل السجين حسان الضيقة تحت التعذيب رواية دحضها فرع المعلومات وردت مصادر أمنية على ما عدته مزاعم نائب التكتل القوي مؤكدة أن موقوفي المعلومات يخضعون دوريا لمعاينة طبية وأن حميد خوري الذي أخلي سبيله قد عاينه طبيب شرعي عشية الإفراج عنه من سجن المعلومات وأنه في صحة جيدة ولا آثار تعذيب على جسده
أما الموقوف سالم عكاري الذي ما زال في المعلومات فبحسب المصادر هو يتمتع بحقوقه كاملة ولم يخضع لأي تعذيب ولا لأي تعنيف كما تظهر تقارير الطبيب الشرعي وأسرته تزوره دائما
مصادر المعلومات ردت على كل ما ذكر متحدية أيا من المخلى سبيلهم بما عرف بملف الفساد القضائي والأمني أن يرفعوا دعوى على الفرع أو أحد عناصره بالتعرض لأي شكل من أشكال التعذيب إلا أن الجديد تواصلت مع موقوفين بارزين أخلي سبيلهما أخيرا وهما جو عازار وايلي بو يونس اسمان ارتبطا بشكل وثيق بقضية تقاضي أحد القضاة النافذين رشى على شكل هدايا/ وهذا ما أدليا به
بين كلام الموقوفين وكلام المسؤولين تضيع الحقيقة في أقبية وجهات النظر والقضاء يتفرج بدلا من أن يحاسب