الدولة العميقة الإنجليزية تنتقي منافقي العالم الإسلامي وتستغلهم
- 8 yıl önce
مُقتطف من البث الحي لحوار أ. عدنان أوكطار على قناة A9TV بتاريخ 9 فبراير 2016
عدنان أوكطار: تختار الدولةُ العميقةُ الإنجليزية المنافقين في العالم الإسلامي، بالضبط كما نختار نحن المسلمين الأتقياء، اللطفاء، مُراعي الضمير، حسني التصرف من حولنا. تسعى الدولة العميقة البريطانية خلف أسوأ الناس اللا أخلاقيين، غير الشرفاء، غير الأمناء، الأخسّاء، الغامضين، المتعجرفين، المغرورين، الأنانيين، المختلين، الأشرار، الهاوين في كل أنواع الخسة، ويُرسلون رجالهم خلف هذا النوع من الناس، ومثل هؤلاء الناس يبرزون من وسط الحشود على أية حال لأنَّ سلوكهم يهتف "أنا شرير" لأنَّ المنافقين يميلون للإعلان عن أنفسهم، كأنَّ تصرفاتهم تقول "احذروا فأنا تلبسني الشيطان"، ويشون بأنفسهم، لقد ذُكر في الحديث أنَّ المسيخ الدجال يجمع الشياطين، لو أنَّ المسيخ يمكنه دعوتهم هذا يعني أنَّهم موجودون بالفعل، ويُقال أيضًا، "يأمر المسيخ الدجال الشياطين أنْ تذهب للناس وتخبرهم بأنَّه الخالق، ولهذا، ينتشرون حول العالم، ينشرون ويُشيعون وسط الناس الخسة والحقد والشر من كل الأنواع"، بعبارة أخرى، يُحاولون أن يكونوا شوكة في جانب المسلمين، يتملقون الكفار ويعملون جاهدين من أجل إقامة عهد نظام المسيخ الدجال حول العالم، لكن بالطبع كان نظام المسيخ الدجال موجودًا في عهد فرعون، وفي عهد سيدنا نوح عليه السلام، وفي عهد سيدنا إبراهيم عليه السلام، كان موجودًا في كل عهد عبر التاريخ. انظر، هؤلاء الشياطين، هم من يبحثون عن المسيخ الدجال ويسعون لإيجاده، ويتملقونه قائلين "رغباتك أوامرٌ"، ليس المسيخ الدجال وحده من يسعى خلف المنافقين، يسعى المنافقون أيضًا خلف المسيخ الدجال، "لهذا سيأمرهم المسيخ الدجال بالذهاب للناس وإخبارهم أنَّه الخالق ويرسلهم لكل ركن على الأرض"، فيُصبحوا عملاء وجواسيس للمسيخ الدجال، يصبحون جزءًا من الدولة العميقة منذ ذلك الحين، من يقول هذا؟ السيد محمد بن رسول الحسيني البرزنجي في المدينة، كان باحثًا عظيمًا من أصل كردستاني، كان أعظم مبتكر ومترجم في عصره، وكتب عن هذا في عمل معروف جدًا يسمى "الإشاعة لأشراط الساعة" صفحة 212 و213.
يقول أعوان المسيخ الدجال، "نحن نَعي كفره"، بمعنى آخر، يلعبون ألعابًا ذهنية حيث يستطيعون التظاهر بأنَّهم ضد الدولة العميقة الإنجليزية بينما هم مع الكافرين، يعتقدون أنَّ الدولة العميقة الإنجليزية لن تعرف بذلك، لكنهم أوفياء لنظام المسيخ الدجال، في مُراسلاتهم الخاصة. بعبارةٍ أخرى، يتظاهرون بمعاداة المسيخ الدجال وسط المسلمين قائلين "أنا ضده، أنا ضد حزب العمال الكردستاني، أنا ضد الانفصال، أنا ضد الدولة العميقة الإنجليزية"، ويكررون هذا مرارًا وتكرارًا، يقولون هذا بينما هم وسط المسلمين فقط، وبعيدين عن المسيخ الدجال، لكنْ حينما يكونون مع المسيخ الدجال، يغيبون في نشوةٍ عميقةٍ، ويتقمصون شخصيةٍ شريرةٍ، مظلمةٍ، مختلةٍ قبل أنْ يتحدثوا، انظر، يقول المنافقون "سنحظى بمحادثةٍ مع المسيخ الدجال"، انتبه لكلمة "مع المسيخ الدجال"، يعترفون بهذا لبعضهم البعض، يَعي المنافقون حقيقة أنَّهم يتعاملون مع المسيخ الدجال، "نحن نعرف بكفره، نحن نرافقه حتي يتسنى لنا تناول طعامه، والاستفادة من شجرته"، مرةً أخرى، هذا من كتاب البرزنجي، نعيم بن حماد، صفحة 231، "لتأكل طعامه، ولتستفيد من شجرته"، والشجرة رمز ماسوني يعني شجرة العائلة والنسب، لذا، ما يعنونَه هو "الاستفادة من مجتمع المسيخ الدجال، وقومه" وما يُقصد بالطعام هو كل أنواع المنافع الذاتية، قلقهم بخصوص مستقبلهم، لضمان حياة رغدة مليئة بالربح.
http://ar.a9.com.tr/watch/226090/Adnan-Oktarin-Sohbetlerinden-Secme-Bolumler/الدولة-العميقة-الإنجليزية-تنتقي-منافقي-العالم-الإسلامي-وتستغلهم
A9 uygulama mobil linkler :
A9 TV iphone : http://itunes.apple.com/tr/app/a9-tv/id432879700
A9 Radyo iphone : https://itunes.apple.com/tr/app/a9-tv-radio/id929302730
A9 TV Android : https://play.google.com/store/apps/details?id=com.chelik.client.a9tv
A9 Radyo Android: https://play.google.com/store/apps/details?id=com.chelik.clients.a9radyo
عدنان أوكطار: تختار الدولةُ العميقةُ الإنجليزية المنافقين في العالم الإسلامي، بالضبط كما نختار نحن المسلمين الأتقياء، اللطفاء، مُراعي الضمير، حسني التصرف من حولنا. تسعى الدولة العميقة البريطانية خلف أسوأ الناس اللا أخلاقيين، غير الشرفاء، غير الأمناء، الأخسّاء، الغامضين، المتعجرفين، المغرورين، الأنانيين، المختلين، الأشرار، الهاوين في كل أنواع الخسة، ويُرسلون رجالهم خلف هذا النوع من الناس، ومثل هؤلاء الناس يبرزون من وسط الحشود على أية حال لأنَّ سلوكهم يهتف "أنا شرير" لأنَّ المنافقين يميلون للإعلان عن أنفسهم، كأنَّ تصرفاتهم تقول "احذروا فأنا تلبسني الشيطان"، ويشون بأنفسهم، لقد ذُكر في الحديث أنَّ المسيخ الدجال يجمع الشياطين، لو أنَّ المسيخ يمكنه دعوتهم هذا يعني أنَّهم موجودون بالفعل، ويُقال أيضًا، "يأمر المسيخ الدجال الشياطين أنْ تذهب للناس وتخبرهم بأنَّه الخالق، ولهذا، ينتشرون حول العالم، ينشرون ويُشيعون وسط الناس الخسة والحقد والشر من كل الأنواع"، بعبارة أخرى، يُحاولون أن يكونوا شوكة في جانب المسلمين، يتملقون الكفار ويعملون جاهدين من أجل إقامة عهد نظام المسيخ الدجال حول العالم، لكن بالطبع كان نظام المسيخ الدجال موجودًا في عهد فرعون، وفي عهد سيدنا نوح عليه السلام، وفي عهد سيدنا إبراهيم عليه السلام، كان موجودًا في كل عهد عبر التاريخ. انظر، هؤلاء الشياطين، هم من يبحثون عن المسيخ الدجال ويسعون لإيجاده، ويتملقونه قائلين "رغباتك أوامرٌ"، ليس المسيخ الدجال وحده من يسعى خلف المنافقين، يسعى المنافقون أيضًا خلف المسيخ الدجال، "لهذا سيأمرهم المسيخ الدجال بالذهاب للناس وإخبارهم أنَّه الخالق ويرسلهم لكل ركن على الأرض"، فيُصبحوا عملاء وجواسيس للمسيخ الدجال، يصبحون جزءًا من الدولة العميقة منذ ذلك الحين، من يقول هذا؟ السيد محمد بن رسول الحسيني البرزنجي في المدينة، كان باحثًا عظيمًا من أصل كردستاني، كان أعظم مبتكر ومترجم في عصره، وكتب عن هذا في عمل معروف جدًا يسمى "الإشاعة لأشراط الساعة" صفحة 212 و213.
يقول أعوان المسيخ الدجال، "نحن نَعي كفره"، بمعنى آخر، يلعبون ألعابًا ذهنية حيث يستطيعون التظاهر بأنَّهم ضد الدولة العميقة الإنجليزية بينما هم مع الكافرين، يعتقدون أنَّ الدولة العميقة الإنجليزية لن تعرف بذلك، لكنهم أوفياء لنظام المسيخ الدجال، في مُراسلاتهم الخاصة. بعبارةٍ أخرى، يتظاهرون بمعاداة المسيخ الدجال وسط المسلمين قائلين "أنا ضده، أنا ضد حزب العمال الكردستاني، أنا ضد الانفصال، أنا ضد الدولة العميقة الإنجليزية"، ويكررون هذا مرارًا وتكرارًا، يقولون هذا بينما هم وسط المسلمين فقط، وبعيدين عن المسيخ الدجال، لكنْ حينما يكونون مع المسيخ الدجال، يغيبون في نشوةٍ عميقةٍ، ويتقمصون شخصيةٍ شريرةٍ، مظلمةٍ، مختلةٍ قبل أنْ يتحدثوا، انظر، يقول المنافقون "سنحظى بمحادثةٍ مع المسيخ الدجال"، انتبه لكلمة "مع المسيخ الدجال"، يعترفون بهذا لبعضهم البعض، يَعي المنافقون حقيقة أنَّهم يتعاملون مع المسيخ الدجال، "نحن نعرف بكفره، نحن نرافقه حتي يتسنى لنا تناول طعامه، والاستفادة من شجرته"، مرةً أخرى، هذا من كتاب البرزنجي، نعيم بن حماد، صفحة 231، "لتأكل طعامه، ولتستفيد من شجرته"، والشجرة رمز ماسوني يعني شجرة العائلة والنسب، لذا، ما يعنونَه هو "الاستفادة من مجتمع المسيخ الدجال، وقومه" وما يُقصد بالطعام هو كل أنواع المنافع الذاتية، قلقهم بخصوص مستقبلهم، لضمان حياة رغدة مليئة بالربح.
http://ar.a9.com.tr/watch/226090/Adnan-Oktarin-Sohbetlerinden-Secme-Bolumler/الدولة-العميقة-الإنجليزية-تنتقي-منافقي-العالم-الإسلامي-وتستغلهم
A9 uygulama mobil linkler :
A9 TV iphone : http://itunes.apple.com/tr/app/a9-tv/id432879700
A9 Radyo iphone : https://itunes.apple.com/tr/app/a9-tv-radio/id929302730
A9 TV Android : https://play.google.com/store/apps/details?id=com.chelik.client.a9tv
A9 Radyo Android: https://play.google.com/store/apps/details?id=com.chelik.clients.a9radyo