أبانوب أول الجمهورية بالدبلومات الفنية- "كنت كاتب مجموعي على الحيطة وحبست نفسي لغاية ما جبته"

Masrawy

أبانوب أول الجمهورية بالدبلومات الفنية- "كنت كاتب مجموعي على الحيطة وحبست نفسي لغاية ما جبته"  المزيد من التفاصيل والفيديوهات اشترك في قناتنا علي اليوتيوب وتابعونا على الصفحات الرسميه مواقع التواصل الاجتماعي ↓↓↓↓ الصفحة الرسمية لمصراوي - أول وأكبر بوابة مصرية   تابعوا مصراوي على:  Official website : https://www.masrawy.com Official Facebook Page : https://www.facebook.com/Masrawy Official Twitter: https://twitter.com/masrawy  #مصراوي    #shorts  #trending  #saudiarabia   #Kuwait  Copyright © All Rights Reserved -Masrawy

Transcript

00:00انا اسمي بلوب سامي سند. اه دبلوم تجارة خمس سنين. اه ما كنتش

00:04جهب مجموع السنة دي في البداية. اه اتزلمت سالت عادية شوية.

00:08بس ربنا اراد ان انا نخش من درسة دي. والحمد لله انا اشكر

00:11ربنا. ومن اول ما دخلت السنة دي اه وعدت ربنا ان انا مش

00:15اقصف سنة من السنين. وبنقول لحد خمس سنة فعلا ان ما اصرتش.

00:18وكانوا اضعاف الاربع سنين اللي فاتوا كان في السنة سنة خمسة.

00:21الاضعاف كلها يعني. اه زكرت وتعبت واكتهت. اه ما كنتش بحب حد

00:28يخش عليها اللي هو ده خالص. كنت لدركت ان انا بخلي والديتي ما

00:31تنظفش غير مرة يعني مرتين في السنة اللي ام العيد. وكان في مرة

00:35في نوص كده لا يعني كنت بريح يوم فبقول لها اتفضل النظيف. وكنت

00:40باخد دروس في مادة واحدة بس. اللي هي المحاسبة. يعني امها مادتين

00:43بس بتديهم مسة واحدة بس. مسة هنا. اه المحاسبة حكومية ومحاسبة

00:47والمانج منت وباي الموقت كنت بذكرها كتابه وما كنتش بحب احتمل

00:51على المذكرات خالص يعني. اه ما كنتش حاطت في عمل ان انا

00:54اطلع باول جمهورية يعني. حسيت ان ربنا اقربني بحاجة كبيرة

00:58خالص علي يعني. الحمد لله نشكر ربنا. كنت عامل في حساب ان انا

01:02اه يا اول مدرسة يا تاني مدرسة يا تلت مدرسة او رابح خمسة انا

01:07برادي بس المهم ان انا كنت كل امل ان انا في جامعة زي زي

01:11اصحاب. آآ كنت كاتب مجموعي على الحيطة لها نفس اجيبه كان سبعة

01:16وتسعيد. كنت باردنا على اصحاب كتير وبفضل اتكلم معاهم اشابر مخنوق

01:19متضايق. مش قادر اكمل السنة دي. وكنت ساعات باعة وبقول آآ لا مش

01:24عايز اكمل بس ربنا كان بيبعتلي تعزيات كتير. لا كمل اوه انت

01:28تستاهل. انت تعبت وشقيت فمي اجادش على كام خطوة دولة. انا

01:32سندك كنت بتعذب بحاجات كتيرة يعني في يومي. ان انا اعود ازاكر

01:37كنت بزاكر فترات كبيرة لدركة ان هي اتو ساعتماش ترتاشر ساعة

01:40حرفين يعني. كنت بنزل بالليل ويا والدي والدتي كانوا سايبيني

01:44عادي ما كانوش بيدغطوا عليها في المذاكرة يعني ما كانش بيقول لي

01:46ادروح ازاكر اا اوعد عالكتاب انت اللي عامل وجاء. لا كنت اا هما سايبيني

01:51عادي براحتي. والحمد لله انهم اتكبلوا الامر ان انا عايز اخش

01:56انا عايز اتعب عايز اشجة عشان الاجي مجموعة. اا وتكبلوا ورضا ان

02:01انا اضغط عليم في البيت ان ما حدش ينظف وكان زعاء وبصريخ كل

02:04يوم وشوية وشوية عشان اا اخوات الاسمارين كانوا صوت كتير وبتاع

02:09مكنش عايز حد يتكلم ولا يخارجني من المدر المذاكرة. فكنت بادخل

02:13الهوضة بعفل على نفسي. ما بطلعش منها غير اكل واخش تاني. اكل

02:17واخش تاني. بس. كان يومي بيبقى ماشي كده حرفية يعني من اول

02:23من بيضة المدارس حتى اللحزة دي. كنت بنزل اشاعد والدي في

02:27العجاز يعني على مدار الاربع سنين. اا كنت في العجازة شغل.

02:31تعبد اا بروح كنستي بارجع بشوف خدمتي. بحضر حاجات للاطفال

02:36اللي ما بخدموه. بعد كده كنت بنزل اشاعده. كان بيحببني في الصنة

02:40وانا كنش حابب بصراحة. بس يعني شبه اخدت منه حاجات كده. تفيدني

02:44في الحياة عمتك وتفيدني في الشغل العام بتاع المشكمعة اللي حيان

02:49اا كنت بحب ان المدارس مدارس. المذاكرة مذاكرة. الاجازة دي

02:56اا للشغل والتعبد وخلاص يعني نكونش عايز. انا كنت جاتب مجموعة

03:00على الحيطة. السبعة وتسعين في المية. اا مش عايز انزل عنها

03:04يعني. لما كنت بصلك كنت بقول له يا رب انت علمت علامة بتاعها

03:07بالواحد ومش عايز. انزل عن السبعة وتسعين. وكان في اا جملة شهيرة

03:12بحبها كده. كانوا بيوزعوا حاجات كده بصدت صغيرة في الكنيزة حاجات

03:15كده. كان اللي هو لان يخوض احد محركتك شمر وينت. فكنت بحب

03:19اللي كنت كل ما شوفها اللي هو لا يغضوا هاد ينزل يغض مفيش

03:22وقته. فكان مكتوب عليها فايها يعني المجموعة بس.

Category

Transcript

Recommended