وقفتنا اليوم مع عالم العطور الذي لا حدود له. فكلما تعرّفنا على عطر جديد، ظننا لوهلة ألا شيء آخر يمكن أن يفوقه إبداعاً وعذوبةً، ثمّ تأتينا ابتكارات جديدة لتؤكد بأن الإبداع لا حدود له. اما العلامة التي نتعرف عليها اليوم فهي House of Noya "هاوس أو نويا"، التي تقدم عطوراً تعكس نسيج الذكريات والتجارب الشخصية لمؤسس العلامة Talha Kalsekar. وتمثل العطورات التي يتم ابتكارها بإتقان في إيطاليا، مزيجاً متناغماً من ثقافاتٍ متنوعة، يحتضن الاختلافات ويسلط الضوء على الروابط الطبيعية التي تجمع بين هذه الثقافات. وتسعى العلامة إلى ابتكار منصة عطور تروي منتجاتها قصصاً تعبر عن ذوات الأفراد بطريقةٍ إبداعية، لتقدم نفحات غامرة تجمع بين الذكريات واللحظات التي لا تُنسى. هذا وترتبط "هاوس أوف نويا" في جوهرها مع ذكريات ومشاعر الأفراد، ويبرز ذلك من خلال عطوراتها التي تتخطى الحواجز الثقافية والاجتماعية. كما تُعيد العلامة تعريف مفهوم العطور الفاخرة من خلال نهجها الجريء في التغليف والقصص التي ترويها كل عبوة، ما يجعل منها تجربة خاصة تنسجم مع تفضيلات مختلف الأفراد.