شوق الهادي تتأثر بالدموع بعد تحدثها عن طليقها للمرة الاولى

Layalina - ليالينا

شاهد شوق الهادي تتأثر بالدموع بعد تحدثها عن طليقها للمرة الاولى - Layalina - ليالينا على Dailymotion

Transcript

00:00انسجن على شروع في القتل

00:03فيني أنا وأمي

00:05أمي طعنها بمثك أو درنفيس نسميه

00:10طعنها وفوق الأربعين طعنها بكل جسمها

00:13شوق صارت تحت الصفر

00:16مادياً، معنوياً، اجتماعياً، فنياً في كل المجالات

00:21حسيت انك دمرتي

00:23لما توفت طريقي؟

00:33بس طلعني

00:38ما حبت أتكلم بالموضوع

00:41ما حبت أفتح الموضوع

00:43غير السؤال

00:48بس قلت لك أعطيتك الجواب

00:52أنا حسيت نفسي أنه أنا تحت الصفر لما توفت طريقي

00:57كان يساندك؟

01:01ما أبي أتكلم تفاصيل وايد

01:06بس آخر فترة قبل الله يتوفى كانت علاقتنا تمام الحمدلله

01:11كنا منفصلين وطلقين وكل شي

01:13بس كنا على تواصل وكانت علاقتنا طيبة الحمدلله

01:20هل تحبينه الحين؟

01:25تقدر تقول يعني ما فيه إنسان كان يحب شخص أو عاش مع شخص وعاشر هالشخص وينسى الحب مثلاً بيوم وليلة

01:37وكان يحبك؟ متأكدة؟

01:42ايه الله يرحمه

01:46قبل وفاته بيوم كان منزل صورة عنده في الانستغرام

01:54يعني قاسني طبعاً بس مبين طرفي شده نصويه وكات حاطفة وكات بكلام

02:01يعني أدري أنه كان إنسان زين معي

02:06إغارة عليك كان

02:11كان تمنيت أنه يسطلع من وسط الفني ما كان بيتمثلي

02:15بس كان عادي تمام مع فكرة أنه أنا أكمل بالسوشال ميديا ما كان عنده أي مشكلة

02:20لأنه حتى هو من بعد ما اتزوجنا دخل في السوشال ميديا

02:24يعني ما كان عنده حسابات بوبليك ولا شي

02:27يعني دشت معي في السوشال ميديا

02:29فتح له حسابات بوبليك

02:35لازم أبجي لازم تنزل دماغ

02:38وغاية اغنقتني العبرة

02:40لا لأنه الكلام عندك كلام تريد تقولينه

02:42بس خي أمام

02:44أنا حاس أنه أنت

02:48في شخص ساعات أنه

02:50تحسه صدق يعطيك عمره يعني يحبك

02:53داخله وكذا وبنفس الوقت أنت

02:56بعد ما يرحل هذا الشخص حس أنت قصرت بحقه

03:00مو قصرت بحقه تحسفت على كل

03:03يعني على كل لحظة

03:06كنت أنا مثلاً أتاوش معاه ولا

03:11على كل لحظة خنقول كل لحظة مو حلوة

03:14مرت بيني وبينه تحسفت عليها

03:17أو على كل مرة أنا غلط بحقه

03:21بس بعدها قلت يمكن

03:25ما أدري يمكن خيراً اللي صار أنه

03:27إحنا انفصلنا أو اتطلقنا قبل الله يتوفى

03:29لأنه لو كنت معاه شان نهرت زيادة

03:33يعني لو أنا معاه وصار

03:35صار له الحادث وتوفى شان

03:38ما أبي أتخيل

03:40هو بسببة أبوي قطني من الدريشة

03:44وأنا عمري ثلاث سنين من الدور الأول

03:49ما أحب أذكر هالموضوع أبداً ما أحب أتكلم فيه

03:52لأنه ليل حين يحوشني فلاش

03:54أتذكر الموقف بالضبط مع أنه كان عمري ثلاث سنين

03:57بس هالموقف اللي مستحيل أنساه

03:59وما يروح من بالي

04:02انسجن على شروح في القتل

04:05فيني أنا وأمي

04:07أمي طعنها بمثك أو درنفيس نسميه

04:12طعنها فوق الأربعين طعنة بكل جسمها

04:14كانت حامل بأخوي

04:17وأنا الوحيدة اللي كنت في البيت يومها

04:20فشالني قطني من الدور الأول

04:26بسبة ال...

04:29فنحكم عليه بالسجن شروح في القتل

04:32وهال... بنفس الوقت

04:34وبعدها أمي صارت هي الكلب الكلب

04:38يعني كانت هي أمنا وبونا

04:40أختي يومها كانت في الحضانة

04:42يعني الحمد لله الله سيطر عليها

04:44ما صار لها شيء في ذاك اليوم

04:46كانت في الحضانة

04:48ولما رجعت البيت شافت المنظر

04:50أنه أنا...

04:52ياين لي الأسعاف ما أخذيني

04:54وأمي طعنها من كل صوب

04:56فهذا الموقف اللي صار

Category

Transcript

Recommended