حياة العمارة #4 اشترت والدتي ملابس نومي من السوق الشعبي- أسميتها فريحة
فريحة تلك الفتاة الفقيرة الطموحة التي يعمل والدها كحارس في احدى العمارات الراقية ووالدتها في خدمة اثرياء تلك العمارة، سمتها والدتها فريحة ظنا منها أن هذا الاسم سيجلب لها الفرح والسعادة طول حياتها. عندما تدخل فريحة الجامعة تصطدم بمجتمع مختلف عنها وحياة مترفة بعيدة عما تعيشه. وهناك تلتقي بـ(أمير صراف اوغلو) وهو شاب ثري ووسيم لا يقع في الحب عادة لكثرة تعلق الفتيات به، حتى وقع في حب فريحة للوهلة الأولى، وتضطر هي للكذب على من حولها بأنها من عائلة غنية.
16:58قلتلها البنت ما بتلبس فستان بهاللون بس المره ما صدقتني وفوق اتحسست يا ريتك شفتيا طبعا هي ما بتهتم بالبنت من قلبها لو كانت بتهتم كانت عرفت انها ما بتروح بهيك فستان وما بتطيق الموف
17:11بس يا حسرتي عليك يا جنسو هالخبيثة جوزت ابوك كرمال مصرياته بس
17:15امي
17:16لقوا من يومين كانت قاعدة وفاتحة الالبومات وعم تتفرج عالصور وعابسة وزعلانة قلتلها يعني هيك من باب المسايرة
17:24يي ما شاء الله عليكي مانك كبرانة بالعمر ولا متغيرة ابدا
17:28قامت صفنت وقالتلي يا ريت نقدر نوقف الوقت ومن هالحكي هاد
17:33قلتلها بتقدري توقفي الوقت طالما عندك هالكريمات الغالية وهالمراهم اللي بتحافظ على البشرة
17:47اهل ابوكي رح يقولوا اسطنبول مولا شكالنا
17:55ورح يقولوا هايحتشتونا بالاخير
17:59وعندك اللي لسانك متل الشوكة رح تتصل وتقول يا حرام شو عملت فيكن اسطنبول
18:05انا اللي بعرف
18:08رح يقعدوا يشمتوا فيني
18:12رح يقولوا راحت على اسطنبول وبالاخير عم تضرب راسها بالحيطان
18:17الحاجة اسطنبول واسطنبول
18:22ما عنده علم بوجودنا اسطنبول
18:24الحاجة اسطنبول واسطنبول
18:29ما عنده علم بوجودنا اسطنبول
18:55تركتي البلد وخليتي عيلة ابوكي ما يدوقوا طعم النوم 14 يوم يا زهرة