• 2 days ago

Category

🥇
Sports
Transcript
00:00من السيئ إلى الأسوأ هو حال كرة اليد الجزائرية التي تستيقض كل يوم على خيبة جديدة، أخرها خيبة المونديال بثلاث هزائم. عصفت بحلم الجزائر بالتواجد في الدور الثاني، لكن كل شيء عادي.
00:20تلزم سنوات من التحذير والتغيير، أما بالنسبة للتأهل إلى الدور الثاني، فنحن معتادون على الإقصاء حسب رئيسة الاتحادية.
00:33لم نتمكن من التأهل، ولم نتمكن من الحفظ على هذه الرياضة فيها رابح وخاسر. نشكر اللاعبين على المجهودات التي قاموا بها.
00:46نحن كاتحادية وفرنا جميع الظروف بالإمكانيات التي كانت في الاتحادية لكي يحضر الفارق الوطني. لم نعطيهم توقف. حتى الجزائر كانت في أعز حالتها وفي أحسن حالتها.
01:02أول هدفنا كان العودة إلى المستوى الإفريقي والحمد لله تحصلنا عليه وكنا نائب بطل إفريقيا.
01:12أما في المستوى العالمي، يجب أن يكون هناك إستراتيجية وتخطيط وإعادة هيكلة كرة اليد من الفئات الشبانية.
01:23الهدف هو تطوير كرة اليد الجزائرية. عادة المنتخب إلى مكانة العصلية وتكوين جيل جديد قادر على تشريف الراية الوطنية.
01:31كلها عنوان واهية تلاشت مع مرور الوقت، فكانت الخيبة العنوان الأبرز لاتحادية فشلت في توفير أبسط الشروط للتحضير الجيد للنخبة الوطنية تحت ذريعة غياب الدعم ونقص الأموال.
01:46فلماذا تحمل مسؤولية إذا كان الأمر مستحيل؟
01:52لأنه كان يترفع المنظمة التي كانت تنتظرها، كنت أفهم. لكن عندما رأيت هذه الصريحة، عندما ترى رئيسة إتحادية لا تعرف تاريخ كرة اليد والإتحادية التي ترأسها،
02:03وكانت تأهل الجامعة في 1995 للفريق الوطني تحت رئاسة بوشكريو وما شو، فأخذت على الفريق الدانماركي وتأهلنا الدور الثاني.
02:12ومع ابن حسين في 1999 تأهلنا الدور الثاني وخسرنا مع ألمانيا في سوء النهاية.
02:18أخفاق تسيرت إتحادية وحدها.
02:20إتحادية لديها مشاكل أحشلت كارت كارت.
02:24وهي تضرب الكارت كارت.
02:25خلوها تدير وشهاف تذهب إلى بيت دونس.
02:27تأتي وينك هنا؟
02:29ستركها ربما صراحة.
02:33إخفاق على مر السنوات كان نتيجة لتركم المشاكل وغياب الدعم والمتابعة من الوزارة الوصية.
02:41رغم الاهتمام الكبير الذي منحته السلطات العليا في البلاد للرياضة والمنتخبات الوطنية.
02:48ما أوجب دقة ناقوس الخطر لإنقاذ كرة اليد الجزائرية التي تتجه إلى المجهولة.
03:01هذا يعني...
03:03وأنا ما أقولش أسف السافلين ولكن رانا التحتنا التحديات.

Recommended