رجل حائر بين القدر والعصيان بين قصائد الشعر الحزينة على الحب … حكاية عن التأخير ، عن التمني عن الفقدان عن العثور على الحب …. ألمانيا …. شاب تركي ( كوركوت علي ) يعيش فئ شتوتجارت يتحدث مع والدته التي تركته قبل سنين عن طريق كاميرات وثائقية . من طرف يقول ''انتظريني يا أمي سأعثر عليك '' ومن طرف آخر يحلم بالزواج من حبيبته. ولكنه لم يكن على دراية بان الفراق مكتوب في قدره مرة أخرى. كما ايضا لم يكن على دراية بان مغني البوب الشهير تولجا ومساعده جيلان واللذان اتيا للمدينة من اجل تصوير كليب موسيقي سيكونان اهم شخصان في حياته. ستعم الفوضى عندنا ترى جيلان والتي تحب تولجا بدون مقابل كوركوت علي الذي انقذها في شوراع المانيا ، في اسطنبول ، وفوق كل هذا ستكون شريكة اكبر اسرار والدة علي التي يبحث عنها لسنين.
00:00صديني هاد اللي قاله، بس القصة ما بتتصدق، رحت ودورت بالإنترنت عن هيك شي ولقيت نفس الحالة صايرة مع كتير ناس، بس هو نسيانه الرصاصة اللي براسه، ومو رضيان يروح على مشفى ليتعالج، انتي متخيلة؟
00:12مو قادرة انا اتخيل والله، لأنه صار لك ساعة عم تحكي وما هديتي
00:16القصة اللي بدي وصل لك ياها انه انا حابة ساعده، وعم دور على شي طريقة مشان نعالجه، وبدي اروح اسأل الدكاترة ونشوف
00:23انتي لساتك بتحبي لها الشاب، ومبين عليكي، مع انه جرحك، وما ترك شغله وما عمله فيكي، وانتي خايفة عليه، يعني لهلأ بتحبيه
00:30انا كمان ما قصرت معه، بس هاد مو موضوعنا، بعدين الظروف تغيرت، يعني انا ما بدي يحبني ومو راك داور هالشي، بس بتمنى يكون مبسوط مو اكتر
00:49شو رأيك نحطه شموع على الطاولة؟
00:51شموع؟
00:53ليش رح تنقطع الكهربا يعني؟
00:55لا، بس جود رح يفرح بهالحركة
00:59انا اخي ما بحب كل هالشغلات
01:01كيف لحقتي تعرفي اخوكي بهاي السرعة؟ عن اذنك طالع على الجنان يشم شوية هو