عبير سندر تتحدث عن أول فيديو في مسيرتها للشهرة بعالم الشهرة مؤكدة أنها لم تكن تتوقع نتيجته والنجاح الذي حققته
Category
🛠️
LifestyleTranscript
00:00في كل مكان لقيت في تليفوني إيميلات من بوغاربيا من بي بي سي نيوز طلعت أول مرة في السوشال ميديا من دون ما أقول لأحد
00:12فكان يعني زي كأني حطت أهلي أمام الأمر الواقع which is not great
00:15بس كان هذا الطريقة الوحيدة اللي أقدر أوصل فيها اللي لن أبغا
00:18وهذا كان أول بوست تتسوي ولا
00:20الفيديو هذا صح سودة بتحلوة كان أول فيديو أنا حطه كان يوتيوب وقتها
00:25وما قلت لأحد يعني صحيت على أهلي شافوه قبل ما أنا أتكلم
00:32وأكيد يعني
00:35خليني أدخل بتفاصيلي شوي
00:38أنت حطتي الكاميرا وقلتي خليني أسجل فيديو
00:41على فكرة شنو؟
00:43على فكرة أنه حابة تسجل
00:4550 شخص حيشوفوا 100 شخص
00:47وكان أول فيديو أتنزلي أصلا
00:49وكان عندش كم متابع
00:51يمكن كان عندي 100 متابع في انستجرام
00:53يعني ما حد يتوقع أنه
00:56أوكي عندي 100 متابع أجيبلي مثلا 50 فيو 30 فيو عمي 100 فيو
01:00فأنتي صورتي هذا الفيديو وطلعتي صورتي في البيت؟
01:05صورت في البيت وقفلت قفلة الباب المفتاح
01:07وصورت الفيديو عشان ما حد يشوف
01:10شوف العيريني حتى ما حد يشوف قفلة الباب
01:13الدنيا كلها شافوه
01:15ونزلته على اليوتيوب
01:17رحت نمت صحيت من النوم وجوالي مفجر
01:20مفجر مفجر
01:23كم فيو جاب الفيديو؟
01:25جاب شوف الناس أخدوه
01:27هذي الصحيان يعني أول ما نمتي وصحيتي
01:29أخدوه من يوتيوب لقيته في تويتر لقيته في انستجرام
01:32لقيته في كل البلاتفورمز
01:35it was trending everywhere صورتي في كل مكان
01:38لقيت في تليفوني إيميلات من بوغاريبيا
01:43من بي بي سي نيوز من أماكن مرة كثيرة
01:46أنا كنت مرة مصدومة طبعا أهلي مفجرين الجوال
01:53يعني صراحة أنا وقتهم
01:56المخاف قررت أنا هذا الشيء اللي أبغى أسوي
01:59طبعا ما كنت متوقعة هذي قد كده أنه يعمل تريند وقد كده
02:03الناس they relate with it
02:05لأنه ما حد قد تكلم في هذا الموضوع بوضوح
02:09بذات أنه بنتي
02:10التعليقات اللي شفتيها على الفيديو
02:12على صفحتك أنتي أو ممكن حتى أكيد رحت شفتيها على صفحات ثانية
02:16هل التعليقات كانت مسانديتش إيجابية؟
02:20ولا شفتي لسه فيه تنمر؟
02:22لا أغلب التعليقات الصراحة اللي جاتني على صفحتي
02:26أنا كانت عن التعليقات إيجابية والناس كلهم كانوا بيوافقوني الرأي