أغنية "الغربة" للفنان المغربي محمد الغاوي هي عمل غنائي آخر من أبرز أعماله. فيما يلي وصف مفصل لها: المضمون والمعنى: تتناول الأغنية موضوع الاغتراب والحنين إلى الوطن والأهل. تُعبر عن مشاعر الحزن والألم الناجمة عن البعد عن الأرض الأم وتفتقد المحيط الأصلي. تُظهر رغبة الشخص في العودة إلى جذوره وأرضه التي تبقى دائمًا موطنه الأول. الجانب الموسيقي: الألحان والإيقاعات تستمد من الطابع الشرقي والأندلسي للموسيقى المغربية. استخدام آلات موسيقية تقليدية كالعود والناي لإضفاء جو من الحنين والروحانية. التوزيع الموسيقي يتميز بالبطء والرقة لتعزيز المشاعر الحزينة والمأساوية. اللغة والأسلوب: الكلمات مصاغة باللهجة العامية المغربية، مما يعكس الطابع الشعبي للأغنية. الأسلوب الشعري والتصويري في التعبير عن مشاعر الاغتراب والحنين. الأداء : أداء محمد الغاوي الغنائي يتسم بالحزن والشجن، ليعبر بعمق عن المعاناة النفسية. هذه الأغنية حققت شهرة واسعة للفنان على المستوى المغربي والعربي، وأصبحت من أبرز أعماله. كي ندير نقاوم هادي كي ندير نصارع هاديك واش ندير حيرتين و العمر غادي حيرتين ولعتين و كاتمهم فيك واش ندير الغربة والعشق الكادي يا قلبي تحاماو عليك حيلتي نرجع لبلادي، ريحها دوا و يداوي كي ندير نقاوم هادي كي ندير نصارع هاديك واش ندير حيرتين و العمر غادي حيرتين ولعتين و كاتمهم فيك واش ندير الغربة معروف امرها الغربة نار قوية نار قوية تحرق الاغصان تحط فالقليب جمرها بلا شفقة بدون احساس نار قوية صبر صبرك ما يحصرها وجري تخوي بيك الطرقان كتقهر و من يقهرها لهلا يبلي بيها انسان حيلتي نرجع لبلادي ريحها دوى و يداوي كي ندير نقاوم هادي كي ندير نصارع هاديك واش ندير حيرتين و العمر غادي حيرتين ولعتين و كاتمهم فيك واش ندير غريب أنا واش الداني نعشق و نديف لحلي حال لميممة طلي تلقاني شبر يفارقني علهبال نهاري تايه وحداني لا من يزورني أو يسال ليلي نومي ينساني وكينام الحامل لجبال حيلتي نرجع لبلادي ريحها دوى و داوي الغربة و العشق ا ناري زوج حمال انا مولاهم حبسوني و الدمع عداري ا ناري و نطل فبابي نلقاهم حرت على من نرمي عاري يوصف لي بالله دواهم وجهت الشكوى للباري يعفيني من شر بلاهم كلمات : علي الحداني ألحان : محمد بلخياط #طرب الشموع tarab echoumou3#