صراع الأسود الأفريقية والحمار الوحشي  عالم الحيوانات المفترسة - video Dailymotion

Watch صراع الأسود الأفريقية والحمار الوحشي  عالم الحيوانات المفترسة - MANAR G TV on Dailymotion

Transcript

00:00 منذ قديم الازل حكمت الاسود السافانة الافريقية وهي تتربع على عرش المملكة

00:09 لا تهاب شيئا على كوكب الارض فهم ملوك بلا منازا

00:16 الحمار الوحشي واحد من اقوى الحيوانات العاشبة في سافانة افريقيا القاحلة

00:21 يشارك الاسود نطاقا مشتركا له

00:24 ولكنه يلوذ بالفرار عند المواجهة فاللبوعة الصيادة تبلغ سرعتها 65 كيلو مترا في الساعة

00:33 مما يجعل الحمار الوحشي يلجأ للفرار من هجماتها الفتاكة

00:38 تنقض اللبوعة على الحمار الوحشي بسرعة خاطفة مما قد يمكنها من الفوز والسيطرة

00:45 اللبوعة حيوان شرس وعنيد لن تترك الحمار الوحشي وسغاره

00:51 بينما يحتمي صغير الحمار الوحشي بالأمة

00:54 فإن اللبوعة الصيادة تتحين الفرصة المناسبة للهجوم والانقضاض

00:59 يعد الصيد بالمباغة أبسط استراتيجيات الصيد في عالم الحيوان

01:04 وأكثرها نجاحا للتعامل مع الفرائس سريعة الحركة

01:08 تصاب قطعان الحمار الوحشي بالرعب والفزع عند شعورها باقتراب الخطر

01:14 تجلس اللبوعة مدخفية بانتظار اقتراب الفريسة من مكان وجودها

01:19 قوة حسة السمع والنظر عند الخريسة تجعل اللبوعة أكثر حيطة واحدة

01:25 تدرك قطعان الحمار الوحشي مدى اقتراب المخاطر

01:29 وفي لحظة واحدة تباغت اللبوعة الصيادة قطعان الحمار الوحشي بهجوم سريع

01:35 فتلوث قطعان الحمار الوحشي بالفرار من أمام أشرص الضوار الإفريقية

01:40 هجمات الوسود المفترسة تجعل البرار الإفريقية يملأها الرعب والهلام

01:46 تطارد اللبوعة الفريسة بكل شراسة وسط دفاعات مستميطة من الحمار الوحشي

01:53 وتوجيه ركلاته الفتاكة

01:55 فقوة الحمار الوحشي وسرعته الفائقة

01:59 تمكنه في كثير من الاحيان من الفرار والنجاة في سفانة إفريقيا القاهلة

02:05 تتزايد الصراعات والمطاردات من أجل البقاء والسيطرة

02:10 إنه حقا عالم الحيوان فقانونهم معروف للجميع فالبقاء للأقوى

02:17 تمسك اللبوعة برقبة الحمار الوحشي في معركة ملحمية ومحرقة وتحاول تجنبها

02:24 عندما تجوع أسود إفريقيا المفترسة فليس لديها خيار سوى البحث عن الفرائس

02:30 الأسود المفترسة أقوى الضوار في عالم الحيوان تتربص بالفرائس

02:36 لعلها تجد وليمتها المنشودة إنه حقا عالم الحيوان

02:41 وأخيرا لا تنسى الاعجاب بالفيديو والاشتراك بالقناة