بحثا عن مكاسب مادية باتت الكوفية الفلسطينية بما تحمله من رمزية لنضال الفلسطينيين ضد الاحتلال، تنتج في الصين خلافا لما هو متعارف عليه في مختلف أنحاء العالم من المحافظة على التراث والرموز الوطنية. نتابع أيضا في صفحات هذا العدد من "مجلة المراسل": إيران.. السكين الزنجاني فن تهاجمه الصناعات الصينية. تونس.. الصناعات النحاسية تصارع من أجل البقاء بسبب الواردات الصينية. الصين.. الصينيون باتوا يفضلون صناعات بلدهم مع تحسن جودة الإنتاج.
زوروا موقع فرانس 24 عبر العنوان التالي
http://www.france24.com
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك
https://www.facebook.com/FRANCE24.MCD.Arabic
تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر
https://twitter.com/France24_ar