"التكية السليمانية" في دمشق.. هل ينقذها الترميم من تصدعات الزمن؟

  • last year
هذه التصدعات في جوانبها لن تثني قلوب الدمشقيين بصورة خاصة والسوريين عموما عن الولاء لها ومحبتها الراسخة التي فرضتها عبر القرون.. فهي كانت ولازالت معلما للعلم والكرم والضيافة والتاريخ، تحمل رمزيتها مايعنيه البيت الكبير الذي يضم جميع أفراده بإختلاف ميولهم الثقافية واتجاهاتهم الفكرية..

التكية السلمانية التي مضى على إنشائها مايزيد عن 400 عام، أكل الدهر من جوانبها وشرب فتهاوت أطرافها وآلت للسقوط، ما تطلب تدخلا سريعا لإنقاذ الموقف.

Recommended