فقدان الوظائف.. كابوس يهدد الموظفين!
  • 2 years ago
ما أن تلوح الأزمات في الأفق وتزداد حتى تهتز الأرض من تحت أقدام الموظفين والوظائف حول العالم، حيث أن أقصر الطرق التى تنتهجها
الشركات كبيرها وصغيرها للوقوف أمام العواصف المالية.

هو تسريح أكبر قدر من الموظفين لترفع عنها كاهل الصرف والخسائر.

دون أي اعتبار للسنوات التي قضاها هذا الموظف.

والواقع الذي ينتظره فالشركات والمؤسسات لا قلب لها ولا  قوائم الصرف والمرتبات هي التي تحكم هذا التوجه.

والآن ومع شبح الركود وطيف الحرب عادت الهواجس تسيطر من جديد على الشركات وبدأ شبح الاستغناء والطرد من الخدمة يلوح في الأفق من جديد.

وبدأ إحساس عدم الأمان الوظيفي يدق قلوب الموظفين والعمال.   

ولسان حال الشركات يقول الدولار مقابل الإنسان.
Recommended