العيد.. لهيب الأسعار وشبح الركود!

  • 2 years ago
ياتي العيد هذا العام والعالم يواجه أزمة اقتصاديه كبيرة أفرزت ارتفاع حاد في معدلات التضخم نثرت أمامها القوة الشرائية.

ولا للعيد استثناء إذ ينسحب هذا على كل المناسبات ذات الصلة في العالم  وتختلف المناسبات ولكن  السلوك واحد وهو توجه استهلاكي أكثر قوة
نحو لشراء واقتناء الجديد.

فهل سيتغير السلًوك الاستهلاكي هذا العام أم سيظل كما هو مع البحث عن طرق بديلة  للدفع تزيد من عبء الدين والاستدانة للافراد وتعمق من
جراحهم الاقتصاديه.

هل سيحضر خروف العيد رغم غياب "الكاش".

وهل ستكون مستلزمات العيد محل جدل ونقاش ام ستكون هناك وقفة انسجام مع الظروف.

Recommended