العالم يزدادُ سخونة.. جواً وبراً

  • 2 years ago
وكأن العالم  الذي وصلت حرارة الأحداث فيه إلى مستويات غير مسبوقة بحاجه إلى حرارة الأجواء الطبيعيه ليزداد سخونة على سخونته وحرارة
على حرارته.

ولأن المصائب لا تأتي فرادى، فقد تزامنت الأزمات البشرية مع الظروف الطبيعية.

فمع حرارة السلاح والبارود بين روسيا وأوكرانيا، ارتفعت حرارة  البلاد والحدود في أرجاء المعمورة.

وأوشكت الدول الأوربية التي كانت تعرف بالبلاد التي تموت حيتانها برداً إلى البلاد التي تود حيتانها الخروج من حرها.

وهل الإنسان مسؤول عن كل هذه المصائب الصناعي منها والطبيعي؟

ولماذا هذا الارتفاع اللافت في درجات الحرارة؟

وقد بدأ العالم في دفع ما فعلت يداه بإطلاقه السموم في الفضاء والأثير فارتد إليه الخبر خاسئًا وهو حسير.

Recommended