ضغوط بيعية بالسوق السعودي رغم بيانات ايجابية

 

تراجع السوق السعودي للمرة الأولى في 3 جلسات، الاثنين، مع ضغوط بيعية وسط عمليات جني أرباح ومضاربات على أسهم شركات التأمين في وقت
ارتفعت فيه السيولة على نحو طفيف فوق مستوى 8 مليارات ريال للمرة الأولى منذ جلسة 2 أغسطس أب الجاري.

 

وأغلق المؤشر الرئيسي للسوق متراجعا بنحو 0.15% رغم تسجيل الاقتصاد السعودي لأول نمو فصلي منذ بدء الجائحة في الربع الثاني من العام
الجاري.

 

واستمد الاقتصاد السعودي الدعم من أداء قوي للقطاع غير النفطي والذي سجل نموا تاريخيا قياسيا منذ بدء تعقب بيانات النمو.

 

ولكن القطاع النفطي في أكبر اقتصادات المنطقة سجل تراجعا بنحو 70% رغم قفزة في أسعار النفط منذ مطلع العام بنحو 40%.

 

وفي أخبار الشركات المدرجة، أعلن البنك السعودي عن أول توزيعاته النقدية منذ صفقة الاندماج التاريخية مع "سامبا"