السوق المصري دون 10 آلاف نقطة... والتجاري الدولي دون 50 جنيها
- 2 years ago
تراجعت بورصة مصر للجلسة الثانية على التوالي بعد أن تسببت الضغوط البيعية مجددا في الضغط على المؤشر الرئيسي للسوق والذي أغلق دون
مستويات 10 آلاف نقطة.
وانخفض EGX30 بنحو 0.9% عند مستويات 9887.1 نقطة وهو أدنى مستوى مسجل للمؤشر منذ أوائل أبريل الماضي.
وتسببت موجة هبوط التجاري الدولي، صاحب أكبر وزن في مؤشر السوق والمدرج منذ العام 1995، في الضغط على المؤشر الرئيسي مسجلا أول إغلاق
له دون مستويات 50 جنيه منذ نوفمبر 2016 مع استمرار الضغوط البيعية من قبل الأجانب وهبوط شهادات الإيداع الدولية المدرجة في بورصة
لندن.
وتراجعت أسهم إعمار مصر بنحو 2.2% رغم إعلان الشركة عن قفزة في أرباح الربع الأول بأكثر من الضعف.
وقال معتصم الشهيدي عضو مجلس إدارة شركة هورايزون لتداول الأوراق إن السوق المصري لا زال يمثل فرصة جذابة للشراء مع مستويات سعرية
رخصية في انتظار انتهاء موجة البيع على أسهم التجاري الدولي من قبل الأجانب وإعادة بناء المراكز من قبل المستثمرين الأفراد الذين
يسيطرون على السوق مع استحواذهم على نحو 75% بالمتوسط من إجمالي التداولات بصورة يومية.
وتتمتع أسهم البنوك المصرية بأحد أقل مضاعفات الربحية في القطاع المصرفي للمنطقة في وقت لازالت فيه الصناديق الأجنبية تعزف عن ضخ سيولة
جديدة بالسوق.
مستويات 10 آلاف نقطة.
وانخفض EGX30 بنحو 0.9% عند مستويات 9887.1 نقطة وهو أدنى مستوى مسجل للمؤشر منذ أوائل أبريل الماضي.
وتسببت موجة هبوط التجاري الدولي، صاحب أكبر وزن في مؤشر السوق والمدرج منذ العام 1995، في الضغط على المؤشر الرئيسي مسجلا أول إغلاق
له دون مستويات 50 جنيه منذ نوفمبر 2016 مع استمرار الضغوط البيعية من قبل الأجانب وهبوط شهادات الإيداع الدولية المدرجة في بورصة
لندن.
وتراجعت أسهم إعمار مصر بنحو 2.2% رغم إعلان الشركة عن قفزة في أرباح الربع الأول بأكثر من الضعف.
وقال معتصم الشهيدي عضو مجلس إدارة شركة هورايزون لتداول الأوراق إن السوق المصري لا زال يمثل فرصة جذابة للشراء مع مستويات سعرية
رخصية في انتظار انتهاء موجة البيع على أسهم التجاري الدولي من قبل الأجانب وإعادة بناء المراكز من قبل المستثمرين الأفراد الذين
يسيطرون على السوق مع استحواذهم على نحو 75% بالمتوسط من إجمالي التداولات بصورة يومية.
وتتمتع أسهم البنوك المصرية بأحد أقل مضاعفات الربحية في القطاع المصرفي للمنطقة في وقت لازالت فيه الصناديق الأجنبية تعزف عن ضخ سيولة
جديدة بالسوق.