...وأيضا مع ما يقلقها الآن من التقرب او الت...

كلمة الآغا: من حق نفسك عليك ما تكون مع اللي ما بيحترمك ولا اللي سبق وخذلك أو طعن بكرامتك أو حكى بأخلاقك.. من حق نفسك عليك تعطيها فرصة ترتاح حتى لو كانت مكركبة ومعقدة أحوالك

مع شوبير - أحمد شوبير: صدق أو لا تصدق القمة أصبحت من 80 ألف مشجع الي 400 مشجع مع الفصل ما بينهم

حفظ وتخزين 21 كيلو ورق العنب تدوم لسنوات عديدة بدون ما يغير لونه وطعمه من غير فريزر ولا ماء او ملح الطريقة مضمونة وناجحة 100% مع رباح محمد

ساعة رياضة | وليد صلاح الدين : ما حدث مع بيسيرو ويحدث الآن مع ميدو قرارات خاطئة من مجلسي الإدارة

كل ما قدمه محمد صلاح مع روما الايطالى من مهارات واهداف حتى الان

الآن وقد علمت .. لامجال للبقاء .. لن تصدق ما وقع لهذا الموظف مع إمـرأة هـــربــت من زوجها

د. مصطفى الفقي: المجتمع إذا آمن أن الحاكم يعمل من أجله ولمصلحته اتبعه وسانده وهذا ما يحدث الآن مع الرئيس السيسي

علي نجم - ما الحب الا للحبيب الاولي "مع او ضد؟" - من سناب شات 12-01-2016

حفظ وتخزين 21 كيلو ورق العنب تدوم لسنوات عديدة بدون ما يغير لونه وطعمه من غير فريزر ولا ماء او ملح الطريقة مضمونة وناجحة 100% مع رباح محمد

مع شوبير - عمري في حياتى ما طلبت من مدرب حاجة ليا أو لغيري

حفظ وتخزين 21 كيلو ورق العنب تدوم لسنوات عديدة بدون ما يغير لونه وطعمه من غير فريزر ولا ماء او ملح الطريقة مضمونة وناجحة 100% مع رباح محمد

ما هي علامات التقرب من الله؟ وكيف تزيد ذلك التقرب؟.. الشيخ حافظ عبد الحليم يجيب

كلمة الآغا: البعض يعتقد إنو الهيبة وفرض الشخصية تكون بتخويف الطرف الآخر.. لهيك في مثل بيقول اقطع راس القط من ليلة العرس.. بقناعتي ما في علاقة ممكن تنجح أو تعيش أو تستمر إذا أساسها خوف أو مسح شخصية طرف من أطرافها

...الأخضر وكل ما يخدم البيئة من وأيضا كمان ...

ابني ما ياكلش.. إزاي تقدر تحكم على ابنك إنه بياكل أو ما بياكلش.. التفاصيل كلها مع دكتور محمد صلاح شبيب

...ما من النطاق الذي وصل إليه الآن . ما هي ...

لطيفة : ما حكي في مسرحية حكم الرعيان لمنصور الرحباني هو ما شهده الوطن العربي من 2011 حتي الان

...أو شيء من هذا الخليج اوضح ما اوضح ما اوض...

بعد سنوات من الآن قد تستيقظ لتجد أن العالم قد تغير من حولك.. ما القصة؟

كلمة الآغا: يوما ما سيشكوك أحدهم إلى الله فيكون هو خصمك يوم لا تنفعك فيه كل ما في جعبتك من ذكاء أو خبث أو أعذار!

Untitled

Untitled

Untitled

Untitled

Untitled

Untitled