وجهت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي أول مناشدة للسلطات المصرية، لطلب المساندة والدعم من أجل استعادة حقوقها المالية من مدير أعمالها السابق محمد وزيري، ملمّحة لوجود دعم للأخير يمنع فريقها القانوني من "إثبات الحالة" فيما يخص وضع منزلها في مصر، كما أكدت أن وزيري بدأ في تفريغ المنزل من مقتنياتها ومقتنيات شقيقتها ولا تعرف حتى اللحظة مصير هذه المقتنيات كما جاء في تحقيق اجراه الزميل علي حلال في مجلة سيدتي السعودية.

وأكدت هيفاء في مداخلة هاتفية لبرنامج “الحكاية” مع الإعلامي عمرو أديب أنه بعد استدعاء النجدة مرتين، رفض مأمور قسم شرطة مدينة الشيخ زايد عمل إثبات حالة -على حد قولها – ما اثار تحفّظ عمر اديب الذي تحفّظ على كلامها لأن لا اثبات عليه، فتابعت هيفا قائلة: ”رغم إن المحامين صوروا الواقعة، وتقدموا بشكوى لإدارة التفتيش في وزارة الداخلية التي قبلت الشكوى، وأنا بأطلب حقي، لكن القسم المصري رفض تسجيل الواقعة!