#التربية_الحديثة #المراهقين #العلاقة_الحميمة

يرغب معظم المراهقين في الحديث عن أجسادهم وعن العلاقة الحميمة، مع من يتقدّمون عليهم بالسنّ والخبرة، خصوصًا إن كانوا محط ثقة بالنسبة إليهم.. لذا، فهم ينتظرون الكثير من التوضيحات من آبائهم في ما يتعلّق بثقافتهم الجنسيّة التي يتلقّوها في المدرسة.. وهذا ما يعتبره خبراء علم النفس شديد الأهميّة، لكونه يحدّد مدى عمق العلاقة بينهم وبين الأهل، في هذه المرحلة العمريّة الحسّاسة.
نعلم أن الأمر قد لا يكون سهلًا، لكنّك إن انتظرت اللحظة المناسبة، فربّما لن تأتي أبدًا..! عوضًا عن ذلك، فكّر في التثقيف الجنسي باعتباره نقاشًا مستمرًا..
فما هي الخطوات التي تساعدك في إنجاز هذه المهمّة؟