يستقبل العراقيون #البابا_ فرنسيس ، في #زيارة خصصها للعراق، حاملا رسالة تضامن إلى بلد أنهكته الحرب لسنوات طويلة. هي رحلة البابا فرنسيس الأولى خارج الفاتيكان منذ تفشي وباء كورونا، وهي الزيارة الأولى في التاريخ لحبر أعظم إلى #العراق .

وتعد زيارة شخصية بحجم بابا الفاتيكان إلى العراق، رسالة دعم معنوية كبيرة، سواءٌ للمسيحيين أم المسلمين وحتى الأقليات الموجودة في البلاد. فهو ليس شخصية اعتبارية فقط، بل رئيس دولة. ولذلك تحمل الزيارة أبعادًا سياسية واضحة، فيها تشديد على ترسيخ المسيحيين في أراضيهم وبلدانهم، كجزء أساس من نسيج مجتمعاتهم.