سمير جعجع عن لقاء بعبدا : لن نشارك في اجتماع الهدف منه ذر الرماد في العيون
- 3 years ago
أعلن رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع في مؤتمر صحافي عقده بمعراب "اننا لن نشارك في اجتماع الهدف منه ذر الرماد في العيون".
وقال: "تلقينا منذ أيام دعوة الى اجتماع جديد في بعبدا وتوقفنا طويلاً لنعرف ما هدف الاجتماع ولم نستطع المعرفة، فالوضع في البلد في مكان والمسؤولون في مكان آخر تماما، كل ما يهم الشعب هو لقمة العيش التي لا يمكنه الحصول عليها، ماذا بقي من لبنان الذي نعرفه؟"، مضيفا "الدعوة تأتينا لنتحاور حول السلم الأهلي فيما المشكلة في مكان آخر تماما".
واضاف: "وصل الوضع الى حد لم نراه كلبنانيين ريما في الحرب العالمية الأولى ونحن جمهوريون بامتياز ونضع أهمية بالغة للعمل في مجلسي النواب والوزراء او بالمشاركة مع رئاسة الجمهورية ومن هذا المنطلق شاركنا في 6 أيار باجتماع بعبدا الذي كان له جدول اعمال واضح".
كما لفت جعجع الى ان " الوضع في البلد في مكان والمسؤولون في مكان آخر تماماً كل ما يهم الشعب هو لقمة العيش التي لا يمكنه الحصول عليها، ماذا بقي من لبنان الذي نعرفه؟".
واضاف: "المطلوب ليس إجتماع بعبدا، بل إجتماع الحكومة لإتخاذ قرارات إصلاحية، وإلى جانب هذه الأزمة، جميع المراقبين يؤكدون أن لا شيء ينقذ لبنان إلا الإصلاحات، الموظفون غير الشرعيين والمعابر والكهرباء والجمارك، وغيرها من الأمور المعروفة".
وقال: "تلقينا منذ أيام دعوة الى اجتماع جديد في بعبدا وتوقفنا طويلاً لنعرف ما هدف الاجتماع ولم نستطع المعرفة، فالوضع في البلد في مكان والمسؤولون في مكان آخر تماما، كل ما يهم الشعب هو لقمة العيش التي لا يمكنه الحصول عليها، ماذا بقي من لبنان الذي نعرفه؟"، مضيفا "الدعوة تأتينا لنتحاور حول السلم الأهلي فيما المشكلة في مكان آخر تماما".
واضاف: "وصل الوضع الى حد لم نراه كلبنانيين ريما في الحرب العالمية الأولى ونحن جمهوريون بامتياز ونضع أهمية بالغة للعمل في مجلسي النواب والوزراء او بالمشاركة مع رئاسة الجمهورية ومن هذا المنطلق شاركنا في 6 أيار باجتماع بعبدا الذي كان له جدول اعمال واضح".
كما لفت جعجع الى ان " الوضع في البلد في مكان والمسؤولون في مكان آخر تماماً كل ما يهم الشعب هو لقمة العيش التي لا يمكنه الحصول عليها، ماذا بقي من لبنان الذي نعرفه؟".
واضاف: "المطلوب ليس إجتماع بعبدا، بل إجتماع الحكومة لإتخاذ قرارات إصلاحية، وإلى جانب هذه الأزمة، جميع المراقبين يؤكدون أن لا شيء ينقذ لبنان إلا الإصلاحات، الموظفون غير الشرعيين والمعابر والكهرباء والجمارك، وغيرها من الأمور المعروفة".