سيادة الرئيس : بطلب من المصريين طلب ، ينزلوا عشان يدولى تفويض .
ماهموش اللى قالوا ولا لحظة أحبطوه ريس فى ضميره شعب ملايين بيأيدوه و الحمل صحيح تقيل و الفارس قال هشيل فى طريق و أسود فى ضهره حالفين لهينصروه
سيادة الرئيس : والله العظيم ولا حد أبداً يمسك يا مصر ولا يمس أرضها .. طيب حد يفكر كده
حلف لهيبنى فيها وقال بكره تشوفوها لكن ايدكم فى ايدى و أنتوا اللى هتعملوها امشوا معايا و بكره الحلم يكون حقيقة باللى بيبنوها واللى حالفين لهيرفعوها
سيادة الرئيس : لكننا معاً نستطيع أن نقهر أعتى التحديات ، لا أستطيع بمفردى أبداً
ريس فى ضميره شعب ملايين بيأيدوه و الحمل صحيح تقيل و الفارس قال هشيل فى طريق و أسود فى ضهره حالفين لهينصروه
سيادة الرئيس : اللى عفى محدش ياكل لقمته ،، قسماً بالله اللى انتم شايفينه ده ماكان يتحقق أبداً غير بالإستقرار و الأمن و ثباتكم يا مصريين
مهما تواجهنا محنه قادر يعدى بيها عاش عمره زمان مقاتل و شال الهم فيها أقسم يفدى بروحه( قسماً بالله ) و يقدم عمره ليها و فى ضهره جيش و شرطة جاهزين للى يعاديها
ماهموش اللى قالوا ولا لحظة أحبطوه ريس فى ضميره شعب ملايين بيأيدوه و الحمل صحيح تقيل و الفارس قال هشيل فى طريق و أسود فى ضهره حالفين لهينصروه
الشعب مادام فى ضهره ثقته ملهاش حدود تنفيذ عالأرض جاهز مش بس كلام وعود و اللى فكر يقرب بالباطل جه يعادى بالحق فى لحظة شاله من على وش الوجود
سيادة الرئيس : و أشهد الله سبحانه و تعالى ، أننى ما كنت طالباً لمنصب أو سلطة ، ولا متطلعاً لأى مهام أخرى بعد مهمتى فى قيادة الجيش المصرى الذى أفخر بالإنتماء إليه و أعتز بدوره الوطنى