بعد محاصرة سفارتها ببغداد من قبل أتباع الحشد الشعبي، وإحراقهم مباني عدة تابعة للسفارة الأميركية، جاء الرد الأميركي على لسان الرئيس ترامب الذي هدد إيران برد قاس على ما جرى، وفي الوقت ذاته قرر تعزيز قواته بالعراق.