مهما قيل في الأم، لن يوفيها أديبٌ حقها، وبالذات تلك التي يمر عليها عيد الأم هذا العام دون ابتسامة ابنها التي حولتها الحرب دمعةً على خدها! إلى كل أم صبرت وعانت أوجاع الحرب ولوعة الفقد على مر السنين، عائلة حلّوها تهدي فيديو "كيف عني أبعدوك".
كل عام وأمهاتنا رمزاً للحب والجمال والسلام.
اشترك الان علي قناة اليوتيوب للمزيد من الفيديوهات: http://bit.ly/2f6oO8D