شاهد: "مخيطُ ألم وخيطُ أمل".. أمينة وقصةُ لاجئة أفغانية في اليونان

  • 5 years ago
مضى ثلاثة أعوام على وصولها إلى اليونان، وها هي الآن، وقد بلغت الحادية والثلاثين من العمر، تجلس خلف ماكينة الخياطة، تصنع حقائب وإكسسوارات، والطريف في الأمر، أن المادّة الخام في هذه الورشة الصغيرة، هي القوارب المطاطية التي حملت اللاجئين وكذلك ستراتهم البرتقالية التي احتموا بها من غدر البحار.

Recommended