اتفرج | «عمو فؤاد» ضحكة لن تموت

  • 5 years ago
نبدأ الحكاية «بكلمتين وبس»، يرويها لنا «عمو فؤاد»، لكن الأهم تفتح قلبك معانا لمدة ساعة، لتكون «ساعة لقلبك»، نهتم بأمور كثيرة، منها «سك على بناتك»، لأن «الدنيا ماشية كده»، وعلى غرار الحديث بمثل تلك الأمور نستكمل بسؤال وهو لماذا الشاب يظل «هاربًا من الزواج»؟ إلى أن يجد نفسه نتيجة عادات المجتمع وظروف الحياة أسيرًا لـ«العريس يصل غدًا».
استمرت الحكاية حتى 16 سبتمبر 2006، لكنها مازالت محفورة بداخلنا وعالقة بأذهاننا.
Follow us on:
▶http://www.itfarrag.com/
▶https://www.facebook.com/itfarragofficial
▶https://twitter.com/itfarrag
▶https://plus.google.com/+Itfarrag

Recommended