Skip to playerSkip to main contentSkip to footer
  • 3/6/2019
وسط السواد الذي اتشح به أهالي ضحايا ملهى العجوزة الليلي وبكاء الجميع، لا تستطيع أن تميز بين غني وفقير وبين قوي وضعيف، فالكل مصيبتهم واحدة، مصطفون أمام بوابة مشرحة زينهم.
« جاردات، عمال نظافة، مضيفات، وضيوف»، فنيران اللهب لم تميز بينه والتهمت الجميع، ونقلت كاميرا «اتفرج» لحظات الحزن للضحايا من أمام المشرحة.

▶https://www.facebook.com/itfarragofficial
▶https://plus.google.com/+Itfarrag
▶https://twitter.com/itfarrag
▶https://www.itfarrag.com

Category

🗞
News

Recommended