دينا عبد الفتاح طالبت دعوى قضائية بمحكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة، اليوم الاثنين، بوقف نشاط قناة التحرير الفضائية وقطع بث برنامج "الشعب يريد"، ومنع الإعلامية دينا عبد الفتاح مذيعة البرنامج، من تقديم البرامج بالقناة . واختصمت الدعوى القضائية رقم 27190 لسنة 67 قضائية، والمقامة من حسن على محمود، كل من وزير الاستثمار والإعلام ورئيس المنطلقة الإعلامية الحرة. وشددت الدعوى على ضرورة تصعيد الإجراءات القانونية بشأن المخالفات التى ارتكبتها قناة التحرير الفضائية، فى الفترة الأخيرة بعد الخروج عن نهج الأهداف السامية لرسالة الإعلام النبيل، وذلك طبقا لأوصاف الدعوة ، المحكمة الدستورية أعلنت عدم دستورية قانون الانتخابات ومعنا عبر الهاتف د. شوقي السيد الفقيه الدستوري ومعنا أيضاً د. جمال جبريل أستاذ الفقيه الدستوري والذي يتوقع ان تصدر المحكمة الدستورية اعتراضا على نص تقسيم الدوائر ولكن باقى الـ 10 ملاحظات من الدستورية لم يكن متوقعها نهائيا وحيثيات المحكمة يجب العمل لمقتضاها وستناقش اللجنة التشريعية والدستورية وتقوم على اعادة الصياغة مرة اخرى بالشورى. ، جدل حول إقالة مستشار الرئيس خالد علم الدين ومعنا عبر الهاتف د. صلاح عبد المعبود عضو الهيئة العليا بحزب النور ومعنا أيضاُ د. محمد عطا عمارة عضو الهيئة العليا بحزب النور ويوضح أن د.علم الدين عالم فيزياء ووكيل كلية فى جامعة الاسكندرية ولا يجوز التعامل مع قامة كبيرة مثل دكتور خالد وتشويهه بدون دليل وبهذا الاسلوب. كان اولى بالرئيس مرسي ان يعين حملة الماجيستير والدكتوراة قبل تعيين نجله حديث التخرج. وضيوف الحلقة د. مصطفي النجار الناشط السياسي وأحد مؤسسي حزب العدل و المقدم طارق سري المتحدث بأسم نادي ضباط الشرطة تحت التأسيس ، مصطفى النجار | الشعب يريد: لا احد يستطيع ان ينكر تراجع مهنية الداخلية وللأسف النظام السابق اقحمها وحملها ملفات كبيرة غير الامن وعلى رأسها السياسية و أخطر شئ يمكن ان يحدث الان فى الشارع هو تسييس المؤسسات وعلى رأسها الشرطة ... رجل الشرطة مجرد مقدم خدمة للشعب ولا علاقة له بالصراع السياسي ، وتستضيف دينا عبد الفتاح أحمد الهلباوي رئيس الإتحاد العام لأفراد هيئة الشرطة ويوضح أن للأسف مازالت وزارة الداخلية تدار بنفس اسلوب نظام مبارك ولم يتغير بها شئ .، ونفتقد الى قنوات الاتصال مع وزير الداخلية بعكس ما كان مفتوح مع الجنرال احمد جمال الدين و مبدأ الداخلية هو "فرق تسد" وهناك تفريق كبير بين افراد الشرطة والسادة الظباط فى حين اننا نفديهم بصدورنا فى وقت التشابك واطلاق النار.