الشعب يريد: خارطة طريق ما بعد الأستفتاء

الشعب يريد: مع الاعلاميه تقديم دينا عبدالفتاح ومتابعة لما يحدث فى مصر من تأيد ومعارضة ومحاولة للخروج من الازمة اليوم ، ونستعرض بعض اخبار الساحة : اليوم الدكتور هشام قنديل رئيس الوزارء عقد مؤتمر صحفى عشان يناقش فيها الإجراءات الخاصة بقانون الضرائب، واللى وجه فيه اللوم علي الإعلام في عرض القانون وإن الطريقة اللى عرض بيها الموضوع غير دقيقة، وطرحت معلومات غير صحيحة أثارت بلبلة بين المواطنين وأن الرئيس مرسى قرر وقف قرار الضرائب الجديدة، وإعادته إلى الحكومة، لبدء حوار مجتمعى واسع وشامل... سوف يضم القوي السياسية ومنظمات المجتمع الدولي للتوضيح للرأى العام.. والحوار ده هيبدأ الاسبوع اللى جاى وقال قنديل أن الحكومة طلبت تأجيل المفاوضات مع صندوق النقد الدولى بخصوص قرض الـ 4.8 مليار دولار لمدة شهر لحين استقرار الأوضاع وإجراء الحوار المجتمعى بشأن برنامج الإصلاح الاقتصادى ومعنا على الهاتف هاتفيا : علاء نجيب -- أحد المشاركين بمليونية نعم للشريعة: جائنا الى رابعة عدوية لتأيد الشريعة والشرعية والموافقة على المشاركة على الاستفتاء المقرر له السبت المقبل طبقا لرأى الاغلبية من الشعب المصرى ونحن نؤيد الان الرئيس محمد مرسي وقراراتة ونعبر عن ذلك بكل احترام ولا نعتدي علي الاعلاميين ولا السياسيين بمطالبنا... وقرارات فرض الضرائب ستؤدى الى رفع اسعار السلع لاكثر من 1200 سلعة بعد رفع الاسعار على النقل ايضا، ولكن الاسعار كان من المتوقع ارتفاعها ولكن المصانع تحملت ذلك من همش ارباحها وقررت عدم زيادة الاعباء على المواطن
معنا فى فقرتنا الاولى فى الاستوديو كلا من د. اسامة سليمان عضو الهيئة العليا لحزب الحرية والعدالة ، أ. عاطف مغاورى عضو جبهة الأنقاذ الوطنى ، د. محمد عمارة القيادى بحزب النور وعضو الجمعية التأسيسة ، م. محمد سامى رئيس حزب الكرامة ، والتوصيف للموقف الحالي وهل هناك تصعيد من عدمة واوضح أ. عاطف ان الجبهة مازالت عند مطالبها ورفضت الحوار يوم السبت الماضى لأن المطالب معروفة للجميع والعودة الى الجمعية بشكل توافقى .