عائلات نازحة تهنأ برمضان في ادلب بعد طول انقطاع رغم الشعور المرير بالغربة

  • 6 years ago

بعد سنوات تحت وطأة الحصار، باتت أم سامر قادرة اليوم على تحضير وجبات إفطار شهر رمضان ولا تخشى قلة المواد الغذائية أو ارتفاع كلفتها، لكن ذلك لا يبدد شعورا بالغربة تعيشها بعيداً عن منزلها في الغوطة الشرقية قرب دمشق.تقرير بالصوت الطبيعي

Recommended