الصَّحابي الذي قتله الجنُّ

  • 7 years ago
وكحال سائر الأنبياء والمُرسَلين -عليهم السَّلام- لاقى النَّبيّ من قومه من الرّفض والأذى الكثير، لكنَّ فئةً خيِّرةً استجابت لدعوته وآمنت برسالته، فنصرَته، وصحِبته، ووقفت إلى جانبه حتّى امتدَّت الدّعوة وانتشرت، وقوِي الإسلام بهذه الفئة وانتصر، وكبُرت هذه الفئة، وزاد عددها بعد الهجرة إلى المدينة المُنوَّرة، لينضوي تحتها قسمان، هما: المهاجرون، والأنصار، هذه الفئة التي أخبر النَّبي -عليه الصَّلاة والسَّلام- أنَّها خير القرون

Recommended