وزير النقل الروسي: من المبكر الحديث عن فرضية عمل ارهابي وراء تحطم الطائرة
- 7 years ago
تتواصل عمليات البحث عن الصندوقين الاسودين للطائرة الروسية المنكوبة التي تحطمت وعلى متنها 92 شخصا بعد اقلاعها من سوتشي في اتجاه قاعدة حميم الجوية في سوريا.
وزير النقل الروسي مكسيم سوكوفوف الذي يترأس لجنة التحقيق الخاصة التي شكلتها الرئاسة قال إن عمليات البحث عن الصندوقين الاسودين قد تستغرق وقتا، معتبرا أنه من المبكر الحديث عن اي فرضية وراء تحطم الطائرة خصوصا ارتباط الحادث باعتداء ارهابي.
وزير النقل مكسيم سوكولوف:
“إن الصندوقين الاسودين في الطائرة “تو 154” غير مجهزين برادار راديو لارسال الاشارة، وهو ما سيجعلنا نبحث عن الصندوقين في القاع بصحبة حطام الطائرة. إن لجنة لتحقيق تدرس كل الاسباب المحتملة وبالطبع ننظر في كل ابعاد الحادث وكل الاحتمالات التي يمكن أن تكون قد أدت إلى التحطم، لكن من السابق لاوانه الحديث عن اي احتمال.”
وكانت على متن الطائرة المنكوبة يليزافيتا غلينكا، العضو بمجلس حقوق الإنسان التابع للرئيس الروسي ومديرة منظمة “المساعدة العادلة” التي اشتهرت بتقديم المساعدة للمشردين في شوارع موسكو.
كما حملت الطائرة على متنها 64 عضوا من فرقة الكسندروف المعروفة للرقص والغناء العسكرية من بينهم رئيس الفرقة فاليري خليلوف والذين كانوا متوجهين إلى سوريا للاحتفال برأس السنة مع الجنود الروس المتواجدين في قاعدة حميم باللاذقية.
وزير النقل الروسي مكسيم سوكوفوف الذي يترأس لجنة التحقيق الخاصة التي شكلتها الرئاسة قال إن عمليات البحث عن الصندوقين الاسودين قد تستغرق وقتا، معتبرا أنه من المبكر الحديث عن اي فرضية وراء تحطم الطائرة خصوصا ارتباط الحادث باعتداء ارهابي.
وزير النقل مكسيم سوكولوف:
“إن الصندوقين الاسودين في الطائرة “تو 154” غير مجهزين برادار راديو لارسال الاشارة، وهو ما سيجعلنا نبحث عن الصندوقين في القاع بصحبة حطام الطائرة. إن لجنة لتحقيق تدرس كل الاسباب المحتملة وبالطبع ننظر في كل ابعاد الحادث وكل الاحتمالات التي يمكن أن تكون قد أدت إلى التحطم، لكن من السابق لاوانه الحديث عن اي احتمال.”
وكانت على متن الطائرة المنكوبة يليزافيتا غلينكا، العضو بمجلس حقوق الإنسان التابع للرئيس الروسي ومديرة منظمة “المساعدة العادلة” التي اشتهرت بتقديم المساعدة للمشردين في شوارع موسكو.
كما حملت الطائرة على متنها 64 عضوا من فرقة الكسندروف المعروفة للرقص والغناء العسكرية من بينهم رئيس الفرقة فاليري خليلوف والذين كانوا متوجهين إلى سوريا للاحتفال برأس السنة مع الجنود الروس المتواجدين في قاعدة حميم باللاذقية.