ترامب متسلط وأحمق وهيلاري ليست الأفضل على الاطلاق بحسب أمريكيين
- 7 years ago
في ختام حملة انتخابات الرئاسة الأمريكية التي أحدثت شرخا في الداخل الأمريكي، وأثارت استغرابا في الخارج بسبب حدتها وتجاوزاتها بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتن، رصدت يورونيوز انطباعات الشارع الأمريكي في مدينة نيويورك
ويقول أحد المؤيدين لترامب:يعمل ترامب لأجل الشعب، لا لأجل مجموعة فئوية صغيرة من النساء أو السود أو اللاتينيين، وإنما لأمريكا أولا
واستغل ترامب مشاعر الغضب والخيبة التي تحرك شريحة من الأمريكيين في مواجهة العولمة والتغيرات الديمغرافية، ووعد بحلول بسيطة لكل المشكلات المعقدة، ولم يتردد في التفوه بأكاذيب وإهانة النساء والمكسيكيين والسود والمسلمين ونعت منافسته بأبشع النعوت
ويهدد فوز ترامب بالرئاسة بحسب مراقبين بحدوث زلزال سياسي داخل البلاد وفي العالم بأسره
ويقول أحد المؤيدين لكلينتن متحدثا عن ترامب: عمل في هذه المدينة طيلة أربعة عقود وكان مغرورا ومتسلطا، وأكثر من ذلك هو انسان أحمق
أما كلينتن فإن نتائج الاستطلاعات تميل لمصلحتها، وهي تطمح لأن تصبح أول امرأة تتبوأ سدة الرئاسة في بلادها
ويقول سائح اسباني: المرشحان ليسا الأفضل، هناك ترامب وهو شخص سيء يحمل أفكارا سيئة، وبالتالي فإن هيلاري الأفضل، ولكن ليست أفضل مرشحة على الاطلاق
من جانبهم ينتظر الأمريكيون نهاية هذه الحملة الانتخابية الطويلة بين مرشحين غير شعبيين، والتي شهدت الكثير من الشتائم والفضائح والبذاءة
ويقول موفد يورونيوز في واشنطن شتيفان غروبه: اخيرا دقت ساعة الحسم، فالأمريكيون سيختارون رئيسهم المقبل، من بين مرشحين هما الأقل شعبية في تاريخ الانتخابات الأمريكية. وإلى أن ينتهي السباق بالانتهاء من فرز جميع الأصوات، يجول دونالد ترامب البلاد بحثا عن سبيل للفوز، . لدونالد ترامب الحماسة، بينما لهيلاري قدرة على التنظم من أجل الفوز، وهي تسعى إلى حشد الدعم في الولايات، فهل يقتلع ترامب فوزا من الغضب؟ وهل يمكن أن تكون هيلاري كلينتن رئيسة ؟ الاجابة ستكون خلال ساعات
ويقول أحد المؤيدين لترامب:يعمل ترامب لأجل الشعب، لا لأجل مجموعة فئوية صغيرة من النساء أو السود أو اللاتينيين، وإنما لأمريكا أولا
واستغل ترامب مشاعر الغضب والخيبة التي تحرك شريحة من الأمريكيين في مواجهة العولمة والتغيرات الديمغرافية، ووعد بحلول بسيطة لكل المشكلات المعقدة، ولم يتردد في التفوه بأكاذيب وإهانة النساء والمكسيكيين والسود والمسلمين ونعت منافسته بأبشع النعوت
ويهدد فوز ترامب بالرئاسة بحسب مراقبين بحدوث زلزال سياسي داخل البلاد وفي العالم بأسره
ويقول أحد المؤيدين لكلينتن متحدثا عن ترامب: عمل في هذه المدينة طيلة أربعة عقود وكان مغرورا ومتسلطا، وأكثر من ذلك هو انسان أحمق
أما كلينتن فإن نتائج الاستطلاعات تميل لمصلحتها، وهي تطمح لأن تصبح أول امرأة تتبوأ سدة الرئاسة في بلادها
ويقول سائح اسباني: المرشحان ليسا الأفضل، هناك ترامب وهو شخص سيء يحمل أفكارا سيئة، وبالتالي فإن هيلاري الأفضل، ولكن ليست أفضل مرشحة على الاطلاق
من جانبهم ينتظر الأمريكيون نهاية هذه الحملة الانتخابية الطويلة بين مرشحين غير شعبيين، والتي شهدت الكثير من الشتائم والفضائح والبذاءة
ويقول موفد يورونيوز في واشنطن شتيفان غروبه: اخيرا دقت ساعة الحسم، فالأمريكيون سيختارون رئيسهم المقبل، من بين مرشحين هما الأقل شعبية في تاريخ الانتخابات الأمريكية. وإلى أن ينتهي السباق بالانتهاء من فرز جميع الأصوات، يجول دونالد ترامب البلاد بحثا عن سبيل للفوز، . لدونالد ترامب الحماسة، بينما لهيلاري قدرة على التنظم من أجل الفوز، وهي تسعى إلى حشد الدعم في الولايات، فهل يقتلع ترامب فوزا من الغضب؟ وهل يمكن أن تكون هيلاري كلينتن رئيسة ؟ الاجابة ستكون خلال ساعات