يكشف صراع السيطرة على النفط الليبي تناقضات داخل المجلس الرئاسي لحكومة التوافق، بينما أدانت البعثة الأممية إلى ليبيا والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا هجوم خليفة حفتر على منطقة الهلال النفطي ودعته للانسحاب منها.