سكان بلدة مضايا السورية: رهينة للنظام و للمعارضة!!

في صحف اليوم: بداية فك الحصار على بلدة مضايا الواقعة في ريف دمشق الغربي، والهجومان اللذان ضربا بغداد يوم أمس، وتواصل التحقيقاتت في قضية الاعتداءات الجنسية على نساء ألمانيات في احتفالات رأس السنة، واستنكار لاعتداء قوات الأمن على مسيرات لأساتذة متدربين في المغرب.
نبدأ جولتنا اليوم من سوريا، وبداية فك الحصار على بلدة مضايا المحاصرة من قبل قوات النظام السوري منذ مئة وثمانين يوما. صحيفة الحياة تكتب أن قافلة متواضعة من المساعدات قد دخلت إلى بلدة مضايا الواقعة في ريف دمشق الغربي، وتعد هذه الخطوة أول مبادرة تقول الصحيفة لحلحلة الأزمة الإنسانية الخطيرة التي تشهدها هذه البلدة والتي هزت الرأي العام العالمي بصور سكانها الذين يتضورون جوعا.
سكان مضايا رهينة الحرب الأهلية الدائرة في سوريا ورهينة مزدوجة كذلك للنظام السوري من جهة ولفصائل المعارضة من جهة أخرى. تكتب صحيفة لاكروا الفرنسية التي تتوقف عند مساومات كل من النظام السوري وفصائل المعارضة بسكان مضايا وتركهم بالتالي تحت الحصار. وتقول لا كروا إن المساعدات ... للمزيد إضغط على الرابط
زوروا موقع فرانس 24 عبر العنوان التالي
http://www.france24.com

انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك
https://www.facebook.com/FRANCE24.MCD.Arabic

تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر
https://twitter.com/France24_ar