لغز التقنية المستخدمة في صناعة الجمجمة البلورية لايزال بلا حل

  • 9 yıl önce
اكتشفت البريطانية آنّا ميتشيل هيدجيز في 1 يناير عام 1924، جمجمة بلورية موجودة أسفل مذبح معبد هرمي في مدينة مفقودة من حضارة المايا وتدعى لوبانتون، والتي يعني اسمها مدينة الحجارة الساقطة بلغة المايا.

الجمجمة مماثلة في الحجم للجمجمة البشرية الطبيعية، وتتكون بأكملها من حجر كوارتز شفاف.

وبما أن البلور لا يحتوي على أي جزيئات من مادة الكربون، فقد خضعت الجمجمة للعديد من الاختبارات على أيدي علماء من شركة هوليت-باكارد ذائعة الصيت. وقد أذهلت نتائج هذه الاختبارات العلماء حتى وصف أحدهم هذه النتائج المذهلة بقوله: "هذه الجمجمة يجب ألا تكون موجودة.. إطلاقاً!"

وأظهرت النتائج أن هذه الجماجم لا يمكن صنعها إلا باستخدام إحدى التقنيات المتقدمة، وذلك للأسباب الآتية:

كشف فريق من العلماء أن الجمجمة مصنوعة من مادة تُدعى ثاني أكسيد السيليكون الكهروضغطية، وهي مادة مستخدمة في قطاع الاتصالات في العصر الحديث وخاصة في سعات التخزين العالية. وأحدث المعالجات الدقيقة مصنوعة من نفس المادة. والأكثر من هذا أن هذا النوع من البلور تم اكتشافه لأول مرة في القرن التاسع عشر.

هذا البلور من مادة ثاني أكسيد الس

Önerilen