اقتتال جديد بين اليمنيين قرب مطار عدن يُخلِّف 13 قتيلا و24 جريحا
- 9 years ago
اشتباكات عنيفة اندلعت الخميس قرب المطار الدولي في عدن، عاصمة جنوب اليمن، خَلَّفْت ثلاثة عشر قتيلا على الأقل وأربعة وعشرين جريحا، حسب حصيلة مؤقتة، مما أدى إلى تعطيل حركة الملاحة الجوية لساعات طويلة.
اشتباكات الخميس وَقعتْ بين قوات موالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح، المتحالف مع الحوثيين المُسيْطِرين على شمال اليمن وعاصمة البلاد صنعاء المدعومين من إيران، وقوة تابعة للرئيس عبد ربه منصور هادي، الذي تدعمه دول الخليج وحلفاؤها، والذي يتحصن في عدن بعد لجوئه إليها هروبا من الحوثيين.
بعد الاشتباكات، اتهمت الرئاسة اليمنية بقيادة عبد ربه منصور هادي الحوثيين بمحاولة انقلاب فاشلة بهجومهم غير الموفَّق على مطار عدن ومقر منصور هادي.
لجوء الرئيس اليمني إلى عدن زاد في تأجيج الأجواء في اليمن الذي تسيطر الميليشيات الحوثية على شماله منذ سبتمبر/أيلول الماضي.
هادي يجد صعوبة في السيطرة على عدن في ظل رفض العميد عبد الحافظ السقاف قائد القوات الخاصة في المدينة، المقدر عدد أفرادها بنحو 1500 جندي، قرار إقالته وتعويضه بقائد آخر.
اشتباكات الخميس وَقعتْ بين قوات موالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح، المتحالف مع الحوثيين المُسيْطِرين على شمال اليمن وعاصمة البلاد صنعاء المدعومين من إيران، وقوة تابعة للرئيس عبد ربه منصور هادي، الذي تدعمه دول الخليج وحلفاؤها، والذي يتحصن في عدن بعد لجوئه إليها هروبا من الحوثيين.
بعد الاشتباكات، اتهمت الرئاسة اليمنية بقيادة عبد ربه منصور هادي الحوثيين بمحاولة انقلاب فاشلة بهجومهم غير الموفَّق على مطار عدن ومقر منصور هادي.
لجوء الرئيس اليمني إلى عدن زاد في تأجيج الأجواء في اليمن الذي تسيطر الميليشيات الحوثية على شماله منذ سبتمبر/أيلول الماضي.
هادي يجد صعوبة في السيطرة على عدن في ظل رفض العميد عبد الحافظ السقاف قائد القوات الخاصة في المدينة، المقدر عدد أفرادها بنحو 1500 جندي، قرار إقالته وتعويضه بقائد آخر.